يواجه الفلسطينيون الذين يعيشون داخل دولة إسرائيل، واحدة من أشرس موجات الملاحقات وتكميم الأفواه التي اتخذت أشكالاً أكثر قمعاً، وشملت اعتقالات يومية واستدعاءات للتحقيق وحرماناً من التعليم وفصلاً من العمل بشكل تعسفي، بتهمة "تمجيد الإرهاب" على مواقع التواصل.
مشاركة :