تحولت تكية رفح إثر العدوان الإسرائيلي من مطبخ يطعم المئات من الأسر الفقيرة إلى ملاذ للنازحين أيضا. ورغم تفاقم أزمة الوقود والغذاء وضعف الإمكانيات الحكومية وما تقدمه الوكالات الدولية، تحاول المؤسسة الخيرية اعتمادا على التبرعات بذل كل المجهودات كي لا ينام في غزة جائع. تابعوا RT على
مشاركة :