في أول اجتماع لهم بالجزائر، اتفق أعضاء لجنة الذاكرة الجزائرية الفرنسية حول فترة الاستعمار على استرجاع كل الممتلكات التي ترمز إلى سيادة الدولة الخاصة بالأمير عبد القادر و"قادة المقاومة والجماجم المتبقية"، وفق ما أعلنت وسائل إعلام حكومية الثلاثاء. تم الإعلان عن تشكيل اللجنة خلال زيارة ماكرون ولقائه نظيره الجزائري عبد المجيد تبون في آب/أغسطس 2022، ومهمتها النظر في تلك الفترة التاريخية من بداية الاستعمار حتى نهاية حرب الاستقلال.
مشاركة :