صرحت وزارة التحارة عن تنامي السجلات التجارية في منطقة جازان 52% خلال السنوات الخمس الماضية، وصولاً إلى أكثر من 55 ألف سجل تجاري، وبذلك تعتبر جازان سابع أكبر مناطق المملكة من حيث عدد السجلات التجارية. وأوضح وكيل وزارة التجارة للأعمال التجارية الأستاذ عبدالسلام المانع خلال مشاركته في الجلسة الافتتاحية بمنتدى جازان للاستثمار بعنوان "التوجهات الاستراتيجية للاستثمار بمنطقة جازان"، أن جازان تعد سابع أكبر مناطق المملكة من حيث عدد السجلات التجارية، وأن هناك الكثير من القطاعات الواعدة ساهمت في تنامي أعداد السجلات، مدعومة بالمشاريع التجارية والاستثمارية بالمنطقة. وتناول دور منظومة التجارة في تطوير التشريعات وإعداد وصدور أكثر من 70 تشريعًا، وتطرق لدور نظام الشركات الجديد في تحفيز البيئة التجارية والاستثمارية في ظل الممكنات والسهولة لتأسيس الكيانات التجارية، مضيفًا أن هناك أربعة أنظمة جديدة يترقب صدورها لتعزيز الثقة في البيئة التجارية هي: نظام حماية المستهلك، ونظام السجل التجاري، ونظام الأسماء التجارية، ونظام المعاملات التجارية. وأضاف أن هناك حوافز وممكنات للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمنطقة جازان، حيث قدم برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "كفالة" أكثر من 417 مليون ريال، فيما تستفيد المنشآت ورواد الأعمال من خدمات الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تتمثل في خدمات الامتياز التجاري وخدمة جدير وطموح والاستشارات والدعم وغيرها من الخدمات المقدمة لتمكين ريادة الأعمال في منطقة جازان. للمزيد الاطلاع: نائب وزير "البيئة" يستعرض الفرص الاستثمارية وحجم المشاريع المقامة بمنطقة جازان. وقد أقيم المنتدى تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وترجع أهمية المنتدى للتعريف بالفرص الاستثمارية والميزات النسبية للمنطقة والتوجهات الاقتصادية المستقبلية لتنمية المنطقة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية الهادفة لتنمية القطاع الخاص وإطلاق العديد من المبادرات الاستثمارية. ويتضمن الملتقى جلسة حوارية بمشاركة عدد من الوزراء لمناقشة موضوع التوجهات الاستراتيجية للاستثمار بمنطقة جازان، وتنافسية المنطقة وآفاق المستقبل طبقًا لرؤية المملكة 2030، وتعزيز بيئة الاستثمار والتنمية وابتكار فرص جديدة بالمنطقة، إضافة لعدد من المحاور حول دورها الاقتصادي والخدمات اللوجستية في جذب الاستثمارات العالمية الكبرى، ومنطقة جازان سلة غذاء المملكة، والاقتصاد الأخضر وجودة الحياة، وتمويل المشروعات الاستثمارية بالأنشطة الاقتصادية فيها، والتمويل الجريء والدعم الفني للمشروعات الناشئة ودورها في جذب الاستثمار، واستعراض الاستثمارات الواعدة بالمنطقة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر. صرحت وزارة التحارة عن تنامي السجلات التجارية في منطقة جازان 52% خلال السنوات الخمس الماضية، وصولاً إلى أكثر من 55 ألف سجل تجاري، وبذلك تعتبر جازان سابع أكبر مناطق المملكة من حيث عدد السجلات التجارية.وأوضح وكيل وزارة التجارة للأعمال التجارية الأستاذ عبدالسلام المانع خلال مشاركته في الجلسة الافتتاحية بمنتدى جازان للاستثمار بعنوان "التوجهات الاستراتيجية للاستثمار بمنطقة جازان"، أن جازان تعد سابع أكبر مناطق المملكة من حيث عدد السجلات التجارية، وأن هناك الكثير من القطاعات الواعدة ساهمت في تنامي أعداد السجلات، مدعومة بالمشاريع التجارية والاستثمارية بالمنطقة.دور منظومة التجارةوتناول دور منظومة التجارة في تطوير التشريعات وإعداد وصدور أكثر من 70 تشريعًا، وتطرق لدور نظام الشركات الجديد في تحفيز البيئة التجارية والاستثمارية في ظل الممكنات والسهولة لتأسيس الكيانات التجارية، مضيفًا أن هناك أربعة أنظمة جديدة يترقب صدورها لتعزيز الثقة في البيئة التجارية هي: نظام حماية المستهلك، ونظام السجل التجاري، ونظام الأسماء التجارية، ونظام المعاملات التجارية.وأضاف أن هناك حوافز وممكنات للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمنطقة جازان، حيث قدم برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "كفالة" أكثر من 417 مليون ريال، فيما تستفيد المنشآت ورواد الأعمال من خدمات الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تتمثل في خدمات الامتياز التجاري وخدمة جدير وطموح والاستشارات والدعم وغيرها من الخدمات المقدمة لتمكين ريادة الأعمال في منطقة جازان.للمزيد الاطلاع: نائب وزير "البيئة" يستعرض الفرص الاستثمارية وحجم المشاريع المقامة بمنطقة جازان.عن المنتدىوقد أقيم المنتدى تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.أهمية المنتدىوترجع أهمية المنتدى للتعريف بالفرص الاستثمارية والميزات النسبية للمنطقة والتوجهات الاقتصادية المستقبلية لتنمية المنطقة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية الهادفة لتنمية القطاع الخاص وإطلاق العديد من المبادرات الاستثمارية.ويتضمن الملتقى جلسة حوارية بمشاركة عدد من الوزراء لمناقشة موضوع التوجهات الاستراتيجية للاستثمار بمنطقة جازان، وتنافسية المنطقة وآفاق المستقبل طبقًا لرؤية المملكة 2030، وتعزيز بيئة الاستثمار والتنمية وابتكار فرص جديدة بالمنطقة، إضافة لعدد من المحاور حول دورها الاقتصادي والخدمات اللوجستية في جذب الاستثمارات العالمية الكبرى، ومنطقة جازان سلة غذاء المملكة، والاقتصاد الأخضر وجودة الحياة، وتمويل المشروعات الاستثمارية بالأنشطة الاقتصادية فيها، والتمويل الجريء والدعم الفني للمشروعات الناشئة ودورها في جذب الاستثمار، واستعراض الاستثمارات الواعدة بالمنطقة.يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر.
مشاركة :