ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كانت هذه المشاهدات في الفضاء هي الأولى من نوعها، ومع ذلك ستثبت العديد منها أنها مخلفات فضائية من صنع الإنسان وحطام طبيعي مثل النيازك، تواصل بعض البلاد إطلاق أقمار صناعية استخبارية، مثل قمر ماليجيونج-1 الجديد في كوريا الشمالية، وغيرها من المنصات المدارية السرية. لاحظت قوة الفضاء أن أحد المخاوف الجديدة هو خطر تهديد المركبات الفضائية المخبأة في المنطقة الكبيرة غير المراقبة بين الأرض والقمر، والتي يطلق عليها المدار "القمري"، وفي تقريرهم الجديد، الذي نُشر هذا الشهر، أكدت قيادة قوة الفضاء على أهمية العثور على هذه "التهديدات" الخطيرة. لكن الفرع العسكري تناول أيضًا قدرًا كبيرًا من التفاصيل حول فئة جديدة أكثر غرابة من "المخاطر والتهديدات" المحتملة قيد التدقيق. وأشارت وثيقة الإستراتيجية إلى أن تفويض القوة الفضائية "للتحديد السريع للتهديدات والمخاطر والاستجابة لها" يشمل أيضًا "الأشياء التي تظهر أنماط حياة غير طبيعية يمكن ملاحظتها ولا يمكن ربطها بأي مالك أو نقطة أصل". يبدو أن "الظواهر الجوية غير المحددة" أو UAP التي تتحقق من هذه "الأشياء القابلة للرصد" تعرض إما واحدًا أو كل ما يلي: 1. سلوك يتحدى الجاذبية. 2. إمكانية ملاحظة منخفضة بشكل مخيف على الرادار أو أجهزة الاستشعار الأخرى. 3. تسارعات مفاجئة أو لحظية. 4. سرعات تفوق سرعتها سرعة الصوت بدون توقيعات مثل "الانفجارات الصوتية". يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقع كلمتك عبر جوجل نيوز
مشاركة :