تحتفل «فان كليف آند آربلز» بربيع هذا العام من خلال كشف النقاب عن قطع جديدة في مجموعتها «تو باترفلاي»، وهي ابتكارات مستوحاة من عذوبة وحيوية فصل الربيع ومأخوذة بـ «مشهد صحوة الطبيعة». وتكشف الفراشات في مجموعة «تو باترفلاي»، عن نفسها متألقة بشكل مفرد، أو في ثنائيات تعانق البشرة بلطف، فالفراشات شعارات حقيقية لدى دار «فان كليف آند آربلز»، وحاضرة في مخيلة الدار منذ عشرينيات القرن الماضي، وتعود هذا الموسم كي تعبِّر عن الطاقة المرحة المفعمة في فصل الربيع. وللمرة الأولى، تستفيد المجموعة من البريق اللطيف لأم اللآلئ، بالمشاركة مع الذهب الوردي والماس، فما إن تكشف الفراشتان عن ألوانهما القزحية، يتخللهما قلب متألق، حتى تشكِّلا زوجاً من الأقراط الأنثوية الرائعة، كما يتألق هذا الثنائي الرقيق على خاتم بين الأصابع بنقشته المعكوسة من أم اللآلئ، والترصيع الأخَّاذ، ما يجسِّد الأسلوب اللامتناظر، الذي تعتز به «فان كليف آند آربلز». وقد حرصت الدار على الاستحضار الجمالي لحركة الطبيعة الدائمة، والانسجام بين المواد المتجاورة، وغرس الإبداع بحيوية لطيفة. تلتقط الدار الفراشتين في خضم رحلتهما، ليصبح هذا المشهد شعارها الأثيري، الذي يتجسَّد أيضاً في قلادة، تتألق على سلسلة دقيقة رائعة إلى جوار بريق ماسة مستديرة. لطالما كانت الطبيعة مصدراً رئيسياً لإلهام دار «فان كليف آند آربلز»، لذلك فهي تختار منها أجود المواد التي تستخدمها. ومواكبة لتقاليد التفوق والفخامة لدى «فان كليف آند آربلز»، فإن اختيار هذه المواد يتم وفقاً لأكثر المعايير والمواصفات صرامة. مع خبرة تمتد لأكثر من قرن في صناعة المجوهرات، تأتي مجموعة «تو باترفلاي» الجديدة كي تجسد مهارة الدار، ودرايتها وخبرتها الواسعة في هذا الميدان، بدءاً من مرحلة الابتكار والإبداع، وحتى مرحلة التلميع واللمسات النهائية.
مشاركة :