وأضاف المرشح الرئاسي ورئيس حزب الوفد، خلال تصريحات صحفية، قائلا:" لم اطمع في منصب وإذا كتبها الله لى سأكون لها، مؤكدا أن صوتك أمانة ومتقعدش في البيت ومحدش هيقدر يغير النتيجة". في حين قال ياسر شورى، المنسق الإعلامي لحملة الدكتور عبد السند يمامة، أنه في حالة الخسارة وعدم الفوز في السباق الانتخابي، فإن حزب الوفد قد ربح الكثير والكثير لعل أهم هذه المكاسب هو عودة "الوفد" للشارع المصري مرة أخرى، لافتا إلى أن الوفد لم يغب عن الشارع يوماً لكن خوضه هذه المنافسه جعله يطرح نفسه من جديد ويعود للبيت المصري، ويتردد في الشارع كحزب ليبرالي من أكبر الأحزاب السياسية المعارضة. وأوضحت حملة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة، خلال تصريحات خاصة لليوم السابع، أن حزب الوفد كان وسيظل جزء من تاريخ مصر، مؤكدا أن على أهمية الأحزاب السياسية في المشاركة بهذا الاستحقاق الهام، خاصة أن هذه الانتخابات ستقوم على التنافسية بين كافة المرشحين، مؤكدا أن عبد السند يمامة يمتلك فرص كبيرة للفوز، لكن في حالة الخسارة سنربح القاعدة الجماهيرية التي باتت على علم وإدراك بتفاصيل البرنامج الانتخابي وأهداف الحزب لحلحلة الكثير من الملفات الهامة التي تؤرق المواطنين. وأشارت الحملة الانتخابية للمرشح عبد السند يمامة، إلى أن الصندوق هو الذى يحسم موقفه ويقول كلمته، فالرأي الأخير للشعب المصري. يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقع كلمتك عبر جوجل نيوز
مشاركة :