في زيارة مميزة ومليئة بالحب والعطاء، افتتحت الأميرة كيت ميدلتون، وحدة الجراحة اليومية الجديدة في مستشفى "إيفيلينا لندن" للأطفال، المعروف برعايته للأطفال ذوي الحالات النادرة والمعقدة. تقدم الدوقة كيت، البالغة من العمر 41 عاماً، رعايتها لهذه المؤسسة منذ عام 2018، وتعد هذه الزيارة جزءاً من أسبوعها المزدحم بالأنشطة الخيرية. لفتت الأميرة كيت الأنظار بابتسامتها البهية وهي ترتدي بدلة من تصميم سارة بيرتون لألكسندر ماكوين، مصممة فستان زفافها. تضمنت جولتها داخل الوحدة مساراً يحاكي رحلة الطفل يوم الجراحة، حيث تعالج الوحدة حالات متنوعة مثل استئصال اللوزتين وإصابات اليد وجراحات البلاستيك البسيطة. تُعد هذه الوحدة الجديدة، التي افتتحت أبوابها في يوليو وتم تدشينها رسمياً بواسطة الأميرة كيت، إضافة مهمة للمستشفى، حيث تسمح برعاية إضافية لحوالي 2300 طفل سنوياً. تتميز الوحدة بتصميم متكامل يجمع كل ما يحتاجه الأطفال في مكان واحد. ستندهشون لمعرفة الأسماء الحقيقية لأفراد العائلة المالكة البريطانية خلال زيارتها، التقت الأميرة كيت بالعديد من الأشخاص بما في ذلك الموظفين والعائلات، وأظهرت اهتماماً بالغاً بأدوارهم والتأثير الذي أحدثته الوحدة الجديدة. كما شاركت في لحظات مؤثرة مع الأطفال والعائلات، ولم تتردد في التقاط الصور الشخصية معهم. كما شهدت الزيارة الأميرة كيت تفقد الأعمال الفنية الملهمة التي صممها الأطفال والتي تزين الوحدة. A post shared by Simon Perry (@sperrypeoplemag) أشاد جيمس أوبراين، مدير العمليات بمستشفى إيفيلينا لندن، بقدرة الأميرة كيت ميدلتون على التواصل الفعّال والعفوي مع الناس، مشيراً إلى أنها أظهرت خصائص الأمومة الطبيعية في تعاملها مع الأطفال والآباء. وأكد جيمس أوبراين على الأثر الإيجابي لزيارة الأميرة كيت، مشيراً إلى أن تواصلها واهتمامها بالناس يغير من طبيعة يومهم ويبعث على الأمل والسعادة لعدة أشهر. تسلط زيارتها الضوء على الرعاية الشاملة التي تقدمها المؤسسة وهو جزء من حملة "تشكيلنا" التي تركز على دعم الأطفال خلال سنوات حياتهم الأولى. ماريان ريدلي، مديرة مستشفى إيفيلينا لندن، أعربت عن سعادتها بأن تكون الأميرة كيت راعية للمستشفى، مؤكدة أهمية هذه الشراكة. خلال زيارتها السابقة في ديسمبر 2018 مع الأمير ويليام، لفتت كيت الأنظار بتفاعلها الودود مع الموظفين والمرضى، مما أضاف لمسة خاصة لزيارتهما. A post shared by Simon Perry (@sperrypeoplemag) في ختام زيارتها، تلقت الأميرة كيت باقة زهور من بوراك أبراهامز، أحد الأطفال الذين عولجوا في الوحدة، وعبرت عن شكرها وتقديرها بكلمات دافئة. وصفتها والدته بأنها شخصية محببة ومنخرطة تماماً مع الأطفال، مؤكدة على أهمية حضورها والضوء الذي ألقته على الأطفال المرضى بالمستشفى. تختتم الدوقة كيت أسبوعها بالمشاركة في حفل الكارول السنوي الخاص بها يوم الجمعة، وهو تقليد جديد بدأته في 2021، يعكس التزامها المستمر بدعم الأطفال والعائلات في المملكة المتحدة. ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن». في زيارة مميزة ومليئة بالحب والعطاء، افتتحت الأميرة كيت ميدلتون، وحدة الجراحة اليومية الجديدة في مستشفى "إيفيلينا لندن" للأطفال، المعروف برعايته للأطفال ذوي الحالات النادرة والمعقدة. تقدم الدوقة كيت، البالغة من العمر 41 عاماً، رعايتها لهذه المؤسسة منذ عام 2018، وتعد هذه الزيارة جزءاً من أسبوعها المزدحم بالأنشطة الخيرية. جولة الأميرة في الوحدة لفتت الأميرة كيت الأنظار بابتسامتها البهية وهي ترتدي بدلة من تصميم سارة بيرتون لألكسندر ماكوين، مصممة فستان زفافها. تضمنت جولتها داخل الوحدة مساراً يحاكي رحلة الطفل يوم الجراحة، حيث تعالج الوحدة حالات متنوعة مثل استئصال اللوزتين وإصابات اليد وجراحات البلاستيك البسيطة. أهمية الوحدة الجديدة للأطفال تُعد هذه الوحدة الجديدة، التي افتتحت أبوابها في يوليو وتم تدشينها رسمياً بواسطة الأميرة كيت، إضافة مهمة للمستشفى، حيث تسمح برعاية إضافية لحوالي 2300 طفل سنوياً. تتميز الوحدة بتصميم متكامل يجمع كل ما يحتاجه الأطفال في مكان واحد. ستندهشون لمعرفة الأسماء الحقيقية لأفراد العائلة المالكة البريطانية مقابلة الأميرة للأسر والموظفين خلال زيارتها، التقت الأميرة كيت بالعديد من الأشخاص بما في ذلك الموظفين والعائلات، وأظهرت اهتماماً بالغاً بأدوارهم والتأثير الذي أحدثته الوحدة الجديدة. كما شاركت في لحظات مؤثرة مع الأطفال والعائلات، ولم تتردد في التقاط الصور الشخصية معهم. كما شهدت الزيارة الأميرة كيت تفقد الأعمال الفنية الملهمة التي صممها الأطفال والتي تزين الوحدة. جميس أويراين يشيد بالأميرة View this post on Instagram A post shared by Simon Perry (@sperrypeoplemag) أشاد جيمس أوبراين، مدير العمليات بمستشفى إيفيلينا لندن، بقدرة الأميرة كيت ميدلتون على التواصل الفعّال والعفوي مع الناس، مشيراً إلى أنها أظهرت خصائص الأمومة الطبيعية في تعاملها مع الأطفال والآباء. وأكد جيمس أوبراين على الأثر الإيجابي لزيارة الأميرة كيت، مشيراً إلى أن تواصلها واهتمامها بالناس يغير من طبيعة يومهم ويبعث على الأمل والسعادة لعدة أشهر. تسلط زيارتها الضوء على الرعاية الشاملة التي تقدمها المؤسسة وهو جزء من حملة "تشكيلنا" التي تركز على دعم الأطفال خلال سنوات حياتهم الأولى. ماريان ريدلي سعيده بحضور الأميرة ماريان ريدلي، مديرة مستشفى إيفيلينا لندن، أعربت عن سعادتها بأن تكون الأميرة كيت راعية للمستشفى، مؤكدة أهمية هذه الشراكة. خلال زيارتها السابقة في ديسمبر 2018 مع الأمير ويليام، لفتت كيت الأنظار بتفاعلها الودود مع الموظفين والمرضى، مما أضاف لمسة خاصة لزيارتهما. الأميرة تستلم الزهور من الأطفال View this post on Instagram A post shared by Simon Perry (@sperrypeoplemag) في ختام زيارتها، تلقت الأميرة كيت باقة زهور من بوراك أبراهامز، أحد الأطفال الذين عولجوا في الوحدة، وعبرت عن شكرها وتقديرها بكلمات دافئة. وصفتها والدته بأنها شخصية محببة ومنخرطة تماماً مع الأطفال، مؤكدة على أهمية حضورها والضوء الذي ألقته على الأطفال المرضى بالمستشفى. تختتم الدوقة كيت أسبوعها بالمشاركة في حفل الكارول السنوي الخاص بها يوم الجمعة، وهو تقليد جديد بدأته في 2021، يعكس التزامها المستمر بدعم الأطفال والعائلات في المملكة المتحدة. ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
مشاركة :