يبدو أن السقف الذي وضعه يونس لبيع تحفته كان أكبر من تقدير الخبير ومن الثمن الذي انتهى إليه المزاد. يونس، ابن مدينة طنجة، شارك بطاقم من الأواني التي كانت تستعمل في المناسبات المغربية، وهو مكون من مجموعة من القطع الجميلة والمنقوشة التي صنعت بمدينة فاس. الخبير عاين هذه القطع وقدر قيمتها ب 3500 درهم، فيما قدم المشترون مقابلها مبلغ 5200 درهم. يونس لم يكن راضيا على هذا المبلغ وفضل الاحتفاظ بتحفته. التفاصيل في هذا الفيديو وفي هذا العدد من "آخر ثمن".
مشاركة :