يستأنف مانشستر سيتي، حامل اللقب، مساعيه بالعودة إلى سكة الانتصارات في مسار الدفاع عن لقبه بعد تتويجه أخيراً بكأس العالم للأندية في جدة للمرة الأولى في تاريخه، عندما يحلّ ضيفاً على إيفرتون، اليوم، في المرحلة 19 من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم ضمن الـ «بوكسينغ داي». ورغم التتويج القاري، عانى «سيتي» محلياً فلم يفز سوى مرة واحدة في مبارياته الست الأخيرة، آخرها التعادل مع ضيفه كريستال بالاس 2-2، كما أنه لم ينجح في الحفاظ على نظافة شباكه في آخر 7 مباريات، فيما حقّق إيفرتون 4 انتصاراتٍ متتالية قبل أن يسقط أمام توتنهام 1-2 في المرحلة الماضية. وقال مدرب «سيتي»، الإسباني جوسيب غوارديولا: «بصراحة، ملعب (غوديسون بارك) ليس أفضل مكانٍ للعودة إليه بعد الفوز بمونديال الأندية. لكننا سنحاول شراء كتابٍ جديد لكتابة تاريخٍ جميل. لاعبونا لا يزالون متعطّشين ومتحمّسين، أنا ممتنّ جداً للعديد من الأشخاص في النادي لسنواتٍ عدّة». في المقابل، لا يبدو أن إيفرتون تأثّر بالخسارة الأخيرة أمام توتنهام 1-2، إذ قال مدربه شون دايتش: «تتحدّث عن الفخر بنفسك في تقديم مثل هذا الأداء. قد يبدو الأمر غريباً لأننا خسرنا، لكنه أقرب ما يكون من الشعور بالفخر التام. لقد قدّمنا أداءً متميّزاً». وفي مباراتين أخريين، يلعب برنتفورد مع ولفرهامبتون وتشلسي «الجريح» مع كريستال بالاس، ويغيب عن الـ «بلوز» رحيم سترلينغ وكول بالمر بسبب الإيقاف. وكان نوتنغهام فوريست ضاعف متاعب مضيفه نيوكاسل وألحق به الخسارة الثامنة هذا الموسم بنتيجة 3-1 في افتتاح المرحلة. وبقي نيوكاسل بلا فوز في المباريات الثلاث الأخيرة في المسابقات كافة، علماً أنّه تعرّض للخسارة 5 مرات في مبارياته السبع الأخيرة. ويُدين «نوتنغهام» بفوزه الى النيوزيلندي كريس وود، الذي سجّل الأهداف الثلاثة (45+1 و53 و60) في فريقه السابق نيوكاسل الذي انتقل منه الصيف الماضي. وكان السويدي ألكسندر إيساك افتتح التسجيل لأصحاب الأرض (23 من ركلة جزاء). وبات وود رابع لاعب يُسجّل «هاتريك» ضد فريقه السابق في الـ«بريميرليغ»، بعد أندي كول ضد نيوكاسل أغسطس 1999، ماركوس بينت ضد بلاكبيرن روفرز ديسمبر 2007 وجوشوا كينغ ضد إيفرتون أكتوبر 2021. وتجمّد رصيد نيوكاسل عند 29 نقطة، فيما بات لـ «نوتنغهام»، الذي حقّق فوزه الأول بقيادة مدربه الجديد، البرتغالي نونو إشبيريتو سانتو 17 نقطة. وهذا الفوز الأول لـ «فوريست» في مبارياته الثماني الأخيرة والثاني فقط في آخر 15 مباراة. وخسر سانتو مباراته الأولى مع «نوتنغهام» أمام بورنموث 2-3. يستأنف مانشستر سيتي، حامل اللقب، مساعيه بالعودة إلى سكة الانتصارات في مسار الدفاع عن لقبه بعد تتويجه أخيراً بكأس العالم للأندية في جدة للمرة الأولى في تاريخه، عندما يحلّ ضيفاً على إيفرتون، اليوم، في المرحلة 19 من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم ضمن الـ «بوكسينغ داي».ورغم التتويج القاري، عانى «سيتي» محلياً فلم يفز سوى مرة واحدة في مبارياته الست الأخيرة، آخرها التعادل مع ضيفه كريستال بالاس 2-2، كما أنه لم ينجح في الحفاظ على نظافة شباكه في آخر 7 مباريات، فيما حقّق إيفرتون 4 انتصاراتٍ متتالية قبل أن يسقط أمام توتنهام 1-2 في المرحلة الماضية. باريس سان جرمان يضمّ برازيلياً شاباً منذ ساعتين قيمة أسهم «يونايتد»... ترتفع منذ ساعتين وقال مدرب «سيتي»، الإسباني جوسيب غوارديولا: «بصراحة، ملعب (غوديسون بارك) ليس أفضل مكانٍ للعودة إليه بعد الفوز بمونديال الأندية. لكننا سنحاول شراء كتابٍ جديد لكتابة تاريخٍ جميل. لاعبونا لا يزالون متعطّشين ومتحمّسين، أنا ممتنّ جداً للعديد من الأشخاص في النادي لسنواتٍ عدّة».في المقابل، لا يبدو أن إيفرتون تأثّر بالخسارة الأخيرة أمام توتنهام 1-2، إذ قال مدربه شون دايتش: «تتحدّث عن الفخر بنفسك في تقديم مثل هذا الأداء. قد يبدو الأمر غريباً لأننا خسرنا، لكنه أقرب ما يكون من الشعور بالفخر التام. لقد قدّمنا أداءً متميّزاً».وفي مباراتين أخريين، يلعب برنتفورد مع ولفرهامبتون وتشلسي «الجريح» مع كريستال بالاس، ويغيب عن الـ «بلوز» رحيم سترلينغ وكول بالمر بسبب الإيقاف.وكان نوتنغهام فوريست ضاعف متاعب مضيفه نيوكاسل وألحق به الخسارة الثامنة هذا الموسم بنتيجة 3-1 في افتتاح المرحلة. وبقي نيوكاسل بلا فوز في المباريات الثلاث الأخيرة في المسابقات كافة، علماً أنّه تعرّض للخسارة 5 مرات في مبارياته السبع الأخيرة. ويُدين «نوتنغهام» بفوزه الى النيوزيلندي كريس وود، الذي سجّل الأهداف الثلاثة (45+1 و53 و60) في فريقه السابق نيوكاسل الذي انتقل منه الصيف الماضي. وكان السويدي ألكسندر إيساك افتتح التسجيل لأصحاب الأرض (23 من ركلة جزاء).وبات وود رابع لاعب يُسجّل «هاتريك» ضد فريقه السابق في الـ«بريميرليغ»، بعد أندي كول ضد نيوكاسل أغسطس 1999، ماركوس بينت ضد بلاكبيرن روفرز ديسمبر 2007 وجوشوا كينغ ضد إيفرتون أكتوبر 2021.وتجمّد رصيد نيوكاسل عند 29 نقطة، فيما بات لـ «نوتنغهام»، الذي حقّق فوزه الأول بقيادة مدربه الجديد، البرتغالي نونو إشبيريتو سانتو 17 نقطة.وهذا الفوز الأول لـ «فوريست» في مبارياته الثماني الأخيرة والثاني فقط في آخر 15 مباراة. وخسر سانتو مباراته الأولى مع «نوتنغهام» أمام بورنموث 2-3.
مشاركة :