سجل الحكم محمد الهويش فشلاً ذريعا في ماليزيا عندما رسب في اختبار حكام آسيا للمرة الرابعة، حيث سبق وأن رسب ثلاث مرات في اختبارات اللياقة، حيث لم يتجاوز المرتين الأولى فيما الاختبار الثالث تحجج بأنه أحد الحكام قد تسبب في دفعه أثناء الجري. السؤال المتبادر للأذهان.. هل سيكون مصير الهويش كما هو حال الحكام فهد العريني وسامي النمري ومحمد القرني بعد أن سحبت منهم الشارة الدولية بسبب رسوبهم في اختبارات النخبة الآسيوي أم أن رئيس اللجنة عمر المهنا سيقوم بدعم الهويش من أجل استمرار الشارة الدولية معه على الرغم من أن الهويش دائماً ما يضع اللجنة في حرج بسبب أخطائه المتكررة لعل أبرزها حادثة دلهوم الشهيرة.
مشاركة :