سجل علماء حالة غريبة جدا خلال دراسة أجريت على مومياء لفتاة مصرية عاشت قبل 2000 عام، حيث لاحظ العلماء شيئا غريبا في صدر الجسد المحنط. وعلى الرغم من عدم تسجيل أي حالة للعثور على جنين في بقايا مومياء، لكن العلماء أكدوا الآن أن لديهم أدلة على وجود مراهقة محنطة ماتت أثناء ولادة توأمين. وقالت الدراسة التي طبقت على البقايا المحنطة، لمجلة «LiveScience» «إن هذه هي المومياء الأولى من نوعها التي يتم اكتشافها». وظلت البقايا محفوظة في مجموعة متحف سميثسونيان لأكثر من 100 عام.، حتى قررت مارجوليس إلقاء نظرة فاحصة عليها.
مشاركة :