صدر حديثاً للدكتورة سعاد الصباح كتاب تحت عنوان «استراحة الخميس» عن دار سعاد الصباح للثقافة والإبداع. وجاء الكتاب في نحو مئتي صفحة، وتزين غلافه بلوحة رسمتها الدكتورة سعاد الصباح. ولم يتضمن الكتاب كل المقالات التي سبق وكتبتها، بل جزءا منها. وأوضح الكتاب أنه على الرغم من دورانه في فلك التوثيق، كونه يوثّق عدداً من المقالات التي كتبتها الدكتورة سعاد الصباح في ثمانينيات القرن الماضي، في الصفحة التي كان يطلق عليها اسم «استراحة الخميس»، إلا أنه يمكن الشعور وكأن الدكتورة سعاد قد كتبت مقالاتها هذه في الوقت الحالي. في تقديمها للكتاب، قالت الدكتورة سعاد الصباح: «لم أكن أعرف أن الكلمات يمكن أن تخزّن حرائقها بين السطور، بانتظار لحظة الاندلاع الكبرى التي يراجع فيها الكاتب تاريخه فيُذهله هول الهموم التي كتب عنها، وحجم القضايا التي أثقل بها قلبه، وكمّية الدموع التي سكبها، ومدى الصراخ الذي أعلنه، كم من مرّة تمزّق أشلاء، وكم من مرة أعلن انهيار معاني الإنسانية في عالم مزدحم بالكلام عن الإنسانية، لكنها الكلمة قدرنا الذي سرنا إليه وسار إلينا». صدر حديثاً للدكتورة سعاد الصباح كتاب تحت عنوان «استراحة الخميس» عن دار سعاد الصباح للثقافة والإبداع.وجاء الكتاب في نحو مئتي صفحة، وتزين غلافه بلوحة رسمتها الدكتورة سعاد الصباح. ولم يتضمن الكتاب كل المقالات التي سبق وكتبتها، بل جزءا منها. طالب الرفاعي لـ «الراي»: الكتابة الإبداعية... ما عادت حكراً على فئة عمرية منذ 4 ساعات فاطمة العلي: الشرطي في داخلي ووجداني... حين أمسك بالقلم منذ يومين وأوضح الكتاب أنه على الرغم من دورانه في فلك التوثيق، كونه يوثّق عدداً من المقالات التي كتبتها الدكتورة سعاد الصباح في ثمانينيات القرن الماضي، في الصفحة التي كان يطلق عليها اسم «استراحة الخميس»، إلا أنه يمكن الشعور وكأن الدكتورة سعاد قد كتبت مقالاتها هذه في الوقت الحالي.في تقديمها للكتاب، قالت الدكتورة سعاد الصباح: «لم أكن أعرف أن الكلمات يمكن أن تخزّن حرائقها بين السطور، بانتظار لحظة الاندلاع الكبرى التي يراجع فيها الكاتب تاريخه فيُذهله هول الهموم التي كتب عنها، وحجم القضايا التي أثقل بها قلبه، وكمّية الدموع التي سكبها، ومدى الصراخ الذي أعلنه، كم من مرّة تمزّق أشلاء، وكم من مرة أعلن انهيار معاني الإنسانية في عالم مزدحم بالكلام عن الإنسانية، لكنها الكلمة قدرنا الذي سرنا إليه وسار إلينا».
مشاركة :