بلينكن: غزة تفطر قلبي وهناك فرصة كبيرة لامتداد الحرب

  • 1/17/2024
  • 20:58
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إنه لا يتذكر وقتاً في مسيرته المهنية، كانت التحديات العالمية أكثر مما هي عليه الآن، بدءاً من الحرب في كل من قطاع غزة وأوكرانيا، إلى التوترات في شأن تايوان. ولفت إلى وجود فرصة كبيرة لامتداد الحرب في أنحاء الشرق الأوسط، مؤكداً أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران «كان خطأ»، ومشيراً إلى أن «الشرق الأوسط بأكمله تقريباً يريد وجود الولايات المتحدة في المنطقة». وتابع بلينكن، أمام قادة الأعمال والسياسيين في منتدى دافوس، أمس، أنه لا يمكن التعامل مع أي مشكلة تقريباً من المشكلات التي تريد إدارة الرئيس جو بايدن معالجتها بمعزل عن الأخرى، مكرراً تصريحات رئيس الحكومة الصينية لي تشيانغ، الذي دعا إلى مزيد من التعاون العالمي، الثلاثاء. وقال بلينكن خلال جلسة حوارية، إنه «لن يكون هناك أي تكامل إقليمي في المنطقة من دون الاعتراف بدولة فلسطينية ويجب تطوير سلطة فلسطينية قادرة على الاعتناء بشعبها». وتابع أن «أي سلطة فلسطينية لا تجد دعماً من إسرائيل لن تستطيع تقديم ما يتطلبه الأمر للشراكة بين الطرفين». وأضاف متسائلاً عن الخطوات المستقبلية «ما نراه في غزة أمر صادم، والمعاناة تفطر قلبي، والسؤال هو ما الذي يجب فعله»؟ وأعرب بلينكن عن اعتقاده بأن «التحدي الآن هو مدى استعداد المجتمع الإسرائيلي للتعاون لتحقيق رؤية جديدة مع المنطقة وشعوبها»، مشيراً إلى أن «هناك دولاً عربية وإسلامية تبدي استعدادها للتطبيع مع إسرائيل للمرة الأولى والاعتراف بها». ورداً على سؤال عما إذا كانت حياة اليهود أكثر أهمية من حياة الفلسطينيين والمسيحيين، قال «لا بشكل قاطع». وصرح بلينكن، بان واشنطن سمعت من كل دولة تقريباً في الشرق الأوسط أنها تريد حضور الولايات المتحدة على طاولة المناقشات لبحث طرق إنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس». وأضاف أن دور واشنطن مطلوب في أماكن أخرى أيضاً، مؤكداً «هناك أهمية أكبر من أي وقت مضى للشراكة الأميركية». وأكد وزير الخارجية، من ناحية ثانية، أن «إيران معزولة مع شركائها في المنطقة، معتبراً أن إنهاء الاتفاق النووي كان خطأ كبيراً ونحن الآن في وضع لم نكن نرغب فيه بهذا الشأن». قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إنه لا يتذكر وقتاً في مسيرته المهنية، كانت التحديات العالمية أكثر مما هي عليه الآن، بدءاً من الحرب في كل من قطاع غزة وأوكرانيا، إلى التوترات في شأن تايوان.ولفت إلى وجود فرصة كبيرة لامتداد الحرب في أنحاء الشرق الأوسط، مؤكداً أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران «كان خطأ»، ومشيراً إلى أن «الشرق الأوسط بأكمله تقريباً يريد وجود الولايات المتحدة في المنطقة». الهاتف المشحون... «شريان حياة» لسكان غزة منذ ساعتين لبنان... اشتداد «ليّ الأذرع» في الإقليم اللاهب وجبهة الجنوب على عصْفها منذ ساعتين وتابع بلينكن، أمام قادة الأعمال والسياسيين في منتدى دافوس، أمس، أنه لا يمكن التعامل مع أي مشكلة تقريباً من المشكلات التي تريد إدارة الرئيس جو بايدن معالجتها بمعزل عن الأخرى، مكرراً تصريحات رئيس الحكومة الصينية لي تشيانغ، الذي دعا إلى مزيد من التعاون العالمي، الثلاثاء.وقال بلينكن خلال جلسة حوارية، إنه «لن يكون هناك أي تكامل إقليمي في المنطقة من دون الاعتراف بدولة فلسطينية ويجب تطوير سلطة فلسطينية قادرة على الاعتناء بشعبها».وتابع أن «أي سلطة فلسطينية لا تجد دعماً من إسرائيل لن تستطيع تقديم ما يتطلبه الأمر للشراكة بين الطرفين».وأضاف متسائلاً عن الخطوات المستقبلية «ما نراه في غزة أمر صادم، والمعاناة تفطر قلبي، والسؤال هو ما الذي يجب فعله»؟وأعرب بلينكن عن اعتقاده بأن «التحدي الآن هو مدى استعداد المجتمع الإسرائيلي للتعاون لتحقيق رؤية جديدة مع المنطقة وشعوبها»، مشيراً إلى أن «هناك دولاً عربية وإسلامية تبدي استعدادها للتطبيع مع إسرائيل للمرة الأولى والاعتراف بها».ورداً على سؤال عما إذا كانت حياة اليهود أكثر أهمية من حياة الفلسطينيين والمسيحيين، قال «لا بشكل قاطع».وصرح بلينكن، بان واشنطن سمعت من كل دولة تقريباً في الشرق الأوسط أنها تريد حضور الولايات المتحدة على طاولة المناقشات لبحث طرق إنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس».وأضاف أن دور واشنطن مطلوب في أماكن أخرى أيضاً، مؤكداً «هناك أهمية أكبر من أي وقت مضى للشراكة الأميركية».وأكد وزير الخارجية، من ناحية ثانية، أن «إيران معزولة مع شركائها في المنطقة، معتبراً أن إنهاء الاتفاق النووي كان خطأ كبيراً ونحن الآن في وضع لم نكن نرغب فيه بهذا الشأن».

مشاركة :