كتب مايكل عبد الرحمن ميلو في رسالة إلى بريدي : ” أريد أن أشاركك قصة شخصية عميقة. كان ذلك في عام 2010..باعتبارنا معتنقي الإسلام حديثًا وأبوين جدد، وجدت أنا وزوجتي أنفسنا نكافح من أجل العثور على برامج وموارد عالية الجودة للمساعدة في تعليم عائلتنا الجديدة الإسلام بطريقة فعالة وجذابة. لقد سافرنا حول العالم وعشنا في بلدان إسلامية مثل مصر، فقط لنجد رسومًا كاريكاتورية عنيفة مثل توم وجيري عند تشغيل التلفزيون لأطفالنا. وأثناء بحثنا في المشهد الإعلامي، أدركنا أن هناك نقصًا صادمًا في الخيارات المتاحة. لم يكن لدى منصات الإنترنت مثل Netflix وYouTube سوى القليل لتقدمه للأطفال المسلمين. لقد رأينا أيضًا كل المحتوى الضار الموجود على هذه المنصات ولم نتمكن من الاعتماد عليها. لقد توصلنا إلى إدراك مؤلم بأن الحل الذي كنا نسعى إليه بشدة لم يكن موجودًا. أعلم أنه يمكنك التواصل مع هذا النضال. باعتبارك أحد الوالدين، لا ينبغي عليك أن تقلق باستمرار بشأن ما يتعرض له أطفالك عندما يكونون متصلين بالإنترنت. أنت، مثلنا، تريد أن يتمكن أطفالك المسلمون من الوصول إلى البرامج التي ليست آمنة فحسب، بل أيضًا تعليمية وجذابة. وفي أعماقك، تشتاق إلى أداة تساعدك على غرس قيم إيماننا الجميلة في نفوسهم. ولهذا السبب قررت أنا وزوجتي إنشاء شيء من شأنه معالجة هذه المخاوف. وهذه هي الطريقة التي ولدت بها قناة IslamKids.TV. ولكن هذا هو الجزء المثير – أريد أن أدعوك لتجربة السحر بنفسك. أريدك أن ترى بنفسك ما يقدمه موقعMuslimKids.TV لأطفالك الأعزاء. ولهذا السبب أقدم لك مجموعة مختارة مجانية مدتها 30 دقيقة، تم اختيارها بعناية لإعطائك لمحة عن العجائب التي تنتظرهم. بفضل البرامج عالية الجودة، أصبح موقعMuslimKids.TV اليوم أكبر مجموعة مختارة من المحتوى الإسلامي الآمن والتعليمي والترفيهي للأطفال من جميع الأعمار. مستقبل أطفالك يبدأ الآن. دعونا نمنحهم الأدوات التي يحتاجونها للازدهار. يضيف مايكل عبد الرحمن ميلو: “لقد قطع موقعMuslimKids.TV شوطا طويلا خلال 10 سنوات – ولم ننته بعد! تتمثل رؤيتنا طويلة المدى في أن نصبح شركة ديزني للعائلات المسلمة، ونقترب كل يوم بفضل عائلات مثل عائلاتكم التي تؤمن برؤية البرامج الإسلامية المثالية حقًا. متحمس لتكون جزءا من ذلك؟ إذا أعجبك ما رأيته في العينة، فيمكنك تجربة الخدمة بأكملها مجانًا تمامًا! قم بالتسجيل اليوم للحصول على نسخة تجريبية مجانية واستغرق أسبوعين كاملين لتجربتها دون أي التزام! أتمنى أن تجد الإجابة التي كنت تبحث عنها!”