شركة رقمي
نقل من موقع
تمكّن صبيّ في الحادية عشرة، بعد خضوعه لعلاج جيني جديد، من أن يسمع «للمرة الأولى في حياته». وتعرّف الفتى الذي نشأ في المغرب، على هدير السيارات، وصوت والده.
مشاركة :