تختتم يوم غد الخميس ١٣ رجب ١٤٤٥ الموافق ٢٥ يناير ٢٠٢٤م فعاليات هاكثون المسؤولية المجتمعية النسخة الثانية الذي نظمته جمعية المسؤولية المجتمعية واستضافته جامعة الفيصل بالرياض برعاية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وشارك فيه ٦٠ طالباً وطالبة من ١٥ جامعة سعودية من مختلف مناطق المملكة. ويقام حفل الاختتام في تمام الساعة ١٢:٣٠ من بعد ظهر يوم الخميس في (قاعة السيوار) بفندق كراون بلازا في المدينة الرقمية بالرياض بحضور عدد من المسؤولين وكبار الشخصيات ورجال الإعلام والمهتمين. بالإضافة إلى ممثلي الجهات الراعية والداعمة، وهم شركاء رئيسيون: شركة أرامكو السعودية، كاتريو،ن تحكم، مجموعة المرجان. وشركاء استراتيجيون: وزارة التعليم، وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، جامعة الفيصل، الخطوط الحديدية السعودية SAR، لوبريف، سايت SIT.والخطوط السعودية والجزيرة للسيارات، كما يحضر حفل الاختتام اللجان العاملة في الهاكثون تتقدمهم اللجنة الإعلامية وممثلون لوسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة ومنصات التواصل الاجتماعي التي شاركت في تغطية فعاليات الهاكثون منذ انطلاقته يوم الأحد ٩ رجب ١٤٤٥ الموافق ٢١ يناير ٢٠٢٤م، بالإضافة إلى ممثلي وطلبة الجامعات المشاركة ولجنة التحكيم والمدربين والمشرفين ،و كذلك بعض رؤساء ومدراء مجموعة من أكبر شركات التقنية والبرمجة في المملكة والتي تعتزم تبني المشروعات الفائزة ودعم أصحابها. وتشمل فقرات الحفل الختامي السلام الملكي، ثم القرآن الكريم، ثم كلمة ترحيبية يلقيها الرئيس التنفيذي لجمعية المسؤولية المجتمعية الأستاذ عبدالله المهنا، يلي ذلك فلم تعريفي عن جمعية المسؤوليةالمجتمعية، ثم كلمة الجمعية يلقيها رئيس مجلس الإدارة الأستاذ سعود السبيعي، بعد ذلك فلم الهاكثون، ثم تكريم الداعمين، فكلمة الداعمين، ثم تكريم الفائزين، وتكريم الإعلاميين ، بعد ذلك القيام بجولة على جناح المشاركين، ثم تناول وجبة الغداء الذي اعدته جمعية المسؤولية المجتمعية بهذه المناسبة. وبمناسبة ختام فعاليات الهاكثون أشاد الأستاذ سعود السبيعي رئيس مجلس إدارة جمعية المسؤولية المجتمعية بتجاوب الطلاب والطالبات المشاركين وتفاعلهم وحرصهم على تقديم أفكار إبداعية في مسارات التحدي الأربعة للهاكثون وهي: المجال الرياضي، المجال الاجتماعي، المجال التقني، ومجال الطاقة المتجددة. كما أشاد بمستوى التنظيم وحجم التجاوب الذي حظيت به هذه الفعالية من قبل الشركاء و الرعاة والشركات الداعمة.
مشاركة :