في أواخر التسعينات، في منطقة إيتون، في مدينة نوريش، ببريطانيا، كنت أستمتع صباحات السبت، بمرور سيارة حافلة، تقف أمام البيوت، وتفتح أبوابها كاشفة عن مكتبة صغيرة وأنيقة، توفر الكتب للأطفال بصيغ مختلفة، وتوفيرها لهم بأكثر من طريقة، إما بالقراءة أو الإعارة، كنت آنذاك مأخوذا بحكاية أن المكتبة تأتي إليك، ولا
مشاركة :