تم إسدال الستار على بطولة فزاع للرماية بالسكتون، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في ميدان الرماية في منطقة الروية بدبي، في نسخة استثنائية وكبيرة على صعيد أعداد المشاركين الذين تجاوزوا الـ 2000 مشارك من مختلف الجنسيات، وقوة المستويات مع تحطيم أرقام قياسية وتسجيل نتائج متقاربة للغاية في كافة الفئات. وقد جاءت المنافسات الختامية لتقدم واحدة من أروع المنافسات وسط تفوق رماة الإمارات، بداية مع نهائيات رماية الأهداف للرجال، التي حقق فيها الرامي العُماني محمد أحمد العامري المركز الأول، متفوقًا بالعلامة "إكس" على مواطنه، خالد علي هبيس الذي جاء في المركز الثاني، فيما حلّ الُعماني محمد عبد الله الشبنوتي في المركز الثالث. وفي منافسات إسقاط الصحون التي تقوم بنظام انطلاق المتنافسين بالجري لالتقاط السلاح ثم التصويب لإصابة الأهداف، تمكّنت سلطنة عُمان من تحقيق الثلاثة مراكز الأولى، فحقق المركز الأول الثنائي يونس حمد السيابي، وعوف خصيب العوفي، وتمكنا من تحقيق أسرع زمن في تاريخ جميع نسخ بطولة فزاع لرماية السكتون، وبلغ 5.42 ثانية، مما يعكس قوة مستويات النسخة الحالية. وجاء في المركز الثاني الثنائي هشام خلفان السيابي، وخالد خلفان السيابي، وفي المركز الثالث محمود سعيد التوبي، وصخر سعيد التوبي. وتوّج الشيخ أحمد بن محمد بن حشر آل مكتوم، رئيس اتحاد الإمارات للرماية، أصحاب المراكز الأولى "رجال أهداف ــ إسقاط الصحون"، بحضور عبد الله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وراشد الخاصوني مدير إدارة البطولات في المركز، والعميد محمد عبيد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة. يعد مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث مصدراً ومرجعاً معتمداً وموثوقاً لحفظ ونشر التراث الوطني في دولة الإمارات العربية المتحدة، ورسالته تتمحور في تعزيز التراث الوطني الإماراتي وتناقله بين الأجيال، والتعريف به على المستوى الإقليمي والعالمي، إضافة إلى تنظيم أجندة من الفعاليات والمسابقات التراثية، وإجراء الدراسات والأبحاث المتخصصة لحفظ وتوثيق التراث الوطني، وتوفير المصادر والمراجع التراثية للباحثين والمهتمين وكافة أفراد المجتمع. ويعد المركز أيضًا منصة لجميع مبادرات وبطولات وأنشطة الشيخ حمدان بن محمد بن راشد بن سعيد آل مكتوم المعنية بالتراث والتي تسعى بمجملها إلى ترسيخ الثقافة التراثية الإماراتية العريقة في الجيل الجديد، وتعزيز الوعي لديه بالقيم والعادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع وتعميق دوره وتفعيل مشاركته في حفظ الهوية الوطنية. اقرئي أيضًا: مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يشارك ضمن فعاليات ملتقى الشارقة الدولي للراوي يمكنكم متابعة تابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر تم إسدال الستار على بطولة فزاع للرماية بالسكتون، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في ميدان الرماية في منطقة الروية بدبي، في نسخة استثنائية وكبيرة على صعيد أعداد المشاركين الذين تجاوزوا الـ 2000 مشارك من مختلف الجنسيات، وقوة المستويات مع تحطيم أرقام قياسية وتسجيل نتائج متقاربة للغاية في كافة الفئات. وقد جاءت المنافسات الختامية لتقدم واحدة من أروع المنافسات وسط تفوق رماة الإمارات، بداية مع نهائيات رماية الأهداف للرجال، التي حقق فيها الرامي العُماني محمد أحمد العامري المركز الأول، متفوقًا بالعلامة "إكس" على مواطنه، خالد علي هبيس الذي جاء في المركز الثاني، فيما حلّ الُعماني محمد عبد الله الشبنوتي في المركز الثالث. منافسات إسقاط الصحون وفي منافسات إسقاط الصحون التي تقوم بنظام انطلاق المتنافسين بالجري لالتقاط السلاح ثم التصويب لإصابة الأهداف، تمكّنت سلطنة عُمان من تحقيق الثلاثة مراكز الأولى، فحقق المركز الأول الثنائي يونس حمد السيابي، وعوف خصيب العوفي، وتمكنا من تحقيق أسرع زمن في تاريخ جميع نسخ بطولة فزاع لرماية السكتون، وبلغ 5.42 ثانية، مما يعكس قوة مستويات النسخة الحالية. وجاء في المركز الثاني الثنائي هشام خلفان السيابي، وخالد خلفان السيابي، وفي المركز الثالث محمود سعيد التوبي، وصخر سعيد التوبي. وتوّج الشيخ أحمد بن محمد بن حشر آل مكتوم، رئيس اتحاد الإمارات للرماية، أصحاب المراكز الأولى "رجال أهداف ــ إسقاط الصحون"، بحضور عبد الله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وراشد الخاصوني مدير إدارة البطولات في المركز، والعميد محمد عبيد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة. مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يعد مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث مصدراً ومرجعاً معتمداً وموثوقاً لحفظ ونشر التراث الوطني في دولة الإمارات العربية المتحدة، ورسالته تتمحور في تعزيز التراث الوطني الإماراتي وتناقله بين الأجيال، والتعريف به على المستوى الإقليمي والعالمي، إضافة إلى تنظيم أجندة من الفعاليات والمسابقات التراثية، وإجراء الدراسات والأبحاث المتخصصة لحفظ وتوثيق التراث الوطني، وتوفير المصادر والمراجع التراثية للباحثين والمهتمين وكافة أفراد المجتمع. ويعد المركز أيضًا منصة لجميع مبادرات وبطولات وأنشطة الشيخ حمدان بن محمد بن راشد بن سعيد آل مكتوم المعنية بالتراث والتي تسعى بمجملها إلى ترسيخ الثقافة التراثية الإماراتية العريقة في الجيل الجديد، وتعزيز الوعي لديه بالقيم والعادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع وتعميق دوره وتفعيل مشاركته في حفظ الهوية الوطنية. اقرئي أيضًا: مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يشارك ضمن فعاليات ملتقى الشارقة الدولي للراوي يمكنكم متابعة تابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :