بعد مرور ما يقرب من قرن، قد يكون عُثر على بقايا طائرة رائدة الطيران الأميركية الشهيرة أميليا إيرهارت في قاع المحيط الهادئ، بحسب شركة استكشاف بحرية نشرت صورة بالسونار. وتقول الشركة الأميركية «ديب سي فيجن» («دي اس في») إن الصورة التُقطت بعد عمليات بحث مكثفة في غرب جزيرة هاولاند، وهي منطقة شعاب مرجانية غير مأهولة وسط المحيط الهادئ بين أستراليا وهاواي. وأقلعت أميليا إيرهارت مع ملاحها فريد نونان في 20 مايو 1937 من أوكلاند بولاية كاليفورنيا، لتصبح أول امرأة تطير حول العالم، بعد خمس سنوات من كونها أول امرأة تعبر المحيط الأطلسي منفردة. لكن فقد أثر الاثنين بعد إقلاعهما من لاي في بابوا غينيا الجديدة، في رحلة شاقة ممتدة على 4000 كيلومتر. وكان من المفترض أن يتزودا بالوقود في جزيرة هاولاند، إلا أنهما لم يصلا إلى هناك أبداً. بعد مرور ما يقرب من قرن، قد يكون عُثر على بقايا طائرة رائدة الطيران الأميركية الشهيرة أميليا إيرهارت في قاع المحيط الهادئ، بحسب شركة استكشاف بحرية نشرت صورة بالسونار.وتقول الشركة الأميركية «ديب سي فيجن» («دي اس في») إن الصورة التُقطت بعد عمليات بحث مكثفة في غرب جزيرة هاولاند، وهي منطقة شعاب مرجانية غير مأهولة وسط المحيط الهادئ بين أستراليا وهاواي. أكبر كاميرا فلكية في العالم تراقب الكون من تشيلي منذ ساعة ملياردير أميركي يوقف تمويله لجامعة هارفارد منذ ساعة وأقلعت أميليا إيرهارت مع ملاحها فريد نونان في 20 مايو 1937 من أوكلاند بولاية كاليفورنيا، لتصبح أول امرأة تطير حول العالم، بعد خمس سنوات من كونها أول امرأة تعبر المحيط الأطلسي منفردة.لكن فقد أثر الاثنين بعد إقلاعهما من لاي في بابوا غينيا الجديدة، في رحلة شاقة ممتدة على 4000 كيلومتر. وكان من المفترض أن يتزودا بالوقود في جزيرة هاولاند، إلا أنهما لم يصلا إلى هناك أبداً.
مشاركة :