صرح وزير الخارجية البولندي راديك سيكورسكي للصحافيين في بروكسيل، أمس، بأن «وكلاء إيران لعبوا بالنار لأشهر وسنوات، والآن النار تحرقهم». من جانبه، دعا منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، جميع الأطراف إلى تجنب مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط. وقال خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد، أمس، إن «على الجميع أن يحاولوا تجنب أن يصبح الوضع متفجراً». وحذر بوريل مجدداً من أن الشرق الأوسط «مرجل يمكن أن ينفجر». وأشار إلى الحرب في قطاع غزة والمواجهات على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية والقصف في العراق وسورية والهجمات على سفن في البحر الأحمر. وقال «لهذا السبب ندعو الجميع لمحاولة تجنب التصعيد». ويسعى الاتحاد الأوروبي لإطلاق مهمة في البحر الأحمر للمساعدة في حماية السفن الدولية من هجمات الحوثيين في اليمن. وأكد بوريل أن المهمة ستكون «دفاعية» ولن تنفذ أي هجمات برية ضد الحوثيين. وفي لندن، قال ناطق باسم الحكومة البريطانية في بيان، إن «المملكة المتحدة والولايات المتحدة حليفتان راسختان. لن نعلق على عملياتهم (الأميركيين) لكننا ندعم حقهم في الرد على الهجمات». وأضاف «نُندد منذ فترة طويلة بنشاط إيران المزعزع للاستقرار في أنحاء المنطقة، بما في ذلك دعمها السياسي والمالي والعسكري لعدد من الجماعات المسلحة». صرح وزير الخارجية البولندي راديك سيكورسكي للصحافيين في بروكسيل، أمس، بأن «وكلاء إيران لعبوا بالنار لأشهر وسنوات، والآن النار تحرقهم».من جانبه، دعا منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، جميع الأطراف إلى تجنب مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط. بايدن يبدأ «رداً انتقامياً» على إيذاء الأميركيين منذ ساعة قاذفات «بي - 1» الإستراتيجية انتظرت أحوال الطقس لاستهداف مواقع في سورية والعراق! منذ ساعة وقال خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد، أمس، إن «على الجميع أن يحاولوا تجنب أن يصبح الوضع متفجراً».وحذر بوريل مجدداً من أن الشرق الأوسط «مرجل يمكن أن ينفجر».وأشار إلى الحرب في قطاع غزة والمواجهات على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية والقصف في العراق وسورية والهجمات على سفن في البحر الأحمر.وقال «لهذا السبب ندعو الجميع لمحاولة تجنب التصعيد».ويسعى الاتحاد الأوروبي لإطلاق مهمة في البحر الأحمر للمساعدة في حماية السفن الدولية من هجمات الحوثيين في اليمن.وأكد بوريل أن المهمة ستكون «دفاعية» ولن تنفذ أي هجمات برية ضد الحوثيين.وفي لندن، قال ناطق باسم الحكومة البريطانية في بيان، إن «المملكة المتحدة والولايات المتحدة حليفتان راسختان. لن نعلق على عملياتهم (الأميركيين) لكننا ندعم حقهم في الرد على الهجمات».وأضاف «نُندد منذ فترة طويلة بنشاط إيران المزعزع للاستقرار في أنحاء المنطقة، بما في ذلك دعمها السياسي والمالي والعسكري لعدد من الجماعات المسلحة».