رأى مدرّب أرسنال، الإسباني ميكل أرتيتا بأن فوز «المدفعجية» على ليفربول، المتصدر 3-1، في قمّة المرحلة 23، أثبت تعلّمهم الدروس من خيبة خسارة لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم الموسم الماضي. وقلّص أرسنال الفارق مع ليفربول إلى نقطتين في صدارة الـ «بريميرليغ» (51-49)، بعد تقديمه أداءً دينامياً سلساً على استاد «الإمارات» في لندن. وتقدّم أرسنال بهدف بوكايو ساكا، ثم عوّض هدفاً عكسياً سجّله المدافع البرازيلي غابريال، بثنائية في الشوط الثاني حملت توقيع البرازيلي الآخر غابريال مارتينيلي والبلجيكي لياندرو تروسار. أرتيتا الذي احتفل بهدف تروسار الثالث (90+2) بشكل جنوني على حافة الملعب، صوّب على أهمية الفوز الأول على ليفربول هذا الموسم من 3 مواجهات. وبعد إهدار تقدّمه بفارق 8 نقاط عن أقرب مطارديه الموسم الماضي، مفسحاً المجال لمانشستر سيتي بالحفاظ على اللقب، يتوق أرسنال لاحراز لقبه الأول بعد انتظار طويل منذ العام 2004 في الحقبة الذهبية للمدرب السابق الفرنسي أرسين فينغر. ويأمل أرتيتا أن يُظهر نضج لاعبيه بعد تلّقي هدف التعادل من ليفربول، بأن تشكيلته تملك مزايا الفريق البطل: «نحن هناك (منافسون على اللقب)، بالتأكيد. نريد أن نبقى هناك باستمرار». وتابع: «كنا ثابتين طوال الموسم، وإلّا لما كنا في هذا الموقع. نتعاطى مع كل مباراة على حدة. تعلّمنا ذلك من الموسم الماضي. فلنحاول تحقيق ذلك». وبعد إهدار تقدّمه على أرض ليفربول (1-1) في ديسمبر، ثم إضاعة كمٍّ من الفرص خلال خسارة الدور الثالث في الكأس أمام تشكيلة المدرب الألماني يورغن كلوب في يناير، أصرّ أرسنال على تسجيل موقف اعتراضي أمام ضيفه الذي كان قد خسر مباراة يتيمة، جدلية، في الدوري على أرض توتنهام 1-2 في سبتمبر الماضي. وشرح أرتيتا: «كانت مباراة رائعة. أداء رائع من اللاعبين وشباننا. كانت الأجواء الأجمل التي رأيتها خلال الموسم. هذا ما أردناه». وزاد: «لقد وضعوا قلوبهم وأرواحهم في كل كرّة. لا يمكنني أن أكون أكثر فخراً لأني أعرف تماماً مدى صعوبة التغلّب على هذا الفريق، مدى المعاناة وصعوبة التعامل مع الكرة (ضدّهم)». وقال أرتيتا إن التزام أرسنال في الضغط العالي والفلسفة الهجومية المعتمدة ضايقت ليفربول، خصوصاً مع تصاعد الضغط في الشوط الثاني «لا تعجبني كلمة استحواذ. أحبّ أكثر السيطرة وعدم السماح للخصوم بالتنفّس». وأضاف: «في أيّ جزء من الملعب يحصل ذلك هو الأهم بالنسبة لي، لكن نعم، بمقدورنا أن نكون فوضويين في المساحات المفتوحة ونخلق مشكلات بطرق مختلفة. هذا سلاح آخر لدينا». وباتت صدارة ليفربول، المتوّج آخر مرّة في 2020، في موقف صعب، وهي الخسارة الأولى له في 3 مباريات، مذ أعلن كلوب الرحيل في نهاية الموسم. وأقرّ كلوب بأحقية أرسنال بتحقيق الفوز وتحسّر على الهشاشة الدفاعية: «كانت كل الأمور ضدنا. حصلنا على بطاقة حمراء (المدافع الفرنسي إبراهيما كوناتي في الدقيقة 88). بعض المواقف كان يمكن أن تكون مختلفة. لكن الأمر انتهى، لست مهتماً بها (المباراة) بعد الآن». وختم كلوب: «اليوم لا يحتفل أحد باللقب ولم يهبط أحد. لدينا الوقت لصناعة قدرنا». رأى مدرّب أرسنال، الإسباني ميكل أرتيتا بأن فوز «المدفعجية» على ليفربول، المتصدر 3-1، في قمّة المرحلة 23، أثبت تعلّمهم الدروس من خيبة خسارة لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم الموسم الماضي.وقلّص أرسنال الفارق مع ليفربول إلى نقطتين في صدارة الـ «بريميرليغ» (51-49)، بعد تقديمه أداءً دينامياً سلساً على استاد «الإمارات» في لندن. مايوركا يستضيف «سوسييداد» منذ 4 ساعات الاتحاد المغربي يجدّد الثقة بالركراكي منذ 4 ساعات وتقدّم أرسنال بهدف بوكايو ساكا، ثم عوّض هدفاً عكسياً سجّله المدافع البرازيلي غابريال، بثنائية في الشوط الثاني حملت توقيع البرازيلي الآخر غابريال مارتينيلي والبلجيكي لياندرو تروسار.أرتيتا الذي احتفل بهدف تروسار الثالث (90+2) بشكل جنوني على حافة الملعب، صوّب على أهمية الفوز الأول على ليفربول هذا الموسم من 3 مواجهات.وبعد إهدار تقدّمه بفارق 8 نقاط عن أقرب مطارديه الموسم الماضي، مفسحاً المجال لمانشستر سيتي بالحفاظ على اللقب، يتوق أرسنال لاحراز لقبه الأول بعد انتظار طويل منذ العام 2004 في الحقبة الذهبية للمدرب السابق الفرنسي أرسين فينغر.ويأمل أرتيتا أن يُظهر نضج لاعبيه بعد تلّقي هدف التعادل من ليفربول، بأن تشكيلته تملك مزايا الفريق البطل: «نحن هناك (منافسون على اللقب)، بالتأكيد. نريد أن نبقى هناك باستمرار».وتابع: «كنا ثابتين طوال الموسم، وإلّا لما كنا في هذا الموقع. نتعاطى مع كل مباراة على حدة. تعلّمنا ذلك من الموسم الماضي. فلنحاول تحقيق ذلك».وبعد إهدار تقدّمه على أرض ليفربول (1-1) في ديسمبر، ثم إضاعة كمٍّ من الفرص خلال خسارة الدور الثالث في الكأس أمام تشكيلة المدرب الألماني يورغن كلوب في يناير، أصرّ أرسنال على تسجيل موقف اعتراضي أمام ضيفه الذي كان قد خسر مباراة يتيمة، جدلية، في الدوري على أرض توتنهام 1-2 في سبتمبر الماضي.وشرح أرتيتا: «كانت مباراة رائعة. أداء رائع من اللاعبين وشباننا. كانت الأجواء الأجمل التي رأيتها خلال الموسم. هذا ما أردناه».وزاد: «لقد وضعوا قلوبهم وأرواحهم في كل كرّة. لا يمكنني أن أكون أكثر فخراً لأني أعرف تماماً مدى صعوبة التغلّب على هذا الفريق، مدى المعاناة وصعوبة التعامل مع الكرة (ضدّهم)».وقال أرتيتا إن التزام أرسنال في الضغط العالي والفلسفة الهجومية المعتمدة ضايقت ليفربول، خصوصاً مع تصاعد الضغط في الشوط الثاني «لا تعجبني كلمة استحواذ. أحبّ أكثر السيطرة وعدم السماح للخصوم بالتنفّس».وأضاف: «في أيّ جزء من الملعب يحصل ذلك هو الأهم بالنسبة لي، لكن نعم، بمقدورنا أن نكون فوضويين في المساحات المفتوحة ونخلق مشكلات بطرق مختلفة. هذا سلاح آخر لدينا».وباتت صدارة ليفربول، المتوّج آخر مرّة في 2020، في موقف صعب، وهي الخسارة الأولى له في 3 مباريات، مذ أعلن كلوب الرحيل في نهاية الموسم.وأقرّ كلوب بأحقية أرسنال بتحقيق الفوز وتحسّر على الهشاشة الدفاعية: «كانت كل الأمور ضدنا. حصلنا على بطاقة حمراء (المدافع الفرنسي إبراهيما كوناتي في الدقيقة 88). بعض المواقف كان يمكن أن تكون مختلفة. لكن الأمر انتهى، لست مهتماً بها (المباراة) بعد الآن».وختم كلوب: «اليوم لا يحتفل أحد باللقب ولم يهبط أحد. لدينا الوقت لصناعة قدرنا».
مشاركة :