أكدت الممثلة الأميركية سيغورني ويفر، أمس، في إسبانيا، أن حملة «مي تو» جعلت النساء «يشعرن بحقهن في الرفض». وقالت ويفر في مؤتمر صحافي عشية احتفال توزيع جوائز غويا الإسبانية الذي يُقام في فالادوليد (بلد الوليد) شمال غرب إسبانيا، إن حركة «مي تو» أوجدت «فرقاً كبيراً» للنساء «في الطريقة التي نشعر فيها بحقنا في الرفض، وفي الطلب من المعتدي أن يتوقف عن أفعاله». وستُمنح جائزة غويا الدولية الفخرية لويفر عن مجمل مسيرتها. وقالت الممثلة الأميركية: «كنا ندرك أن حركة (مي تو) لن تغيّر الأمور بين عشية وضحاها، لكنني سعيدة لأن العاملين في هذا القطاع يتحدثون بشكل متزايد عن كل الحالات»، مشيدة بـ«إدانة النساء لهذا الوضع وهذا الانتهاك، لضمان أن يكون المجال أكثر أماناً للنساء الأخريات». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :