التقى وزير الخارجية عبدالله اليحيا، اليوم الثلاثاء في ديوان عام الوزارة، نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون شبه الجزيرة العربية بمكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة خارجية الولايات المتحدة، دانيال بنيام، وذلك بمناسبة زيارته الرسمية إلى دولة الكويت، حيث جدد المسؤول الأميركي التزام الولايات المتحدة بصون أمن وسلامة دولة الكويت وشعبها الأمر الذي يعد محوراً راسخاً في العلاقات الوثيقة التي تربط البلدين الصديقين. وتم خلال اللقاء استعراض الروابط الوثيقة والمشتركة التي تجمع بين الكويت والولايات المتحدة واستذكار أبرز المحطات التاريخية التي جمعت الشعبين والتطلعات المشتركة نحو مستقبل أكثر أمناً وازدهاراً وما تم تحقيقه من إنجازات عديدة بين البلدين في كافة المجالات الحيوية والهامة وبحث ما يمكن تحقيقه في إطار تطوير تلك العلاقات على مدى الأعوام المقبلة. كما جرى خلال اللقاء بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية والتطورات التي تشهدها المنطقة ومناقشة أطر التنسيق المشترك بين البلدين تجاه كافة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ومناقشة عدد من القضايا الحيوية والهامة التي تواجهها المنطقة وسبل تعزيز التعاون المشترك تجاهها. التقى وزير الخارجية عبدالله اليحيا، اليوم الثلاثاء في ديوان عام الوزارة، نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون شبه الجزيرة العربية بمكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة خارجية الولايات المتحدة، دانيال بنيام، وذلك بمناسبة زيارته الرسمية إلى دولة الكويت، حيث جدد المسؤول الأميركي التزام الولايات المتحدة بصون أمن وسلامة دولة الكويت وشعبها الأمر الذي يعد محوراً راسخاً في العلاقات الوثيقة التي تربط البلدين الصديقين.وتم خلال اللقاء استعراض الروابط الوثيقة والمشتركة التي تجمع بين الكويت والولايات المتحدة واستذكار أبرز المحطات التاريخية التي جمعت الشعبين والتطلعات المشتركة نحو مستقبل أكثر أمناً وازدهاراً وما تم تحقيقه من إنجازات عديدة بين البلدين في كافة المجالات الحيوية والهامة وبحث ما يمكن تحقيقه في إطار تطوير تلك العلاقات على مدى الأعوام المقبلة. ديوان حقوق الإنسان يناقش ملف «الأطفال المعنفين» منذ 18 دقيقة مجموعة التوجيه المشتركة الكويتية البريطانية: 2024.. عام الشراكة بين البلدين منذ 18 دقيقة كما جرى خلال اللقاء بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية والتطورات التي تشهدها المنطقة ومناقشة أطر التنسيق المشترك بين البلدين تجاه كافة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ومناقشة عدد من القضايا الحيوية والهامة التي تواجهها المنطقة وسبل تعزيز التعاون المشترك تجاهها.