جبهة لبنان محكومة بمعادلات التصعيد ومعركتين إحداها دبلوماسية والأخرى عسكرية انطلاقا من الجهود في باريس نحو إبعاد حزب الله عن الحدود الجنوبية لعشرة كيلومترات وهدم جميع منشآته هناك مقابل نشر الجيش اللبناني في المنطقة والذي يبدو أنه حل يقرب الحرب الشاملة أكثرَ منه للتهدئة مع إقرار أطراف لبنانية باستحالة تطبيقه وربط أي تصعيد للحرب بمجريات الأحداث في غزة.. الجانب الإسرائيلي الذي زاد من هجماته واغتيالاته لقادة الحزب في لبنان وسوريا وكثف عملياته العسكرية يرسل رسالة واضحة أن أي حرب مع حزب الله سترهق إسرائيل لكنها ستدمر لبنان كاملا.. Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :