«مبرة المتميزين» تكرم الفائزين بجائزة عبدالله العلي المطوع.. في نسختها السادسة

  • 2/14/2024
  • 17:09
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

كرّمت مبرة المتميزين لخدمة القرآن الكريم والعلوم الشرعية الفائزين بجائزة عبدالله العلي المطوع، في نسختها السادسة لمعلمي ومعلمات وزارة التربية، تحت رعاية وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل العدواني وبدعم من مبرة أهل الكويت الخيرية. وشهد الحفل، الذي أقيم أمس على مسرح معهد الاتصالات والملاحة في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، تكريم 78 فائزاً وفائزة من أصل 1700 مشارك ومشاركة في فئات الجائزة. وقال رئيس مجلس إدارة مبرة المتميزين يوسف الصميعي: «نتشرف بتكريم المعلمين والمعلمات الفائزين في جائزة عبدالله العلي المطوع للسنة السادسة على التوالي، وهذه المسابقة خُصصت لمعلمي ومعلمات وزارة التربية في حفظ القرآن الكريم وتلاوته تكريماً لهم وتقديراً لجهودهم». وأضاف: «لا شك أن وزارة التربية كان لها جهد واضح في تسهيل مهمة إقامة هذه المسابقة بشكل أثلج صدورنا، حيث نجد تزايداً ملحوظاً في تسجيل عدد المشاركين سنة بعد أخرى، ففي هذا العام اشترك ما يزيد عن 1700 مشارك ومشاركة من معلمي ومعلمات وزارة التربية، وكانت مشاركة فاعلة في حضور التصفيات في المسجد الكبير». وتابع: «نسعد بتكريم هؤلاء الفائزين والفائزات ولا شك أن معلمينا ومعلماتنا في وزارة التربية يستحقون أكثر من ذلك»، مبيناً أن «الهدف من هذه المسابقة هو تعزيز حفظ القرآن الكريم في نفوس المعلمين والمعلمات حيث أنهم هم الكادر الذي تقوم عليه توجيه وتربية أبنائنا بوزارة التربية». وبدورها، قالت ممثلة راعي الحفل الوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة مريم العنزي: «يطيب لنا أن نكرم الفائزين والفائزات في جائزة المغفور له بإذن الله تعالى عبدالله العلي المطوع في نسختها السادسة لحفظ القرآن الكريم بالانابة عن وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل العدواني». وأضافت أن «هذه المسابقة القرآنية تحظى باهتمام بالغ من قبل الوزارة لانها تحقق اهداف تربوية وتعزز روح التنافس بين معلمي ومعلمات الوزارة في حفظ القرآن الكريم، كما أن الوزارة حريصة كل الحرص على مد يد التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وتحقيق الشراكة المجتمعية في المجالات التربوية والتعليمية التي من ضمنها إقامة هذه المسابقة ولعامها السادس على التوالي». ولفتت العنزي إلى أن وزارة التربية تسعى دائماً لتعزيز دور المعلم في اداء رسالته التعليمية والتربوية من خلال حفظ القرآن الكريم حيث أنه هو أساس هذه الرسالة لذلك فإن قسم التوجيه الفني للتربية الاسلامية في الوزارة يحرص على استمرار هذه المسابقة وتحقيق مستوى أفضل لها واستقطاب أكبر عدد من المعلمين والمعلمات للمشاركة وذلك بالتعاون مع مبرة المتميزين والتي تبذل جهدا كبيرا في الارتقاء بإدارة هذه المسابقة. ومن جهته قال ممثل مبرة أهل الكويت الدكتور محمد بدر المطوع: «نيابة عن نفسي وعن مبرة أهل الكويت وثلث الوالد عبدالله العلي المطوع رحمه الله، يسرني أن أتقدم بجزيل الشكر لوزارة التربية والتوجيه الفني العام للتربية الإسلامية وللمعلمين والمعلمات بشكل خاص لدورهم في انجاح هذه المسابقة وايمانهم بدورها الايجابي في رفع قدرات المعلم وكفاءته في النواحي التربوية والمعرفية». وأضاف: «لقد بين الله أهمية القرآن الكريم في مواضع كثيرة من كتابه الكريم ومكانته في ديننا ومكانة أهله، لذلك أولت مبرة اهل الكويت الخيرية وثلث الوالد عبدالله العلي المطوع رحمه الله عناية خاصة في القرآن الكريم داخل وخارج الكويت، لذلك شرعت في إطلاق هذه الجائزة ودعم المراكز القرآنية ومراكز التدريس للقرآن وعلومه ونشره في الكثير من الاماكن حول العالم». كرّمت مبرة المتميزين لخدمة القرآن الكريم والعلوم الشرعية الفائزين بجائزة عبدالله العلي المطوع، في نسختها السادسة لمعلمي ومعلمات وزارة التربية، تحت رعاية وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل العدواني وبدعم من مبرة أهل الكويت الخيرية.وشهد الحفل، الذي أقيم أمس على مسرح معهد الاتصالات والملاحة في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، تكريم 78 فائزاً وفائزة من أصل 1700 مشارك ومشاركة في فئات الجائزة. بدء تطبيق تجريبي لنظام الدوام المدرسي المرن للمعلمين من الغد منذ 15 دقيقة تنفيذ مشروع «أطفال الأنابيب» لـ 9 أسر بالتعاون بين جمعيتي تنمية ونماء الخيريتين منذ 34 دقيقة وقال رئيس مجلس إدارة مبرة المتميزين يوسف الصميعي: «نتشرف بتكريم المعلمين والمعلمات الفائزين في جائزة عبدالله العلي المطوع للسنة السادسة على التوالي، وهذه المسابقة خُصصت لمعلمي ومعلمات وزارة التربية في حفظ القرآن الكريم وتلاوته تكريماً لهم وتقديراً لجهودهم».وأضاف: «لا شك أن وزارة التربية كان لها جهد واضح في تسهيل مهمة إقامة هذه المسابقة بشكل أثلج صدورنا، حيث نجد تزايداً ملحوظاً في تسجيل عدد المشاركين سنة بعد أخرى، ففي هذا العام اشترك ما يزيد عن 1700 مشارك ومشاركة من معلمي ومعلمات وزارة التربية، وكانت مشاركة فاعلة في حضور التصفيات في المسجد الكبير».وتابع: «نسعد بتكريم هؤلاء الفائزين والفائزات ولا شك أن معلمينا ومعلماتنا في وزارة التربية يستحقون أكثر من ذلك»، مبيناً أن «الهدف من هذه المسابقة هو تعزيز حفظ القرآن الكريم في نفوس المعلمين والمعلمات حيث أنهم هم الكادر الذي تقوم عليه توجيه وتربية أبنائنا بوزارة التربية».وبدورها، قالت ممثلة راعي الحفل الوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة مريم العنزي: «يطيب لنا أن نكرم الفائزين والفائزات في جائزة المغفور له بإذن الله تعالى عبدالله العلي المطوع في نسختها السادسة لحفظ القرآن الكريم بالانابة عن وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل العدواني».وأضافت أن «هذه المسابقة القرآنية تحظى باهتمام بالغ من قبل الوزارة لانها تحقق اهداف تربوية وتعزز روح التنافس بين معلمي ومعلمات الوزارة في حفظ القرآن الكريم، كما أن الوزارة حريصة كل الحرص على مد يد التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وتحقيق الشراكة المجتمعية في المجالات التربوية والتعليمية التي من ضمنها إقامة هذه المسابقة ولعامها السادس على التوالي».ولفتت العنزي إلى أن وزارة التربية تسعى دائماً لتعزيز دور المعلم في اداء رسالته التعليمية والتربوية من خلال حفظ القرآن الكريم حيث أنه هو أساس هذه الرسالة لذلك فإن قسم التوجيه الفني للتربية الاسلامية في الوزارة يحرص على استمرار هذه المسابقة وتحقيق مستوى أفضل لها واستقطاب أكبر عدد من المعلمين والمعلمات للمشاركة وذلك بالتعاون مع مبرة المتميزين والتي تبذل جهدا كبيرا في الارتقاء بإدارة هذه المسابقة.ومن جهته قال ممثل مبرة أهل الكويت الدكتور محمد بدر المطوع: «نيابة عن نفسي وعن مبرة أهل الكويت وثلث الوالد عبدالله العلي المطوع رحمه الله، يسرني أن أتقدم بجزيل الشكر لوزارة التربية والتوجيه الفني العام للتربية الإسلامية وللمعلمين والمعلمات بشكل خاص لدورهم في انجاح هذه المسابقة وايمانهم بدورها الايجابي في رفع قدرات المعلم وكفاءته في النواحي التربوية والمعرفية».وأضاف: «لقد بين الله أهمية القرآن الكريم في مواضع كثيرة من كتابه الكريم ومكانته في ديننا ومكانة أهله، لذلك أولت مبرة اهل الكويت الخيرية وثلث الوالد عبدالله العلي المطوع رحمه الله عناية خاصة في القرآن الكريم داخل وخارج الكويت، لذلك شرعت في إطلاق هذه الجائزة ودعم المراكز القرآنية ومراكز التدريس للقرآن وعلومه ونشره في الكثير من الاماكن حول العالم».

مشاركة :