ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪ ﺩﺍﺧﻞ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ بإﺳﻄﻨﺒﻮﻝ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ ﻣﻦ ﺃﺩﺍﺀ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ ﻹﻋﻼﻣﻬﻢ ﺑﺎﻧﻄﻼﻕ "ﺣﺼﺔ ﺍﻟﺘﻤﺎﺭﻳﻦ ﺍﻟﺒﺪﻧﻴﺔ" ﺗﺎﺭﻛﺎً ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻟﻤﺪﺭّﺏ ﺭﻳﺎﺿﻲ. ﻳﺸﻌﺮ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻷﻥ ﻣﺴﺠﺪﻩ ﺑﺎﺕ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻠﻌﺒﺎﺩﺓ ﻣﺒﺪﻳﺎً ﺍﺭﺗﻴﺎﺣﻪ ﻷﻥ ﺣﺼﺺ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺗﺠﺬﺏ ﺃﻧﺎﺱ ﻻ ﻳﺼﻠﻮﻥ ﻋﺎﺩﺓ. ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺪﻳﺮﺓ ﻗﺴﻢ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻏﻠﻄﺔ ﺑﺈﺳﻄﻨﺒﻮﻝ ﻓﺈﻥ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻧﺸﺎﻁ ﺑﺪﻧﻲ ﺃﺩﻧﻰ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﺍﻟﻤﻴﺴﻮﺭﺓ.
مشاركة :