أعلنت القيادة العسكرية المركزية الأميركية (سنتكوم)، أمس، أنها صادرت «أسلحة تقليدية متطوّرة وغيرها من المساعدات الفتّاكة مصدرها إيران ومتجهة إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن من سفينة في بحر العرب في 28 يناير». وأضافت في بيان نشرته على موقع «إكس» أن الشحنة تحتوي على أكثر من 200 حزمة تشمل مكونات صواريخ ومتفجرات وأجهزة أخرى. ونقل البيان عن قائد «سنتكوم» مايكل إريك كوريلا ان «هذا مثال آخر على نشاط إيران الخبيث في المنطقة». وأضاف أن «استمرارهم في إمداد الحوثيين بالأسلحة التقليدية المتطوّرة... يواصل تقويض سلامة الشحن الدولي والتدفق الحرّ للتجارة». وأضاف البيان: «نلتزم العمل مع حلفائنا وشركائنا لمواجهة تدفق المساعدات الإيرانية الفتاكة في المنطقة بكل الوسائل المشروعة، بما في ذلك العقوبات الأميركية وعقوبات الأمم المتحدة، ومن خلال عمليات الاعتراض». وفي بيان منفصل، أعلن الجيش الأميركي، أن قواته نجحت، ليل الأربعاء، «في تنفيذ أربع ضربات دفاعاً عن النفس ضد سبعة صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن، وثلاث مركبات جوية متنقلة من دون طيار، وسفينة سطحية متفجرة غير مأهولة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن». وأكد الجيش أنها كانت معدّة «مسبقاً للإطلاق ضد السفن في البحر الأحمر». وكانت «وكالة سبأ نت للأنباء» الحوثية أفادت عن ضربات عدة استهدفت محافظة الحديدة الساحلية في غرب اليمن. في المقابل، حذرت إيران بانها سترد بالمثل إذا تم احتجاز سفن تابعة لها، وذلك رداً على بيان سابق لوزارة العدل الأميركية، أعلنت فيه احتجاز أكثر من 500 ألف برميل من الوقود الإيراني بهدف تقويض «الشبكة المالية للحرس الثوري». وقال محمد دهقان المستشار القانوني للرئيس إبراهيم رئيسي، أمس، «إذا تم احتجاز أي سفينة إيرانية فسنرد بالمثل والمسار القانوني ليس مغلقاً في هذا الصدد»، مضيفاً أنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت السلطات الأميركية قد احتجزت سفينة إيرانية أم لا. وكثيراً ما تشكل أوامر صادرة عن النظام القضائي السند لاستيلاء الحرس الثوري على ناقلات أجنبية. أعلنت القيادة العسكرية المركزية الأميركية (سنتكوم)، أمس، أنها صادرت «أسلحة تقليدية متطوّرة وغيرها من المساعدات الفتّاكة مصدرها إيران ومتجهة إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن من سفينة في بحر العرب في 28 يناير».وأضافت في بيان نشرته على موقع «إكس» أن الشحنة تحتوي على أكثر من 200 حزمة تشمل مكونات صواريخ ومتفجرات وأجهزة أخرى. استئناف العلاقات الديبلوماسية بين كوبا وكوريا الجنوبية منذ ساعتين خطة أميركية - عربية لإقامة دولة فلسطينية... «مفتاحها» الرهائن منذ ساعتين ونقل البيان عن قائد «سنتكوم» مايكل إريك كوريلا ان «هذا مثال آخر على نشاط إيران الخبيث في المنطقة».وأضاف أن «استمرارهم في إمداد الحوثيين بالأسلحة التقليدية المتطوّرة... يواصل تقويض سلامة الشحن الدولي والتدفق الحرّ للتجارة».وأضاف البيان: «نلتزم العمل مع حلفائنا وشركائنا لمواجهة تدفق المساعدات الإيرانية الفتاكة في المنطقة بكل الوسائل المشروعة، بما في ذلك العقوبات الأميركية وعقوبات الأمم المتحدة، ومن خلال عمليات الاعتراض».وفي بيان منفصل، أعلن الجيش الأميركي، أن قواته نجحت، ليل الأربعاء، «في تنفيذ أربع ضربات دفاعاً عن النفس ضد سبعة صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن، وثلاث مركبات جوية متنقلة من دون طيار، وسفينة سطحية متفجرة غير مأهولة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن».وأكد الجيش أنها كانت معدّة «مسبقاً للإطلاق ضد السفن في البحر الأحمر».وكانت «وكالة سبأ نت للأنباء» الحوثية أفادت عن ضربات عدة استهدفت محافظة الحديدة الساحلية في غرب اليمن.في المقابل، حذرت إيران بانها سترد بالمثل إذا تم احتجاز سفن تابعة لها، وذلك رداً على بيان سابق لوزارة العدل الأميركية، أعلنت فيه احتجاز أكثر من 500 ألف برميل من الوقود الإيراني بهدف تقويض «الشبكة المالية للحرس الثوري».وقال محمد دهقان المستشار القانوني للرئيس إبراهيم رئيسي، أمس، «إذا تم احتجاز أي سفينة إيرانية فسنرد بالمثل والمسار القانوني ليس مغلقاً في هذا الصدد»، مضيفاً أنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت السلطات الأميركية قد احتجزت سفينة إيرانية أم لا.وكثيراً ما تشكل أوامر صادرة عن النظام القضائي السند لاستيلاء الحرس الثوري على ناقلات أجنبية.
مشاركة :