الحمدان: «المدرسة التقنية» ينقل إبداعات المختصين في كيفية استخدام التكنولوجيا

  • 2/21/2024
  • 20:46
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

نظمت إدارة التقنيات التربوية، في وزارة التربية، الملتقى السنوي «المدرسة التقنية» ومعرضاً للتقنيات التربوية، برعاية وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل العدواني. وقالت وكيلة الوزارة بالتكليف أنوار الحمدان إن «إدارة التقنيات التربوية وجميع المناطق التعليمية وإدارة التعليم العام والخاص والتعليم الديني والمركز العربي للبحوث، تشارك في المعرض والملتقى السنوي (المدرسة التقنية) تزامناً مع الاحتفالات بالأعياد الوطنية»، مشيرة إلى أن «مشاركة تلك الجهات تأتي لنقل تجاربهم وإبداعاتهم، في كيفية استخدام التكنولوجيا، وتوضيح أهمية دور التقنيات في إبراز وتوصيل المعلومات للمتعلمين». وأكدت الحمدان أن «التكنولوجيا لها دور كبير في تطوير وخلق بيئة تعليمية جاذبة داخل المدارس، وفي تسهيل وصول المعلومة باستخدام الأجهزة الإلكترونية الحديثة والأفكار، وذلك لإيصال المعلومة للمتعلمين بطريقة ابتكارية وإبداعية سهلة ومناسبة لجميع المراحل التعليمية». بدوره، ذكر مدير إدارة التقنيات التربوية الدكتور غانم السليماني «شاركنا في الملتقى السنوي (المدرسة التقنية) الذي نظمته إدارة التقنيات التربوية، بالإضافة إلى عقد حلقة نقاشية التي حاضر فيها مجموعة من الخبراء، للحديث عن تكنولوجيا التعليم والوسائل الجديدة وتبادل الأفكار والخبرات لمحاولة تطوير العمل التربوي بشكل أفضل في وزارة التربية». وأكد السليماني أن «الهدف من الملتقى هو جمع مصممي التقنيات التربوية، لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب الجديدة وأيضاً عرض أفكارهم المبتكرة في الوسائل التعليمية التي تساهم في تبسيط المعلومة وتراعي الفروق الفردية بين أبنائنا الطلبة، فإنه لا يتم عرض درس أو محتوى إلا أن يكون وراءه وسيلة تعليمية تبسط هذه المفاهيم والتعاريف والشروحات، لذلك مصممو ومصممات التقنيات التربوية هم رافد أساسي في العملية التعليمية وأساس للعمل التعليمي». وأشار إلى أن «هذا الملتقى جمع جميع مصممي التقنيات في مختلف المناطق التعليمية لتبادل الأفكار التكنولوجية» مؤكداً «حرص إدارة التقنيات التربوية على أن تكون التقنيات التربوية وسائل جذابة ومفيدة، وتواكب المستجدات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة». نظمت إدارة التقنيات التربوية، في وزارة التربية، الملتقى السنوي «المدرسة التقنية» ومعرضاً للتقنيات التربوية، برعاية وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل العدواني.وقالت وكيلة الوزارة بالتكليف أنوار الحمدان إن «إدارة التقنيات التربوية وجميع المناطق التعليمية وإدارة التعليم العام والخاص والتعليم الديني والمركز العربي للبحوث، تشارك في المعرض والملتقى السنوي (المدرسة التقنية) تزامناً مع الاحتفالات بالأعياد الوطنية»، مشيرة إلى أن «مشاركة تلك الجهات تأتي لنقل تجاربهم وإبداعاتهم، في كيفية استخدام التكنولوجيا، وتوضيح أهمية دور التقنيات في إبراز وتوصيل المعلومات للمتعلمين». 13 أبريل الموعد الأرجح للانتخابات ... والسماح بمشاركة من رُدّ اعتباره منذ 37 دقيقة وزير الداخلية لـ«الراي»: مَنْ لا شبهة عليه... فالجنسية حقه مُنحت له من الدولة وليس من وزير الداخلية منذ 42 دقيقة وأكدت الحمدان أن «التكنولوجيا لها دور كبير في تطوير وخلق بيئة تعليمية جاذبة داخل المدارس، وفي تسهيل وصول المعلومة باستخدام الأجهزة الإلكترونية الحديثة والأفكار، وذلك لإيصال المعلومة للمتعلمين بطريقة ابتكارية وإبداعية سهلة ومناسبة لجميع المراحل التعليمية».بدوره، ذكر مدير إدارة التقنيات التربوية الدكتور غانم السليماني «شاركنا في الملتقى السنوي (المدرسة التقنية) الذي نظمته إدارة التقنيات التربوية، بالإضافة إلى عقد حلقة نقاشية التي حاضر فيها مجموعة من الخبراء، للحديث عن تكنولوجيا التعليم والوسائل الجديدة وتبادل الأفكار والخبرات لمحاولة تطوير العمل التربوي بشكل أفضل في وزارة التربية».وأكد السليماني أن «الهدف من الملتقى هو جمع مصممي التقنيات التربوية، لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب الجديدة وأيضاً عرض أفكارهم المبتكرة في الوسائل التعليمية التي تساهم في تبسيط المعلومة وتراعي الفروق الفردية بين أبنائنا الطلبة، فإنه لا يتم عرض درس أو محتوى إلا أن يكون وراءه وسيلة تعليمية تبسط هذه المفاهيم والتعاريف والشروحات، لذلك مصممو ومصممات التقنيات التربوية هم رافد أساسي في العملية التعليمية وأساس للعمل التعليمي».وأشار إلى أن «هذا الملتقى جمع جميع مصممي التقنيات في مختلف المناطق التعليمية لتبادل الأفكار التكنولوجية» مؤكداً «حرص إدارة التقنيات التربوية على أن تكون التقنيات التربوية وسائل جذابة ومفيدة، وتواكب المستجدات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة».

مشاركة :