رفع الأستاذ سلمان المالك عضو مجلس إدارة شركة ركاء القابضة، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بذكرى يوم التأسيس، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ الوطن، وأن يديم عليه استقراره ونماءه واستمرار عطائه ورخائه. وقال: إن ذكرى يوم التأسيس، تجسد عراقة تاريخ الدولة السعودية التي نعتز بعمقها السياسي والثقافي والحضاري منذ ثلاثة قرون، تحققت خلالها الوحدة بعد الفرقة، وقامت على كتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم. وهذا العمق التاريخي لوطننا يرسخ معاني العطاء والتضحية في سبيل خدمة كل مواطن سعودي لينعم بالرخاء والرفاهية منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى، وحتى العهد الذي ننعم فيه بقيادتنا الرشيدة، أيدها الله. ونوّه المالك بما شهدته الدولة السعودية منذ تأسيسها وحتى وقتنا الزاهر من مراحل النمو والتطور والقفزات التنموية المتسارعة في مختلف المجالات. وأشار إلى أن يوم التأسيس استذكار لامتداد الدولة السعودية من ثلاثة قرون، وإبراز للعمق التاريخي والحضاري لها، واحتفاء بالإرث الثقافي المتنوع، ووفاء لمن أسهم في خدمة الوطن من الأئمة والملوك والمواطنين. «ركاء» القابضة في يوم التأسيس - ركاء للتجارة القابضة المحدودة شركة خاصة محدودة مع المكتب الرئيسي في الرياض، ومكاتب في السودان والخليج والولايات المتحدة الأمريكية. - شهد اليوم العسكري السعودي في المملكة العربية السعودية اهتماماً مستمراً في العمل والتنظيم، حسب رؤية المملكة العربية السعودية 2030. ولتعزيز هذا الاتجاه، تم إنشاء شركة ركاء للتجهيزات الأمنية والعسكرية وتسجيلها بوزارة التجارة والاستثمار كشركة متخصصة في شراء وتسليم التجهيزات الأمنية والعسكرية لجميع المجالات الحكومية السعودية. ونطمح أن نبقى في الصدارة الاقتصادية في المملكة، والخليج، وكذلك على الصعيد العالمي. - تأسست شركة ركاء التجارية القابضة المحدودة في عام 1982، من قبل الشقيقين فهد وموسى بن حمد المالك، ومع وحدات تحكمها المختلفة، مثل شركة ركاء للتجهيزات الأمنية والعسكرية المحدودة وكل شركة تابعة لها مهمة بأهداف تتماشى مع الأساسية وحتى الآن لخطط التوسع في مناخ الأعمال المتغيرة الطبية. - تقدم شركة ركاء القابضة نصائح نهضة وخارطة طريق لشركائنا في السوق السعودي، فالانتقال إلى سوق جديد يمثل تحدياً دائماً، فلكل منطقة تاريخ غني وتقاليد التعاون على كيفية سير العمل وإكمال تنفيذ المهام، وهذا ما اكتسبناه على مدى عقود.