تعهد قادة غربيون بالعمل على مكافحة التهرب الضريبي من قبل الأثرياء والشخصيات النافذة أمس (الأربعاء) مع استمرار تداعيات الفضيحة المدوية التي كشفتها «وثائق بنما» بشأن التهرب الضريبي.وكان رئيس الوزراء الآيسلندي ديفيد سيغموندور غونلوغسون أول ضحية سياسية للفضيحة حيث استقال تحت ضغط الشارع.كما دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أمس إلى تعزيز التعاون الدولي في مكافحة التهرب الضريبي بعد نشر «وثائق بنما»
مشاركة :