"سكة للفنون والتصميم 12" يختتم "موسم دبي الفني" بحضور قياسي

  • 3/19/2024
  • 00:00
  • 20
  • 0
  • 0
news-picture

حقق مهرجان "سكة للفنون والتصميم" الذي يقام تحت رعاية الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، في نسخته الـ 12 أرقاماً قياسية تعكس مكانته على الخريطة الفنية المحلية والإقليمية، وتبرز أهمية مشاركته في إثراء الحراك الثقافي والفني في الإمارة. وكشفت "دبي للثقافة" عن نجاح الحدث الذي يقام تحت مظلة "موسم دبي الفني" باستقطاب أكثر من 162 ألف زائر، تابعوا مجموعة الأعمال والروائع الفنية التي زينت بيوت حي الشندغة التاريخي، وتفاعلوا مع العروض الفنية والترفيهية وورش العمل والجلسات النقاشية التي شهدها المهرجان على مدار 10 أيام. يذكر أنّ نسخة المهرجان لهذا العام شهدت مشاركة أكثر من 500 فنان من الإمارات والخليج والعالم، عرضوا نحو 300 عمل فني توزعت على 14 بيتاً قدم كل واحدٍ منها أنواعاً مختلفة من الفنون، وأعمالاً تركيبية مميزة وأخرى رقمية ومنحوتات ومساحات تفاعلية متنوعة مستلهمة من وحي شعار المهرجان "الفن ينطلق من سكة جديدة"، وتزينت جدران حي الشندغة التاريخي بـ 8 جداريات امتازت بتفرد أفكارها وأساليبها وبقدرتها على التعبير عن نبض دبي وعبق تراثها وتقاليدها، وعلى رأسها جدارية "باب اللؤلؤ" للفنانة الإماراتية ضحى الحلامي، وجدارية "خطوة فرح" للفنانة مريم راشد الكيتوب، وجدارية "دبي القديمة" التي حملت بصمات كل من المصممين آمنة محمد الصالح وحصة ناصر سليمان ولطفي الخنجي. وفتح المهرجان ساحاته أمام 10 أعمال فنية تركيبية متنوعة تعبر عن تجارب ثقافية فريدة عززت من قوة استراتيجية "الفن في الأماكن العامة"، ومن بينها عمل "شراع" للفنانة الزينة لوتاه والمستوحى من التراث التجاري الغني للخور، وقدرة الإمارة على التكيف السريع مع تطورات الزمن، و"ألوان التجارة" للفنان عبدالله الملا الذي عبر فيه عن حيوية التجارة في دبي، وعمل "ِشريان الحياة" للدكتورة عفراء عتيق، و"بحر الأحلام العائمة" للصيني غاري يونغ والماليزي إنفورس. كما شهد ركن "سكة تتحدث" تنظيم أكثر من 20 جلسة حوارية ونقاشية بمشاركة مجموعة من أبرز المبدعين الفاعلين على الساحة الفنية، ناقشوا خلالها توجهات قطاع الفنون العالمية، كما قدم المهرجان باقة عروض موسيقية وأنشطة ترفيهية متنوعة شارك فيها أكثر من 70 موسيقيًّا من الإمارات والمنطقة والعالم، كما استضاف مسرح المهرجان عروض "أوركسترا نوافير روما للشباب" الإيطالية التي زارت دبي ضمن جولتها العالمية. تضمن برنامج "سكة" نحو 290 ورشة عمل استقطبت ما يزيد عن 5000 مشارك، وساهم في تقديم الورش التي عُقدت في 9 مواقع مجموعة خبراء ومختصون من 48 مركزاً ومؤسسة. وضمن نسخة هذا العام أطلقت "دبي للثقافة" ولأول مرة "بيت الإبداع في فن الطهي" بهدف إبراز هذا الفن وأهميته والاحتفاء برواده وما يشهده من ابتكارات تعكس مكانته عالميًّا، وكان زواره على موعد مع نحو 35 مفهومًا محليًّا للمأكولات والمشروبات قدمتها الهيئة بالتعاون مع مجموعة من العلامات التجارية، إلى جانب 9 تجارب تذوق فريدة، وشهد البيت تنظيم 16 ورشة عمل متخصصة في فن الطهي أشرف عليها 10 مدربين وشهدها 430 مشاركاً. وخلال المهرجان خصصت الهيئة مساحة واسعة لتمكين أكثر من 50 مصممًا إماراتيًّا ومقيماً من عرض أعمالهم ومنتجاتهم الإبداعية المستلهمة من التراث المحلي. تابعي أيضًا:يوميات سيدتي في تغطية حية لمهرجان سكة للفنون! يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر حقق مهرجان "سكة للفنون والتصميم" الذي يقام تحت رعاية الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، في نسخته الـ 12 أرقاماً قياسية تعكس مكانته على الخريطة الفنية المحلية والإقليمية، وتبرز أهمية مشاركته في إثراء الحراك الثقافي والفني في الإمارة. وكشفت "دبي للثقافة" عن نجاح الحدث الذي يقام تحت مظلة "موسم دبي الفني" باستقطاب أكثر من 162 ألف زائر، تابعوا مجموعة الأعمال والروائع الفنية التي زينت بيوت حي الشندغة التاريخي، وتفاعلوا مع العروض الفنية والترفيهية وورش العمل والجلسات النقاشية التي شهدها المهرجان على مدار 10 أيام. مهرجان "سكة للفنون والتصميم" يذكر أنّ نسخة المهرجان لهذا العام شهدت مشاركة أكثر من 500 فنان من الإمارات والخليج والعالم، عرضوا نحو 300 عمل فني توزعت على 14 بيتاً قدم كل واحدٍ منها أنواعاً مختلفة من الفنون، وأعمالاً تركيبية مميزة وأخرى رقمية ومنحوتات ومساحات تفاعلية متنوعة مستلهمة من وحي شعار المهرجان "الفن ينطلق من سكة جديدة"، وتزينت جدران حي الشندغة التاريخي بـ 8 جداريات امتازت بتفرد أفكارها وأساليبها وبقدرتها على التعبير عن نبض دبي وعبق تراثها وتقاليدها، وعلى رأسها جدارية "باب اللؤلؤ" للفنانة الإماراتية ضحى الحلامي، وجدارية "خطوة فرح" للفنانة مريم راشد الكيتوب، وجدارية "دبي القديمة" التي حملت بصمات كل من المصممين آمنة محمد الصالح وحصة ناصر سليمان ولطفي الخنجي. وفتح المهرجان ساحاته أمام 10 أعمال فنية تركيبية متنوعة تعبر عن تجارب ثقافية فريدة عززت من قوة استراتيجية "الفن في الأماكن العامة"، ومن بينها عمل "شراع" للفنانة الزينة لوتاه والمستوحى من التراث التجاري الغني للخور، وقدرة الإمارة على التكيف السريع مع تطورات الزمن، و"ألوان التجارة" للفنان عبدالله الملا الذي عبر فيه عن حيوية التجارة في دبي، وعمل "ِشريان الحياة" للدكتورة عفراء عتيق، و"بحر الأحلام العائمة" للصيني غاري يونغ والماليزي إنفورس. "سكة تتحدث" كما شهد ركن "سكة تتحدث" تنظيم أكثر من 20 جلسة حوارية ونقاشية بمشاركة مجموعة من أبرز المبدعين الفاعلين على الساحة الفنية، ناقشوا خلالها توجهات قطاع الفنون العالمية، كما قدم المهرجان باقة عروض موسيقية وأنشطة ترفيهية متنوعة شارك فيها أكثر من 70 موسيقيًّا من الإمارات والمنطقة والعالم، كما استضاف مسرح المهرجان عروض "أوركسترا نوافير روما للشباب" الإيطالية التي زارت دبي ضمن جولتها العالمية. 290 ورشة عمل في برنامج "سكة" تضمن برنامج "سكة" نحو 290 ورشة عمل استقطبت ما يزيد عن 5000 مشارك، وساهم في تقديم الورش التي عُقدت في 9 مواقع مجموعة خبراء ومختصون من 48 مركزاً ومؤسسة. وضمن نسخة هذا العام أطلقت "دبي للثقافة" ولأول مرة "بيت الإبداع في فن الطهي" بهدف إبراز هذا الفن وأهميته والاحتفاء برواده وما يشهده من ابتكارات تعكس مكانته عالميًّا، وكان زواره على موعد مع نحو 35 مفهومًا محليًّا للمأكولات والمشروبات قدمتها الهيئة بالتعاون مع مجموعة من العلامات التجارية، إلى جانب 9 تجارب تذوق فريدة، وشهد البيت تنظيم 16 ورشة عمل متخصصة في فن الطهي أشرف عليها 10 مدربين وشهدها 430 مشاركاً. تصاميم متنوعة وخلال المهرجان خصصت الهيئة مساحة واسعة لتمكين أكثر من 50 مصممًا إماراتيًّا ومقيماً من عرض أعمالهم ومنتجاتهم الإبداعية المستلهمة من التراث المحلي. تابعي أيضًا:يوميات سيدتي في تغطية حية لمهرجان سكة للفنون! يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

مشاركة :