حملت زيارتا سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد إلى وزارة الدفاع والحرس الوطني لمناسبة شهر رمضان المبارك توجيهات مباشرة لقيادتي المؤسستين وقياداتهما لتستمر مسيرة التضحية والعطاء من منتسبي «الدفاع» واستمراراً لتميز مسيرة «الحرس». وشدّد سمو الأمير خلال زيارته «الدفاع» على أن الظروف الاستثنائية التي تشهدها الساحة الإقليمية تدفع نحو تحقيق أقصى درجات اليقظة والاستعداد لقواتنا المسلحة. ووجّه سموه القيادة والقادة في الوزارة إلى «ترسيخ قواعد العدالة والحيادية واتخاذ كل الإجراءات القانونية حفاظاً على المال العام، والاهتمام بالبنى التحتية، وتكثيف التدريب والتمارين المشتركة لرفع مستوى الأداء وقياس الجاهزية، وأهمية التعاون المشترك بين المؤسسة العسكرية ومؤسسات الدولة لحماية الفضاء السيبراني الوطني، واستقطاب الكوادر الكويتية الشابة وتشجيع أبناء الوطن من الطلبة الخريجين بجميع تخصصاتهم وتحفيزهم للالتحاق بشرف الخدمة العسكرية». وأعرب صاحب السمو عن الفخر بقدرات الحرس الوطني والبصمات الواضحة في كل المجالات العسكرية والأمنية والإدارية والطبية والفنية التي أرسى دعائمها سمو الشيخ سالم العلي رئيس الحرس الوطني. ووجّه سمو الأمير قيادة وقادة الحرس إلى ضرورة ترسيخ قواعد العدل والالتزام باللوائح المنظمة للعمل، والنزول إلى القاعدة والميدان حتى تكون رؤية القادة شاملة وواضحة، وبث روح المنافسة بين منتسبي الحرس، والاستمرار في وضع خطط التأهيل وتقديم الدعم اللوجستي للجهات العسكرية والمدنية ومساندتها وقت الأزمات، وترسيخ التعاون الدولي وتبادل الزيارات لاكتساب الخبرات، وكل ما من شأنه الحفاظ على تميز الحرس الوطني وقواته ليواصل بكفاءة واقتدار أداء مهامه وواجباته. حملت زيارتا سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد إلى وزارة الدفاع والحرس الوطني لمناسبة شهر رمضان المبارك توجيهات مباشرة لقيادتي المؤسستين وقياداتهما لتستمر مسيرة التضحية والعطاء من منتسبي «الدفاع» واستمراراً لتميز مسيرة «الحرس».وشدّد سمو الأمير خلال زيارته «الدفاع» على أن الظروف الاستثنائية التي تشهدها الساحة الإقليمية تدفع نحو تحقيق أقصى درجات اليقظة والاستعداد لقواتنا المسلحة. «الداخلية» لـ«التربية»: تنظيمات إرهابية تحاول التواصل مع الطلبة وتجنيدهم منذ ساعة أجواء رمضانية مميزة في ديوانية السفارة القطرية منذ ساعتين ووجّه سموه القيادة والقادة في الوزارة إلى «ترسيخ قواعد العدالة والحيادية واتخاذ كل الإجراءات القانونية حفاظاً على المال العام، والاهتمام بالبنى التحتية، وتكثيف التدريب والتمارين المشتركة لرفع مستوى الأداء وقياس الجاهزية، وأهمية التعاون المشترك بين المؤسسة العسكرية ومؤسسات الدولة لحماية الفضاء السيبراني الوطني، واستقطاب الكوادر الكويتية الشابة وتشجيع أبناء الوطن من الطلبة الخريجين بجميع تخصصاتهم وتحفيزهم للالتحاق بشرف الخدمة العسكرية».وأعرب صاحب السمو عن الفخر بقدرات الحرس الوطني والبصمات الواضحة في كل المجالات العسكرية والأمنية والإدارية والطبية والفنية التي أرسى دعائمها سمو الشيخ سالم العلي رئيس الحرس الوطني.ووجّه سمو الأمير قيادة وقادة الحرس إلى ضرورة ترسيخ قواعد العدل والالتزام باللوائح المنظمة للعمل، والنزول إلى القاعدة والميدان حتى تكون رؤية القادة شاملة وواضحة، وبث روح المنافسة بين منتسبي الحرس، والاستمرار في وضع خطط التأهيل وتقديم الدعم اللوجستي للجهات العسكرية والمدنية ومساندتها وقت الأزمات، وترسيخ التعاون الدولي وتبادل الزيارات لاكتساب الخبرات، وكل ما من شأنه الحفاظ على تميز الحرس الوطني وقواته ليواصل بكفاءة واقتدار أداء مهامه وواجباته.