بدأت الأحداث في الحلقة العاشرة من مسلسل "إمبراطورية ميم" بزيارة محتار وأبنائه لوالدتهم في المقابر، وبعد ذلك تلقى محتار اتصالًا هاتفيًا من مي عبد العزيز (حلا شيحة) تخبره بوجود اجتماع آخر لسكان المعادي. ثم اجتمع سكان المعادي في منزل فهمي، حيث أخبرهم بأن المدير التنفيذي لشركة يحيى شاكر، المهندس جلال حسني، يرغب في إجراء محادثات حول عملية البيع والكمباوند الجديد. في سياق مختلف، قامت نادين بزيارة مروان في الجامعة وطرحت عليه بعض الأسئلة حول والدهم، بهدف جمع مزيد من المعلومات حول مختار أبو المجد. أما منى، فقد وافقت على الارتباط بالدكتور أحمد، زميلها في الكلية، بهدف التخلص من سلطة والدها والحصول على السماح بالسفر للبعثة. فيما يتعلق باجتماعات مروان مع إخوته، خلصوا في الاجتماع الأخير إلى تبني نظرية الفراشة، حيث قرروا أن يتوجهوا إلى جدتهم لإقناع والدهم بالمشاركة في الانتخابات والاستجابة لمطالبهم.
مشاركة :