على إيقاع «هز الوسط» اختلف السهارى السكارى فتحولت السهرة الحمراء إلى سهرة دم. السهارى كانوا تسعة شباب وثلاث فتيات شبه عاريات اتخذوا من شقة كائنة في منطقة السالمية مسرحاً للتهيئة لـ «الويك إند». وما أن انتصف الليل واكتمل النصاب وشرعت كؤوس «الأحمر» في الارتفاع وبصحتك وبصحة فلان وعلان ومع تعالي صوت الموسيقى نزلت الفتيات الثلاث إلى ساحة الرقص على نغم…
مشاركة :