واصل بنك الكويت الوطني توزيع آلاف وجبات الإفطار ضمن جولاته الميدانية إلى مناطق مختلفة في البلاد طوال شهر رمضان المبارك. وذكر «الوطني» في بيان، أن سيارات نقل الوجبات التابعة له باشرت زيارة المناطق السكنية والأسواق الشعبية ومواقف النقل العام والعديد من المرافق الحيوية، لتوزيع الوجبات على الصائمين. كما نظم البنك حملة لتوزيع «كسرة الصيام» عند التقاطعات المرورية قبل موعد أذان المغرب على السائقين وممن تعذر عليهم اللحاق بموعد الإفطار. وتتضمن الحملة توزيع كسرة الصيام عند التقاطعات المرورية في المناطق السكنية في العديلية وكيفان والسرة ومشرف والصديق والخالدية والشامية من قبل متطوعي «الوطني» من موظفي الفروع انطلاقاً من دور البنك في تعزيز روح المشاركة مع مجتمعه ليبقى الأقرب لهم أينما كانوا. وتنتشر الجولات الميدانية على نطاق واسع وتشمل مناطق مثل الفروانية والسالمية وبنيد القار إضافة إلى مستشفى الأميري ومستشفى الصباح ومستشفى مبارك ومطار الكويت. وقال مدير أول في إدارة العلاقات العامة في «الوطني» طلال التركي، إن حملة وجبات الإفطار المتنقلة علامة فارقة في برنامج رمضان السنوي «افعل الخير في شهر الخير» خصوصاً أنها تتضمن العديد من الجولات الميدانية في المناطق لتكون على مقربة من المجتمع والأفراد وتتشارك معهم عادات وتقاليد هذا الشهر الفضيل. وأضاف التركي بأن عشرات المتطوعين من موظفي «الوطني» يتواجدون يومياً ويتابعون الجولات الميدانية للسيارات المتنقلة على المناطق، للإشراف على عمليات توزيع الوجبات. وشارك عدد كبير من موظفي البنك المتطوعين في حملة توزيع كسرة الصيام وتواجدوا قبل موعد أذان المغرب في التقاطعات المرورية في المناطق السكنية المختلفة، حيث تتواجد فروع «الوطني» الأكبر والأوسع في الكويت. وقال التركي: «نفخر في (الوطني) بأن نكون جزءاً لا يتجزأ من هذه المبادرات، وبالإشارة الى حملة توزيع كسرة الصيام فهي تحد من الحوادث المرورية لاسيما مع اقتراب موعد الإفطار ومحاولات بعض السائقين اللحاق بإفطارهم من خلال السرعة والتجاوزات المرورية»، مشيراً إلى أن المبادرة تتميز بأنها «توعوية هادفة إلى نشر روح المشاركة والتعاطف، كما أنها تضع في أولويتها سلامة الأفراد والحد من حوادث السير في وقت الذروة». ولفت إلى «اعتزاز (الوطني) بدوره كمبادر أساسي في خدمة المجتمع، وحرصه في كل عام على إغناء برنامجه الرمضاني بمبادرات تنموية ذات أثر يطول أكبر عدد ممكن من شرائح المجتمع، وذات أهداف صالحة للاستثمار مجتمعياً على المدى البعيد». واصل بنك الكويت الوطني توزيع آلاف وجبات الإفطار ضمن جولاته الميدانية إلى مناطق مختلفة في البلاد طوال شهر رمضان المبارك.وذكر «الوطني» في بيان، أن سيارات نقل الوجبات التابعة له باشرت زيارة المناطق السكنية والأسواق الشعبية ومواقف النقل العام والعديد من المرافق الحيوية، لتوزيع الوجبات على الصائمين. «الأهلي» يعلن فائزي «الفوز» منذ 19 دقيقة «وربة» يُتوّج رابحي «السنبلة» منذ 19 دقيقة كما نظم البنك حملة لتوزيع «كسرة الصيام» عند التقاطعات المرورية قبل موعد أذان المغرب على السائقين وممن تعذر عليهم اللحاق بموعد الإفطار. وتتضمن الحملة توزيع كسرة الصيام عند التقاطعات المرورية في المناطق السكنية في العديلية وكيفان والسرة ومشرف والصديق والخالدية والشامية من قبل متطوعي «الوطني» من موظفي الفروع انطلاقاً من دور البنك في تعزيز روح المشاركة مع مجتمعه ليبقى الأقرب لهم أينما كانوا.وتنتشر الجولات الميدانية على نطاق واسع وتشمل مناطق مثل الفروانية والسالمية وبنيد القار إضافة إلى مستشفى الأميري ومستشفى الصباح ومستشفى مبارك ومطار الكويت.وقال مدير أول في إدارة العلاقات العامة في «الوطني» طلال التركي، إن حملة وجبات الإفطار المتنقلة علامة فارقة في برنامج رمضان السنوي «افعل الخير في شهر الخير» خصوصاً أنها تتضمن العديد من الجولات الميدانية في المناطق لتكون على مقربة من المجتمع والأفراد وتتشارك معهم عادات وتقاليد هذا الشهر الفضيل.وأضاف التركي بأن عشرات المتطوعين من موظفي «الوطني» يتواجدون يومياً ويتابعون الجولات الميدانية للسيارات المتنقلة على المناطق، للإشراف على عمليات توزيع الوجبات.وشارك عدد كبير من موظفي البنك المتطوعين في حملة توزيع كسرة الصيام وتواجدوا قبل موعد أذان المغرب في التقاطعات المرورية في المناطق السكنية المختلفة، حيث تتواجد فروع «الوطني» الأكبر والأوسع في الكويت.وقال التركي: «نفخر في (الوطني) بأن نكون جزءاً لا يتجزأ من هذه المبادرات، وبالإشارة الى حملة توزيع كسرة الصيام فهي تحد من الحوادث المرورية لاسيما مع اقتراب موعد الإفطار ومحاولات بعض السائقين اللحاق بإفطارهم من خلال السرعة والتجاوزات المرورية»، مشيراً إلى أن المبادرة تتميز بأنها «توعوية هادفة إلى نشر روح المشاركة والتعاطف، كما أنها تضع في أولويتها سلامة الأفراد والحد من حوادث السير في وقت الذروة».ولفت إلى «اعتزاز (الوطني) بدوره كمبادر أساسي في خدمة المجتمع، وحرصه في كل عام على إغناء برنامجه الرمضاني بمبادرات تنموية ذات أثر يطول أكبر عدد ممكن من شرائح المجتمع، وذات أهداف صالحة للاستثمار مجتمعياً على المدى البعيد».