وَمَنْ قَاسَ مِنْكَ الْجُودَ بِالْبَحْر وَالْحَيَا فَقَدْ قَاسَ تَمْوِيهًا قِيَاسَ سُفْسَطَانِي وَطَاعَتُك الْعُظْمَى بِشَارَةُ رَحْمَةٍ وَعِصْيَانُكَ الْمَحْذُورُ نَزْغَةُ شَيْطَانِ وَحُبُّك عُنْوَانُ السَّعَادِةِ وَالرِّضَا وَيُعْرَفُ مِقْدَارُ الْكِتَابِ بِعُنْوَانِ وَدِينُ الْهُدَى جِسْمٌ وَذَاتُكَ
مشاركة :