«كان»: إسرائيل تدرس «طلب حماس» عدم اغتيال قادتها إذا خرجوا للمنفى

  • 3/23/2024
  • 17:12
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

ذكرت قناة «كان»، أمس، أن «إسرائيل تدرس طلب حماس، الالتزام بعدم اغتيال كبار مسؤوليها حال نفيهم خارج غزة، مقابل اتفاق يتضمن إخلاء القطاع من السلاح وعودة الأسرى وانسحاب الجيش الإسرائيلي». وأضافت القناة العبرية، أنه تم الترويج لهذا الاقتراح من قبل الولايات المتحدة كجزء من المرحلة التالية من صفقة إطلاق سراح 40 أسيراً مقابل وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع. وكان رئيس جهاز «الموساد» ديفيد برنياع، ورئيس جهاز «الشاباك» رونان بار، وممثل الجيش الإسرائيلي نيتسان ألون، وصلوا إلى الدوحة، بهدف استئناف اجتماعاتهم مع الوسطاء، في إطار تحرير الأسرى ووقف النار. وقال مصدر إسرائيلي لـ«كان» إن «برنياع طلب من رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (وليام بيرنز) الانضمام إلى القمة في قطر، وهو ما يعني ضغوطاً إضافية على الجانبين من الولايات المتحدة، في محاولة لخلق ديناميكية تفاوضية أكثر أهمية». ونقلت القناة أيضاً عن مسؤول أجنبي مشارك في المحادثات ان «هناك فجوات بين الطرفين ولكن سيتم بذل محاولة لإيحاد حل وسط». وكانت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» نقلت سابقاً عن مصادر قولها إن تل أبيب تدرس خيار عدم اغتيال كل من رئيس «حماس» في غزة يحيى السنوار، وقائد «كتائب القسام» محمد الضيف، ومنحهما حصانة من نوع ما، لإتاحة ترحيلهما إلى دولة أخرى. غوتيريش وفي زيارة هي الثانية له إلى محافظة شمال سيناء، جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش، أمس، دعوته «لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية»، وضرورة دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المكدسة في الجانب المصري إلى القطاع بأسرع وقت. وقال غوتيريش «جئت إلى رفح لتسليط الضوء على معاناة الفلسطينيين في غزة». وأكد أن «الخيار في غزة واضح: إما زيادة المساعدات أو المجاعة»، مشيراً إلى أن الفلسطينيين من أطفال ونساء ورجال يعيشون «كابوساً لا ينتهي». مجلس الأمن وفي نيويورك، تأجّل تصويت كان مقرّراً أمس، في مجلس الأمن على مشروع قرار جديد يُطالب بوقف إطلاق نار «فوري» في غزّة، حتّى يوم غد، في محاولة لتجنّب فشل آخَر، بعد استخدام روسيا والصين، الجمعة، حقّهما في النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار أميركي، حيث وصف المعارضون المشروع بأنه مسيّس وغامض و«يطلق يد إسرائيل». وقالت مصادر ديبلوماسيّة لـ«فرانس برس»، أنّ الإرجاء تقرّر للسماح بإجراء مزيد من المناقشات حول مشروع القرار البديل الذي يرعاه 8 أعضاء غير دائمين في المجلس (الجزائر، مالطا، موزمبيق، غويانا، سلوفينيا، سيراليون، سويسرا، والإكوادور). ورأى المندوب الروسي فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة لا تبذل أي جهود لكبح جماح إسرائيل، ساخراً من واشنطن لحديثها عن وقف لإطلاق النار بعدما «مُحيت غزة فعلياً عن وجه الأرض». وعلى الأرض، أعلن الجيش الإسرائيلي، الذي فقد جنديين في مواجهات مستشفى الشفاء، أن قواته قتلت أكثر من 170 مسلحاً خلال المداهمة المستمرة منذ صباح الاثنين واستجوبت أكثر من 800 مشتبه به. ذكرت قناة «كان»، أمس، أن «إسرائيل تدرس طلب حماس، الالتزام بعدم اغتيال كبار مسؤوليها حال نفيهم خارج غزة، مقابل اتفاق يتضمن إخلاء القطاع من السلاح وعودة الأسرى وانسحاب الجيش الإسرائيلي».وأضافت القناة العبرية، أنه تم الترويج لهذا الاقتراح من قبل الولايات المتحدة كجزء من المرحلة التالية من صفقة إطلاق سراح 40 أسيراً مقابل وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع. «كروكوس سيتي»... «تكرار» لمأساة مسرح دوبروفكا منذ 36 دقيقة هجوم «كروكوس سيتي»... «رسالة دموية» لبوتين منذ 38 دقيقة وكان رئيس جهاز «الموساد» ديفيد برنياع، ورئيس جهاز «الشاباك» رونان بار، وممثل الجيش الإسرائيلي نيتسان ألون، وصلوا إلى الدوحة، بهدف استئناف اجتماعاتهم مع الوسطاء، في إطار تحرير الأسرى ووقف النار.وقال مصدر إسرائيلي لـ«كان» إن «برنياع طلب من رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (وليام بيرنز) الانضمام إلى القمة في قطر، وهو ما يعني ضغوطاً إضافية على الجانبين من الولايات المتحدة، في محاولة لخلق ديناميكية تفاوضية أكثر أهمية».ونقلت القناة أيضاً عن مسؤول أجنبي مشارك في المحادثات ان «هناك فجوات بين الطرفين ولكن سيتم بذل محاولة لإيحاد حل وسط».وكانت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» نقلت سابقاً عن مصادر قولها إن تل أبيب تدرس خيار عدم اغتيال كل من رئيس «حماس» في غزة يحيى السنوار، وقائد «كتائب القسام» محمد الضيف، ومنحهما حصانة من نوع ما، لإتاحة ترحيلهما إلى دولة أخرى.غوتيريشوفي زيارة هي الثانية له إلى محافظة شمال سيناء، جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش، أمس، دعوته «لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية»، وضرورة دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المكدسة في الجانب المصري إلى القطاع بأسرع وقت.وقال غوتيريش «جئت إلى رفح لتسليط الضوء على معاناة الفلسطينيين في غزة».وأكد أن «الخيار في غزة واضح: إما زيادة المساعدات أو المجاعة»، مشيراً إلى أن الفلسطينيين من أطفال ونساء ورجال يعيشون «كابوساً لا ينتهي».مجلس الأمن وفي نيويورك، تأجّل تصويت كان مقرّراً أمس، في مجلس الأمن على مشروع قرار جديد يُطالب بوقف إطلاق نار «فوري» في غزّة، حتّى يوم غد، في محاولة لتجنّب فشل آخَر، بعد استخدام روسيا والصين، الجمعة، حقّهما في النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار أميركي، حيث وصف المعارضون المشروع بأنه مسيّس وغامض و«يطلق يد إسرائيل».وقالت مصادر ديبلوماسيّة لـ«فرانس برس»، أنّ الإرجاء تقرّر للسماح بإجراء مزيد من المناقشات حول مشروع القرار البديل الذي يرعاه 8 أعضاء غير دائمين في المجلس (الجزائر، مالطا، موزمبيق، غويانا، سلوفينيا، سيراليون، سويسرا، والإكوادور).ورأى المندوب الروسي فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة لا تبذل أي جهود لكبح جماح إسرائيل، ساخراً من واشنطن لحديثها عن وقف لإطلاق النار بعدما «مُحيت غزة فعلياً عن وجه الأرض».وعلى الأرض، أعلن الجيش الإسرائيلي، الذي فقد جنديين في مواجهات مستشفى الشفاء، أن قواته قتلت أكثر من 170 مسلحاً خلال المداهمة المستمرة منذ صباح الاثنين واستجوبت أكثر من 800 مشتبه به.

مشاركة :