ربما يظن البعض أنني لن أكون عادلة إن قارنت بين الشرق والغرب بعدد من الأمور، وسيظنون أنني أتحدث بشيء من الانحياز أو النفاق أو المجاملة لبلادنا العربية، لكنني وكما عوّدت قرائي سأكون على حياد وسأترك للقارئ الكريم الحكم، فإما يوافقني وإما يخالفني واختلاف الرأي في نهاية المطاف لن يفسد للودّ قضية. ما سمع
مشاركة :