شارك بنك الكويت الوطني كعادته السنوية فرحة القرقيعان مع أطفال مستشفاه للأطفال، وهو تقليد تحرص عليه أُسرة البنك لمشاركة الأطفال المرضى وعائلاتهم هذه المناسبة. ولفت البنك في بيان إلى أن موظفيه قضوا يومهم مع الأطفال ونظّموا احتفالية خاصة تخلّلها أجواء حفل القرقيعان التراثي حيث جالوا على غرف المرضى على إيقاعات موسيقى القرقيعان ووزّعوا المثلجات وحلويات قرقيعان عليهم، واحتفلوا في هذه المناسبة السنوية. وذكر أن الاحتفال شهد حضور نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة «الوطني» شيخة البحر وفريق إدارة العلاقات العامة في البنك وأُسرة «الوطني». وأشار إلى أن هذا الاحتفال يأتي انطلاقاً من حرص البنك على مشاركة كل ما من شأنه دعم للأطفال الذين هم بحاجة دوماً للفرح إلى جانب اهتمام «الوطني» بالمشاركة المستمرة في النشاطات الاجتماعية والإنسانية والتزاماً بمسؤوليته تجاه شرائح المجتمع كافة. ولفت إلى أن الأطفال أمضوا وقتاً ممتعاً حيث تفاعلوا مع الاستعراضات الحية التي تخلّلها المهرجان كما قدمت أسرة البنك الهدايا للأطفال الذين عبروا عن سعادتهم البالغة بالزيارة وفرحتهم بالاحتفال بالقرقيعان. وأعرب «الوطني» عن فخره بأن يكون من أوائل المبادرين لدعم الأطفال، كنهج تبناه منذ عقود وسيبقى على رأس اهتماماته، لا سيما وأن مستشفى «الوطني» للأطفال يعد أيقونة البنك في مساهماته الاجتماعية، خصوصاً بعد استحداث مركز رائد للأطفال على مستوى الكويت والمنطقة متخصص في زراعة الخلايا الجذعية، كما يواصل البنك حالياً دعمه للمستشفى عن طريق دعم فريق الباحثين فيها إلى جانب مشروع تنفيذ توسعة ضخمة للمستشفى من خلال إنشاء مبنى جديد تقدّر تكلفته بنحو 13 مليون دينار وعلى مساحة 8 آلاف متر. ونوه البنك إلى أنه عزّز خلال السنوات الماضية جهوده ومساهماته الإنسانية والاجتماعية، حيث يحرص على المشاركة الفاعلة في مختلف الفعاليات الاجتماعية المهمة منها التعليمية والتدريبية ودعم الكوادر الوطنية الى جانب البرامج الصحية والرعاية والدعم الاجتماعي والمبادرات الرياضية والبيئية. تقليد سنوي وبيّن أن هذه المشاركة تعكس التزام «الوطني» تجاه الأطفال، وهو تقليد يحرص البنك على القيام به سنوياً في مستشفاه التخصصي، خصوصاً أن رؤية الفرحة والبهجة على وجوه الأطفال خلال هذه المناسبة لا تقدّر بثمن، كما يأتي احتفال القرقيعان في إطار البرنامج الاجتماعي الذي أعده «الوطني» للأطفال في مستشفى البنك التخصصي ووحدة العلاج بالخلايا الجذعية والذي يحفل بالعديد من الأنشطة والفعاليات. وأوضح أن الأطفال عبروا عن سعادتهم البالغة بالزيارة وفرحتهم بالاحتفال بالقرقيعان، حيث تندرج الزيارة في إطار اهتمام «الوطني» الدائم ومشاركته المستمرة في النشاطات الاجتماعية والإنسانية تعبيراً عن روح المشاركة والتواصل مع الأطفال تحديداً والاهتمام بكل شرائح المجتمع بشكل عام. أبرز المبادرات ويعدّ مستشفى بنك الكويت الوطني التخصصي من أبرز مبادرات البنك في المسؤولية الاجتماعية، وقد اتخذ خطوة مهمة على صعيد تحويل المستشفى الى أحد أفضل المراكز الإقليمية في المنطقة المتخصصة في علاج الأطفال الذين يعانون من أمراض مستعصية وذلك في إطار مشروع لتوسعة المستشفى وإنشاء وحدة العلاج بالخلايا الجذعية. وفي إطار استراتيجية مستشفى «الوطني» لتحقيق الرعاية المتكاملة للمرضى تضع إدارة المستشفى رفاهية الطفل والأسرة كركيزة أساسية ضمن برامجها العلاجية وخدماتها الصحية، حيث ينظم العديد من الأنشطة المختلفة لضمان التواصل المستمر مع المرضى وعائلاتهم، لرفع مستويات الرضا عند المرضى وتشجيعهم على الاختلاط وصرف ذهنهم عن آلام العلاج. كما يتم التخطيط يوم الإثنين من كل أسبوع على مدار العام لإقامة نشاط ممتع للأطفال الذين يتلقون علاجهم في مستشفى «الوطني» للأطفال من المقيمين في المستشفى لتلقي العلاج ومن يقومون بزيارته خلال الصباح لإجراء الاختبارات الطبية اللازمة لمتابعة حالتهم الصحية. ويوفر «الوطني» للأطفال المقيمين في المستشفى لتلقي العلاج قاعة سينما داخلية لهم ولأشقائهم لمشاهدة الأفلام المفضلة لديهم، كما ينظم البنك برنامج «أحلم أن أكون» والذي يعد الأول من نوعه على مستوى مستشفيات الكويت والمخصص للأطفال الذين يعانون من أمراض مهددة للحياة. مساعدة الأطفال على تحقيق أحلامهم تعمل هذه المبادرة على مساعدة الأطفال على تحقيق أحلامهم من أجل تعزيز سلامتهم العاطفية والنفسية ومساعدتهم على مكافحة الأمراض. وعلى مدار السنوات الماضية، نجح «الوطني» في تحقيق أحلام الكثير من المرضى. كما يوفر المستشفى مجموعة برامج اجتماعية متكاملة للأطفال وذويهم والفريق الطبي العامل بالمستشفى لضمان تحقيق فائدة متكاملة للجميع تشمل نشاطات أسبوعية ترفيهية واختيار «بطل الأسبوع» بالإضافة إلى اختيار «ممرضة الشهر» إلى جانب نشاطات دورية شاملاً ركنا للقراءة والمطالعة ومكتبة وجلسات قراءة وزيارات ونشاطات ترفيهية وذلك بهدف توفير الدعم والرعاية ليس فقط للأطفال خلال رحلة علاجهم وإنما أيضاً للفريق الطبي المرافق لهم. شارك بنك الكويت الوطني كعادته السنوية فرحة القرقيعان مع أطفال مستشفاه للأطفال، وهو تقليد تحرص عليه أُسرة البنك لمشاركة الأطفال المرضى وعائلاتهم هذه المناسبة.ولفت البنك في بيان إلى أن موظفيه قضوا يومهم مع الأطفال ونظّموا احتفالية خاصة تخلّلها أجواء حفل القرقيعان التراثي حيث جالوا على غرف المرضى على إيقاعات موسيقى القرقيعان ووزّعوا المثلجات وحلويات قرقيعان عليهم، واحتفلوا في هذه المناسبة السنوية. إستراتيجية «بوبيان» تتكلّل... بالنمو المستمر منذ 37 دقيقة «برقان» شريك إستراتيجي لفعاليات «The Workout» الرمضانية منذ 49 دقيقة وذكر أن الاحتفال شهد حضور نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة «الوطني» شيخة البحر وفريق إدارة العلاقات العامة في البنك وأُسرة «الوطني».وأشار إلى أن هذا الاحتفال يأتي انطلاقاً من حرص البنك على مشاركة كل ما من شأنه دعم للأطفال الذين هم بحاجة دوماً للفرح إلى جانب اهتمام «الوطني» بالمشاركة المستمرة في النشاطات الاجتماعية والإنسانية والتزاماً بمسؤوليته تجاه شرائح المجتمع كافة.ولفت إلى أن الأطفال أمضوا وقتاً ممتعاً حيث تفاعلوا مع الاستعراضات الحية التي تخلّلها المهرجان كما قدمت أسرة البنك الهدايا للأطفال الذين عبروا عن سعادتهم البالغة بالزيارة وفرحتهم بالاحتفال بالقرقيعان.وأعرب «الوطني» عن فخره بأن يكون من أوائل المبادرين لدعم الأطفال، كنهج تبناه منذ عقود وسيبقى على رأس اهتماماته، لا سيما وأن مستشفى «الوطني» للأطفال يعد أيقونة البنك في مساهماته الاجتماعية، خصوصاً بعد استحداث مركز رائد للأطفال على مستوى الكويت والمنطقة متخصص في زراعة الخلايا الجذعية، كما يواصل البنك حالياً دعمه للمستشفى عن طريق دعم فريق الباحثين فيها إلى جانب مشروع تنفيذ توسعة ضخمة للمستشفى من خلال إنشاء مبنى جديد تقدّر تكلفته بنحو 13 مليون دينار وعلى مساحة 8 آلاف متر.ونوه البنك إلى أنه عزّز خلال السنوات الماضية جهوده ومساهماته الإنسانية والاجتماعية، حيث يحرص على المشاركة الفاعلة في مختلف الفعاليات الاجتماعية المهمة منها التعليمية والتدريبية ودعم الكوادر الوطنية الى جانب البرامج الصحية والرعاية والدعم الاجتماعي والمبادرات الرياضية والبيئية.تقليد سنويوبيّن أن هذه المشاركة تعكس التزام «الوطني» تجاه الأطفال، وهو تقليد يحرص البنك على القيام به سنوياً في مستشفاه التخصصي، خصوصاً أن رؤية الفرحة والبهجة على وجوه الأطفال خلال هذه المناسبة لا تقدّر بثمن، كما يأتي احتفال القرقيعان في إطار البرنامج الاجتماعي الذي أعده «الوطني» للأطفال في مستشفى البنك التخصصي ووحدة العلاج بالخلايا الجذعية والذي يحفل بالعديد من الأنشطة والفعاليات.وأوضح أن الأطفال عبروا عن سعادتهم البالغة بالزيارة وفرحتهم بالاحتفال بالقرقيعان، حيث تندرج الزيارة في إطار اهتمام «الوطني» الدائم ومشاركته المستمرة في النشاطات الاجتماعية والإنسانية تعبيراً عن روح المشاركة والتواصل مع الأطفال تحديداً والاهتمام بكل شرائح المجتمع بشكل عام.أبرز المبادرات ويعدّ مستشفى بنك الكويت الوطني التخصصي من أبرز مبادرات البنك في المسؤولية الاجتماعية، وقد اتخذ خطوة مهمة على صعيد تحويل المستشفى الى أحد أفضل المراكز الإقليمية في المنطقة المتخصصة في علاج الأطفال الذين يعانون من أمراض مستعصية وذلك في إطار مشروع لتوسعة المستشفى وإنشاء وحدة العلاج بالخلايا الجذعية.وفي إطار استراتيجية مستشفى «الوطني» لتحقيق الرعاية المتكاملة للمرضى تضع إدارة المستشفى رفاهية الطفل والأسرة كركيزة أساسية ضمن برامجها العلاجية وخدماتها الصحية، حيث ينظم العديد من الأنشطة المختلفة لضمان التواصل المستمر مع المرضى وعائلاتهم، لرفع مستويات الرضا عند المرضى وتشجيعهم على الاختلاط وصرف ذهنهم عن آلام العلاج.كما يتم التخطيط يوم الإثنين من كل أسبوع على مدار العام لإقامة نشاط ممتع للأطفال الذين يتلقون علاجهم في مستشفى «الوطني» للأطفال من المقيمين في المستشفى لتلقي العلاج ومن يقومون بزيارته خلال الصباح لإجراء الاختبارات الطبية اللازمة لمتابعة حالتهم الصحية.ويوفر «الوطني» للأطفال المقيمين في المستشفى لتلقي العلاج قاعة سينما داخلية لهم ولأشقائهم لمشاهدة الأفلام المفضلة لديهم، كما ينظم البنك برنامج «أحلم أن أكون» والذي يعد الأول من نوعه على مستوى مستشفيات الكويت والمخصص للأطفال الذين يعانون من أمراض مهددة للحياة.مساعدة الأطفال على تحقيق أحلامهمتعمل هذه المبادرة على مساعدة الأطفال على تحقيق أحلامهم من أجل تعزيز سلامتهم العاطفية والنفسية ومساعدتهم على مكافحة الأمراض. وعلى مدار السنوات الماضية، نجح «الوطني» في تحقيق أحلام الكثير من المرضى.كما يوفر المستشفى مجموعة برامج اجتماعية متكاملة للأطفال وذويهم والفريق الطبي العامل بالمستشفى لضمان تحقيق فائدة متكاملة للجميع تشمل نشاطات أسبوعية ترفيهية واختيار «بطل الأسبوع» بالإضافة إلى اختيار «ممرضة الشهر» إلى جانب نشاطات دورية شاملاً ركنا للقراءة والمطالعة ومكتبة وجلسات قراءة وزيارات ونشاطات ترفيهية وذلك بهدف توفير الدعم والرعاية ليس فقط للأطفال خلال رحلة علاجهم وإنما أيضاً للفريق الطبي المرافق لهم.
مشاركة :