كشفت مذكرة من داخل وزارة الخارجية الأميركية، أن إدارة الرئيس جو بايدن، تشعر بالقلق من أن إسرائيل ترتكب «خطأ إستراتيجياً كبيراً»، من خلال انكارها «الضرر الجسيم الذي قد يتعلق بالأجيال»، الذي لحق بسمعة إسرائيل في كل أنحاء العالم بسبب حربها في غزة. وصرح مساعد وزير الخارجية بيل روسو، الذي يشرف على الشؤون العامة العالمية، أمام مسؤولي الخارجية الإسرائيلية، خلال مكالمة هاتفية يوم 13 مارس الجاري، أن «كلاً من أميركا وإسرائيل تواجهان مشكلة مصداقية كبيرة، نتيجة للجيش الإسرائيلي الذي لا يحظى بشعبية، بعد الهجوم على غزة». وجاء في المذكرة، التي حصلت عليها وسائل إعلام أميركية: «يبدو أن الإسرائيليين غافلين عن حقيقة أنهم يواجهون ضرراً كبيراً لسمعتهم، ربما على مدى الأجيال، ليس فقط في المنطقة، وإنما في أماكن أخرى من العالم». وتابعت «نحن نشعر بالقلق من أن الإسرائيليين يضيّعون الغابة من أجل الأشجار، ويرتكبون خطأ إستراتيجياً كبيراً في شطب سمعتهم». وأوصت المذكرة بالضغط على المسؤولين الإسرائيليين بشأن هذا الأمر «على أعلى المستويات». ورفض كل من الخارجية الإسرائيلية والأميركية التعليق على المذكرة. صفقة التبادل تفاوضياً، ورغم تأكيد «حماس» أن المواقف لاتزال متباعدة بينها وبين الجانب الإسرائيلي في ما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى المرتقبة ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، نقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن مسؤول إسرائيلي رفيع أن بلاده وافقت على اقتراح التسوية الذي طرحته الولايات المتحدة وأن الجانب الإسرائيلي ينتظر رد الحركة. وأضافت أن رئيس الوفد الإسرائيلي المفاوض في الدوحة رئيس جهاز «الموساد» ديفيد بارنياع عاد إلى إسرائيل الليلة قبل الماضية لاطلاع المسؤولين على سير المحادثات، بينما غادر مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إي) وليام بيزنز، إلى واشنطن. وقالت مصادر مطلعة، إنه على المستوى المهني في التعامل مع الاتصالات وتفاصيل الصفقة، هناك خلافات في الرأي حول مدى استعداد «حماس» للتوصل إلى اتفاق. «ثمن» 7 أكتوبر استيطانياً، قال رئيس لجنة الأمن القومي في الكنيست تسفيكا فوغل، إنه يجب أن تنهي إسرائيل حربها باستيطان اليهود في كل أنحاء شمال غزة، وسط تصاعد الدعوات لدى متطرفين يهود بضرورة إعادة المستوطنين للقطاع. ونقلت القناة السابعة عن فوغل ان «العالم يحب المنتصرين. وعليه، يجب جعل الفلسطينيين يدفعون ثمن 7 أكتوبر الماضي بألا يكون لهم أرض في غزة». وعلى الأرض، أفادت هيئة البث الإسرائيلية، أمس، بأن الجيش تمكن من اعتقال «صيد الثمين» خلال عمليته في مجمع الشفاء الطبي شمال غزة. وأوضحت أن «الجيش وجهاز الشاباك كانا يبحثان عن هذا الشخص لفترة طويلة جداً، بسبب علاقاته والمعلومات القيمة التي يمتلكها». ونقلت عن مصدر أمني، انه «يمكن أن تؤدي إلى تقدم في العمليات التي ينفذها الجيش في غزة». كشفت مذكرة من داخل وزارة الخارجية الأميركية، أن إدارة الرئيس جو بايدن، تشعر بالقلق من أن إسرائيل ترتكب «خطأ إستراتيجياً كبيراً»، من خلال انكارها «الضرر الجسيم الذي قد يتعلق بالأجيال»، الذي لحق بسمعة إسرائيل في كل أنحاء العالم بسبب حربها في غزة.وصرح مساعد وزير الخارجية بيل روسو، الذي يشرف على الشؤون العامة العالمية، أمام مسؤولي الخارجية الإسرائيلية، خلال مكالمة هاتفية يوم 13 مارس الجاري، أن «كلاً من أميركا وإسرائيل تواجهان مشكلة مصداقية كبيرة، نتيجة للجيش الإسرائيلي الذي لا يحظى بشعبية، بعد الهجوم على غزة». السيسي ومحمد بن زايد تناولا «الفرص الواعدة»... والدفع تجاه السلام الشامل والعادل والدائم منذ ساعة معادلة الجولان VS بعلبك... جولة رابعة من المشاغبة في حرب المشاغلة منذ ساعة وجاء في المذكرة، التي حصلت عليها وسائل إعلام أميركية: «يبدو أن الإسرائيليين غافلين عن حقيقة أنهم يواجهون ضرراً كبيراً لسمعتهم، ربما على مدى الأجيال، ليس فقط في المنطقة، وإنما في أماكن أخرى من العالم».وتابعت «نحن نشعر بالقلق من أن الإسرائيليين يضيّعون الغابة من أجل الأشجار، ويرتكبون خطأ إستراتيجياً كبيراً في شطب سمعتهم».وأوصت المذكرة بالضغط على المسؤولين الإسرائيليين بشأن هذا الأمر «على أعلى المستويات».ورفض كل من الخارجية الإسرائيلية والأميركية التعليق على المذكرة.صفقة التبادلتفاوضياً، ورغم تأكيد «حماس» أن المواقف لاتزال متباعدة بينها وبين الجانب الإسرائيلي في ما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى المرتقبة ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، نقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن مسؤول إسرائيلي رفيع أن بلاده وافقت على اقتراح التسوية الذي طرحته الولايات المتحدة وأن الجانب الإسرائيلي ينتظر رد الحركة.وأضافت أن رئيس الوفد الإسرائيلي المفاوض في الدوحة رئيس جهاز «الموساد» ديفيد بارنياع عاد إلى إسرائيل الليلة قبل الماضية لاطلاع المسؤولين على سير المحادثات، بينما غادر مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إي) وليام بيزنز، إلى واشنطن.وقالت مصادر مطلعة، إنه على المستوى المهني في التعامل مع الاتصالات وتفاصيل الصفقة، هناك خلافات في الرأي حول مدى استعداد «حماس» للتوصل إلى اتفاق.«ثمن» 7 أكتوبراستيطانياً، قال رئيس لجنة الأمن القومي في الكنيست تسفيكا فوغل، إنه يجب أن تنهي إسرائيل حربها باستيطان اليهود في كل أنحاء شمال غزة، وسط تصاعد الدعوات لدى متطرفين يهود بضرورة إعادة المستوطنين للقطاع.ونقلت القناة السابعة عن فوغل ان «العالم يحب المنتصرين. وعليه، يجب جعل الفلسطينيين يدفعون ثمن 7 أكتوبر الماضي بألا يكون لهم أرض في غزة».وعلى الأرض، أفادت هيئة البث الإسرائيلية، أمس، بأن الجيش تمكن من اعتقال «صيد الثمين» خلال عمليته في مجمع الشفاء الطبي شمال غزة.وأوضحت أن «الجيش وجهاز الشاباك كانا يبحثان عن هذا الشخص لفترة طويلة جداً، بسبب علاقاته والمعلومات القيمة التي يمتلكها».ونقلت عن مصدر أمني، انه «يمكن أن تؤدي إلى تقدم في العمليات التي ينفذها الجيش في غزة».
مشاركة :