الدماغ هو مركز التحكم في جسمك؛ فهو المسؤول عن الحفاظ على نبض قلبك وتنفس رئتيك والسماح لك بالتحرك والشعور والتفكير، لذلك يجب الحفاظ عليه دائماً في أفضل حال. اكتشفي مجموعة من الأطعمة التي يمكن أن تُساعدك في الحفاظ على عقلك وتفكيرك، وبالتالي ذاكرتك: عندما يتحدث الأشخاص عن أطعمة الدماغ، غالباً ما تكون الأسماك الدهنية على رأس القائمة؛ لأنها مصدر غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية، وتشمل: سمك السلمون، التونة، السمك المملح، السردين، وغيرها. يتكوّن حوالي 60% من دماغك من الدهون، ويتكوّن ما يزيد قليلاً على نصف هذه الدهون من أحماض أوميغا 3 الدهنية. يستخدم دماغك أوميغا 3 لبناء خلايا الدماغ والأعصاب، وهذه الدهون ضرورية للتعلم والذاكرة. قد تبطئ أوميغا 3 التدهور العقلي المرتبط بالعمر وتساعد على الوقاية من مرض الزهايمر. هذا ويرتبط عدم الحصول على ما يكفي من أوميغا 3 بالضعف الإدراكي، وكذلك الاكتئاب. وتشير بعض الأبحاث أيضاً إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الأسماك بانتظام يميلون إلى زيادة المادة الرمادية في أدمغتهم. تحتوي المادة الرمادية على خلايا عصبية تتحكم في عملية صنع القرار والذاكرة والعاطفة. هناك مكونان رئيسيان في القهوة؛ الكافيين ومضادات الأكسدة، يمكن أن يساعدا على دعم صحة الدماغ. للكافيين الموجود في القهوة عدة تأثيرات إيجابية على الدماغ، منها: ويرتبط شرب القهوة على المدى الطويل أيضاً بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية، مثل مرض باركنسون والزهايمر. وقد شوهد انخفاض أكبر في المخاطر لدى البالغين الذين يستهلكون 3-4 أكواب يومياً. لكن شرب الكثير من القهوة أو تناول الكافيين في وقت قريب جداً من وقت النوم يمكن أن يؤثر سلباً على نومك. وهذا يمكن أن تكون له عواقب سلبية على عقلك وذاكرتك. ربما تودين الإطلاع على هذا الموضوع فوائد ومضار عشبة المليسا عديدة.. أبرزها تقوية الذاكرة وفق الطب يوفر التوت الأزرق العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك بعض الفوائد المخصصة للعقل. يحتوي التوت الأزرق وغيره من أنواع التوت ذات الألوان العميقة على الأنثوسيانين، وهي مجموعة من المركّبات النباتية ذات التأثيرات المضادّة للالتهابات ومضادات الأكسدة. تعمل مضادات الأكسدة ضد الإجهاد التأكسدي والالتهابات، والتي يمكن أن تسهم في شيخوخة الدماغ والأمراض التنكسية العصبية. وقد تمَّ العثور على بعض مضادات الأكسدة الموجودة في التوت الأزرق تتراكم في الدماغ وتساعد على تحسين الاتصال بين خلايا الدماغ. حاولي رش التوت على حبوب الإفطار، أو إضافته إلى العصير، أو الاستمتاع به كوجبة خفيفة بسيطة. الكركم هو نوع من التوابل ذات اللون الأصفر الداكن، وهو مكوّن رئيسي في مسحوق الكاري. وقد ثبت أن الكركمين، العنصر النشط في الكركم، يعبر حاجز الدم في الدماغ، مما يعني أنه يمكن أن يدخل الدماغ مباشرة. إنه مركّب قوي مضادّ للأكسدة ومضادّ للالتهابات، وقد يوفر الفوائد التالية: تستخدم معظم الدراسات مكملات الكركمين عالية التركيز بجرعات تتراوح بين 500 و2000 ملجم يومياً، وهي كمية من الكركمين أكثر بكثير مما يستهلكه معظم الأشخاص عند استخدام الكركم كتوابل. البروكلي مليء بمركّبات نباتية قوية، بما في ذلك مضادات الأكسدة، كما أنه يحتوي على نسبة عالية جداً من فيتامين K، حيث يوفر أكثر من 100% من المدخول اليومي الموصى به (RDI) في كوب واحد (160 جراماً) من البروكلي المطبوخ. يعد هذا الفيتامين القابل للذوبان في الدهون ضرورياً لتكوين الشحميات السفينجولية؛ وهي نوع من الدهون المكتظة بكثافة في خلايا الدماغ. تربط بعض الأبحاث التي أجريت على كبار السن تناول كميات أكبر من فيتامين K مع تحسين الذاكرة والحالة المعرفية. يحتوي البروكلي أيضاً على مركّبات، مثل السلفورافان، التي توفر تأثيرات مضادّة للالتهابات ومضادات الأكسدة، وقد تساعد على حماية الدماغ من التلف. تتركز مستويات السلفورافان بشكل كبير في براعم البروكلي. * المصدر: Healthline * ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب مختص. الدماغ هو مركز التحكم في جسمك؛ فهو المسؤول عن الحفاظ على نبض قلبك وتنفس رئتيك والسماح لك بالتحرك والشعور والتفكير، لذلك يجب الحفاظ عليه دائماً في أفضل حال. اكتشفي مجموعة من الأطعمة التي يمكن أن تُساعدك في الحفاظ على عقلك وتفكيرك، وبالتالي ذاكرتك: الأسماك الدهنية عندما يتحدث الأشخاص عن أطعمة الدماغ، غالباً ما تكون الأسماك الدهنية على رأس القائمة؛ لأنها مصدر غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية، وتشمل: سمك السلمون، التونة، السمك المملح، السردين، وغيرها. يتكوّن حوالي 60% من دماغك من الدهون، ويتكوّن ما يزيد قليلاً على نصف هذه الدهون من أحماض أوميغا 3 الدهنية. يستخدم دماغك أوميغا 3 لبناء خلايا الدماغ والأعصاب، وهذه الدهون ضرورية للتعلم والذاكرة. قد تبطئ أوميغا 3 التدهور العقلي المرتبط بالعمر وتساعد على الوقاية من مرض الزهايمر. هذا ويرتبط عدم الحصول على ما يكفي من أوميغا 3 بالضعف الإدراكي، وكذلك الاكتئاب. وتشير بعض الأبحاث أيضاً إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الأسماك بانتظام يميلون إلى زيادة المادة الرمادية في أدمغتهم. تحتوي المادة الرمادية على خلايا عصبية تتحكم في عملية صنع القرار والذاكرة والعاطفة. القهوة هناك مكونان رئيسيان في القهوة؛ الكافيين ومضادات الأكسدة، يمكن أن يساعدا على دعم صحة الدماغ. للكافيين الموجود في القهوة عدة تأثيرات إيجابية على الدماغ، منها: زيادة اليقظة: يحافظ الكافيين على تنبيه عقلك؛ عن طريق منع الأدينوزين، وهو ناقل كيميائي يجعلك تشعرين بالنعاس. تحسين الحالة المزاجية: قد يعزز الكافيين أيضاً بعض الناقلات العصبية التي تشعرك بالسعادة، مثل الدوبامين. زيادة التركيز: وجدت إحدى الدراسات أن استهلاك الكافيين أدى إلى تحسينات قصيرة المدى في الانتباه واليقظة لدى المشاركين الذين أكملوا اختبار الإدراك. ويرتبط شرب القهوة على المدى الطويل أيضاً بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية، مثل مرض باركنسون والزهايمر. وقد شوهد انخفاض أكبر في المخاطر لدى البالغين الذين يستهلكون 3-4 أكواب يومياً. لكن شرب الكثير من القهوة أو تناول الكافيين في وقت قريب جداً من وقت النوم يمكن أن يؤثر سلباً على نومك. وهذا يمكن أن تكون له عواقب سلبية على عقلك وذاكرتك. ربما تودين الإطلاع على هذا الموضوع فوائد ومضار عشبة المليسا عديدة.. أبرزها تقوية الذاكرة وفق الطب التوت استعيني ببعض العناصر الغذائية لتحسين الذاكرة يوفر التوت الأزرق العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك بعض الفوائد المخصصة للعقل. يحتوي التوت الأزرق وغيره من أنواع التوت ذات الألوان العميقة على الأنثوسيانين، وهي مجموعة من المركّبات النباتية ذات التأثيرات المضادّة للالتهابات ومضادات الأكسدة. تعمل مضادات الأكسدة ضد الإجهاد التأكسدي والالتهابات، والتي يمكن أن تسهم في شيخوخة الدماغ والأمراض التنكسية العصبية. وقد تمَّ العثور على بعض مضادات الأكسدة الموجودة في التوت الأزرق تتراكم في الدماغ وتساعد على تحسين الاتصال بين خلايا الدماغ. حاولي رش التوت على حبوب الإفطار، أو إضافته إلى العصير، أو الاستمتاع به كوجبة خفيفة بسيطة. الكركم الكركم هو نوع من التوابل ذات اللون الأصفر الداكن، وهو مكوّن رئيسي في مسحوق الكاري. وقد ثبت أن الكركمين، العنصر النشط في الكركم، يعبر حاجز الدم في الدماغ، مما يعني أنه يمكن أن يدخل الدماغ مباشرة. إنه مركّب قوي مضادّ للأكسدة ومضادّ للالتهابات، وقد يوفر الفوائد التالية: تقوية الذاكرة: قد يساعد الكركمين على تحسين الذاكرة لدى الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر. وقد يساعد أيضاً على إزالة لويحات الأميلويد التي تحدث مع مرض الزهايمر. يخفف الاكتئاب: الكركمين يعزز السيروتونين والدوبامين، وكلاهما يحسِّن المزاج. أشارت إحدى المراجعات إلى أن الكركمين قد يحسّن أعراض الاكتئاب والقلق عند استخدامه جنباً إلى جنب مع العلاجات القياسية لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب. يساعد خلايا الدماغ الجديدة على النمو: الكركمين يعزز عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ، وهو هرمون النمو الذي يساعد خلايا الدماغ على النمو. قد يساعد على تأخير التدهور العقلي المرتبط بالعمر، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث. تستخدم معظم الدراسات مكملات الكركمين عالية التركيز بجرعات تتراوح بين 500 و2000 ملجم يومياً، وهي كمية من الكركمين أكثر بكثير مما يستهلكه معظم الأشخاص عند استخدام الكركم كتوابل. البروكلي البروكلي مليء بمركّبات نباتية قوية، بما في ذلك مضادات الأكسدة، كما أنه يحتوي على نسبة عالية جداً من فيتامين K، حيث يوفر أكثر من 100% من المدخول اليومي الموصى به (RDI) في كوب واحد (160 جراماً) من البروكلي المطبوخ. يعد هذا الفيتامين القابل للذوبان في الدهون ضرورياً لتكوين الشحميات السفينجولية؛ وهي نوع من الدهون المكتظة بكثافة في خلايا الدماغ. تربط بعض الأبحاث التي أجريت على كبار السن تناول كميات أكبر من فيتامين K مع تحسين الذاكرة والحالة المعرفية. يحتوي البروكلي أيضاً على مركّبات، مثل السلفورافان، التي توفر تأثيرات مضادّة للالتهابات ومضادات الأكسدة، وقد تساعد على حماية الدماغ من التلف. تتركز مستويات السلفورافان بشكل كبير في براعم البروكلي. * المصدر: Healthline * ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب مختص.
مشاركة :