شدّد مرشح الدائرة الأولى النائب السابق عيسى الكندري على «ضرورة أن يكون تحسين معيشة المواطنين أول أولويات مجلس الأمة المقبل»، مؤكداً أهمية تعاون السلطتين لإنجاز هذه الأولوية. وفي كلمة لدى افتتاح مقره الانتخابي في الدائرة الأولى، مساء الثلاثاء، وإطلاق حملته الانتخابية تحت شعار «رؤية وإنجاز»، قال الكندري إن «قضية تحسين معيشة المواطنين لم تعد مجرد قضية انتخابية، بل هي ضرورة وطنية يجب أن تسعى لها الحكومة قبل المجلس، بما يحفظ كرامة الشعب». وأضاف أن «هذه القضية غير قابلة للمقايضة بعد ارتفاع الأسعار، وهو ما أثقل كاهل الأسر. وهذا ما قمنا به في الفترة السابقة، وسوف نستمر بإذن الله داعمين لقضايا المواطن وتحسين وضعه المعيشي»، مشيراً إلى أن «من الثمار التي بدأ المواطن يجنيها من قانون المدن الإسكانية ومكافحة احتكار الأراضي، نزول أسعار الأراضي بواقع 20 في المئة حتى الآن، ويتوقع الخبراء أن تشهد مزيداً من الانخفاض خلال الفترة المقبلة». وأكد أن «مثل هذا الإنجاز كان بفضل التعاون الحكومي النيابي، عبر اللجنة التنسيقية التي تشرفت برئاسة الفريق الحكومي فيها». وقال «براً بالقسم، والتزاماً بالمضامين التي طرحتها في رؤيتي الانتخابية السابقة، والتي عرضتها على ناخبي وناخبات الدائرة الأولى، فقد سعيت جاهداً بكل عزم وجهد، لتحقيق جوانب مهمة من تلك الرؤية، وترجمة ماجاء بها من أفكار على أرض الواقع». وتابع «لا يمكن أن نغفل عن الإشادة بتضافر الجهود الجماعية، من قبل زملائي الوزراء والنواب في مجلس الأمة الماضي، على طريق إقرار مجموعة من القوانين النوعية التي تصب في مصلحة المواطن. فمن القوانين التي حرصنا على إنجازها قانون تأسيس وإنشاء مدن أو مناطق إسكانية، وتنميتها اقتصادياً، بهدف مساعدة الدولة بتوفير السكن الخاص للمواطنين، وقانون رفع الحد الأدنى للمعاش التقاعدي، لضمان حياة كريمة واستقرار معيشي للمتقاعد، في ظل غلاء المعيشة المستمر، ولوجود فوارق في معاشات المتقاعدين، وقانون مكافحة احتكار الأراضي الفضاء، بهدف حل جزء مهم من القضية الإسكانية، المتمثل في قلة الأراضي المتوفرة للسكن وارتفاع أسعارها». وختم الكندري قائلاً «بإذن الله مستمرون كما عهدتمونا، مُتّخذين من شعار حملاتنا الانتخابية (رؤية وإنجاز) نهجاً لنا دائماً في خدمة البلاد والعباد». شدّد مرشح الدائرة الأولى النائب السابق عيسى الكندري على «ضرورة أن يكون تحسين معيشة المواطنين أول أولويات مجلس الأمة المقبل»، مؤكداً أهمية تعاون السلطتين لإنجاز هذه الأولوية.وفي كلمة لدى افتتاح مقره الانتخابي في الدائرة الأولى، مساء الثلاثاء، وإطلاق حملته الانتخابية تحت شعار «رؤية وإنجاز»، قال الكندري إن «قضية تحسين معيشة المواطنين لم تعد مجرد قضية انتخابية، بل هي ضرورة وطنية يجب أن تسعى لها الحكومة قبل المجلس، بما يحفظ كرامة الشعب». تعيينات قيادية في «المرور» و«النجدة » و«مكافحة المخدرات» و«الدفاع المدني» و«العمليات» منذ ساعة العازمي: 12 في المئة أرباحاً لمساهمي تعاونية العدان والقصور منذ ساعتين وأضاف أن «هذه القضية غير قابلة للمقايضة بعد ارتفاع الأسعار، وهو ما أثقل كاهل الأسر. وهذا ما قمنا به في الفترة السابقة، وسوف نستمر بإذن الله داعمين لقضايا المواطن وتحسين وضعه المعيشي»، مشيراً إلى أن «من الثمار التي بدأ المواطن يجنيها من قانون المدن الإسكانية ومكافحة احتكار الأراضي، نزول أسعار الأراضي بواقع 20 في المئة حتى الآن، ويتوقع الخبراء أن تشهد مزيداً من الانخفاض خلال الفترة المقبلة».وأكد أن «مثل هذا الإنجاز كان بفضل التعاون الحكومي النيابي، عبر اللجنة التنسيقية التي تشرفت برئاسة الفريق الحكومي فيها». وقال «براً بالقسم، والتزاماً بالمضامين التي طرحتها في رؤيتي الانتخابية السابقة، والتي عرضتها على ناخبي وناخبات الدائرة الأولى، فقد سعيت جاهداً بكل عزم وجهد، لتحقيق جوانب مهمة من تلك الرؤية، وترجمة ماجاء بها من أفكار على أرض الواقع».وتابع «لا يمكن أن نغفل عن الإشادة بتضافر الجهود الجماعية، من قبل زملائي الوزراء والنواب في مجلس الأمة الماضي، على طريق إقرار مجموعة من القوانين النوعية التي تصب في مصلحة المواطن. فمن القوانين التي حرصنا على إنجازها قانون تأسيس وإنشاء مدن أو مناطق إسكانية، وتنميتها اقتصادياً، بهدف مساعدة الدولة بتوفير السكن الخاص للمواطنين، وقانون رفع الحد الأدنى للمعاش التقاعدي، لضمان حياة كريمة واستقرار معيشي للمتقاعد، في ظل غلاء المعيشة المستمر، ولوجود فوارق في معاشات المتقاعدين، وقانون مكافحة احتكار الأراضي الفضاء، بهدف حل جزء مهم من القضية الإسكانية، المتمثل في قلة الأراضي المتوفرة للسكن وارتفاع أسعارها».وختم الكندري قائلاً «بإذن الله مستمرون كما عهدتمونا، مُتّخذين من شعار حملاتنا الانتخابية (رؤية وإنجاز) نهجاً لنا دائماً في خدمة البلاد والعباد».