قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، إن «نتائج ما تقوم به القيادة الشمالية مبهرة جداً، ويتم إدارة المعركة على مستوى عالٍ جداً». وأضاف غالانت، عقب جبسة لتقييم الأوضاع في مقر القيادة الشمالية، «انتقلنا من ضرب حزب الله إلى ملاحقته، سنصل إلى كل مكان يتواجد فيه في بيروت وبعلبك وصور وصيدا والنبطية وإلى كل امتداد الجبهة، وأيضاً لأماكن بعيدة أكثر مثل دمشق وغيرها.... سنعمل في كل مكان يتطلب منّا ذلك». واعتبر غالانت أن «حزب الله هو المسؤول عن الضرر الكبير في لبنان، و(الأمين العام للحزب السيد حسن) نصرالله هو المسؤول بشكل شخصي عن عدد القتلى الكبير في التنظيم... قتل أكثر من 320 مخرباً لديهم وسنجبي ثمناً مقابل كل عملية من لبنان». وأكد «سنزيد من وتيرة العمليات ونوسع المعركة، هذا ما قلته لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، والمبعوث الخاص عاموس هوكشتاين، في واشنطن، وهذا ما أوعزت الجيش به في القيادة الشمالية». وتأتي تصريحات غالانت بعد ساعات من الضربات الإسرائيلية الأعنف على سورية منذ 3 أعوام، فجر الجمعة، والتي أسفرت عن سقوط 52، حسب ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وذكر موقع «واينت» الإلكتروني، أن إيران تسعى إلى تزويد الحزب بأسلحة دمرتها الغارات، أخيراً، في إطار استعدادات «حزب الله» وإسرائيل لحرب شاملة. ضربات حلب من جانبه، أعلن المرصد السوري، أمس، ارتفاع حصيلة الضربات الجوية الإسرائيلية على مواقع قرب مطار حلب الدولي إلى 52، هم 38 من قوات النظام وسبعة من «حزب الله» و7 سوريين من مجموعات موالية لإيران. وأضاف أن الغارة استهدفت مواقع بينها «مستودعات صواريخ تابعة لحزب الله» و«معامل كانت تابعة لوزارة الدفاع السورية قبل أن تسيطر عليها مجموعات إيرانية» في ريف حلب شمال سورية. وأشار إلى أن هذه الحصيلة «من القتلى من قوات النظام تُعدّ الأعلى خلال الضربات الإسرائيلية السابقة التي طالت مناطق سورية» منذ كثّفت الدولة العبرية استهدافها لمواقع في جارتها الشمالية إثر اندلاع الحرب ضدّ حركة «حماس» في قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي. وجاءت الغارات على ريف حلب، بعد ساعات من غارة إسرائيلية تسبّبت بمقتل شخصين في مبنى سكني قرب منطقة السيدة زينب في ريف دمشق، وهي منطقة نفوذ لمجموعات موالية لطهران، ولـ «حزب الله» والحرس الثوري الإيراني، مقرات فيها. قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، إن «نتائج ما تقوم به القيادة الشمالية مبهرة جداً، ويتم إدارة المعركة على مستوى عالٍ جداً».وأضاف غالانت، عقب جبسة لتقييم الأوضاع في مقر القيادة الشمالية، «انتقلنا من ضرب حزب الله إلى ملاحقته، سنصل إلى كل مكان يتواجد فيه في بيروت وبعلبك وصور وصيدا والنبطية وإلى كل امتداد الجبهة، وأيضاً لأماكن بعيدة أكثر مثل دمشق وغيرها.... سنعمل في كل مكان يتطلب منّا ذلك». مصر تستعد لمراسم حلف السيسي اليمين الدستورية لولاية جديدة منذ ساعة احتمالات اجتياح رفح «تتلاشى» ونتنياهو حوّلها إلى «الكأس المقدسة» منذ ساعة واعتبر غالانت أن «حزب الله هو المسؤول عن الضرر الكبير في لبنان، و(الأمين العام للحزب السيد حسن) نصرالله هو المسؤول بشكل شخصي عن عدد القتلى الكبير في التنظيم... قتل أكثر من 320 مخرباً لديهم وسنجبي ثمناً مقابل كل عملية من لبنان».وأكد «سنزيد من وتيرة العمليات ونوسع المعركة، هذا ما قلته لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، والمبعوث الخاص عاموس هوكشتاين، في واشنطن، وهذا ما أوعزت الجيش به في القيادة الشمالية».وتأتي تصريحات غالانت بعد ساعات من الضربات الإسرائيلية الأعنف على سورية منذ 3 أعوام، فجر الجمعة، والتي أسفرت عن سقوط 52، حسب ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان.وذكر موقع «واينت» الإلكتروني، أن إيران تسعى إلى تزويد الحزب بأسلحة دمرتها الغارات، أخيراً، في إطار استعدادات «حزب الله» وإسرائيل لحرب شاملة.ضربات حلبمن جانبه، أعلن المرصد السوري، أمس، ارتفاع حصيلة الضربات الجوية الإسرائيلية على مواقع قرب مطار حلب الدولي إلى 52، هم 38 من قوات النظام وسبعة من «حزب الله» و7 سوريين من مجموعات موالية لإيران.وأضاف أن الغارة استهدفت مواقع بينها «مستودعات صواريخ تابعة لحزب الله» و«معامل كانت تابعة لوزارة الدفاع السورية قبل أن تسيطر عليها مجموعات إيرانية» في ريف حلب شمال سورية.وأشار إلى أن هذه الحصيلة «من القتلى من قوات النظام تُعدّ الأعلى خلال الضربات الإسرائيلية السابقة التي طالت مناطق سورية» منذ كثّفت الدولة العبرية استهدافها لمواقع في جارتها الشمالية إثر اندلاع الحرب ضدّ حركة «حماس» في قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.وجاءت الغارات على ريف حلب، بعد ساعات من غارة إسرائيلية تسبّبت بمقتل شخصين في مبنى سكني قرب منطقة السيدة زينب في ريف دمشق، وهي منطقة نفوذ لمجموعات موالية لطهران، ولـ «حزب الله» والحرس الثوري الإيراني، مقرات فيها.
مشاركة :