بعد خيبة الخروج من ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا على يد أتلتيكو مدريد الإسباني والتعادل على أرضه مع نابولي (1-1) في المرحلة الماضية، يبدو إنتر ميلان، المتصدّر (76 نقطة)، مرشّحاً للعودة الى سكة الانتصارات، اليوم الاثنين، حين يستضيف إمبولي، السابع عشر، في ختام المرحلة 30 من الدوري الإيطالي لكرة القدم. ويسعى بولونيا، مفاجأة الموسم، إلى التمسّك بالمركز الرابع، حين يستضيف ساليرنيتانا، متذيل الترتيب، باحثاً عن فوز ثامن في آخر 9 مراحل. وكان الكرواتي إيغور تودور بدأ مشواره كمدرب جديد للاتسيو بفوز قاتل على فريقه السابق يوفنتوس 1-0 على الملعب الأولمبي في العاصمة ضمن المرحلة نفسها. وبدأ لاتسيو حقبة ما بعد المدرب المستقيل ماوريتسيو ساري بفوز خارج الديار على فروزينوني 3-2 في المرحلة الماضية، بقيادة المدرب المساعد جوفاني مارتوتشيلو، قبل أن يستهل مشواره مع تودور بفوز أيضاً وهذه المرة بهدف للمونتينغري آدم ماورشيتش (90+3). وشاءت الصدف أن تكون المباراة الأولى لتودور كمدرب لفريق العاصمة، ضد فريقه السابق يوفنتوس الذي دافع عن ألوانه كلاعب من 1998 حتى 2007. وبعد المباراة، قال تودور لشبكة «دازون»: «إنها أفضل بداية يمكن أن أتمناها. من الرائع الفوز بهذه الطريقة ولم يكن بالإمكان أن نبدأ هذه التجربة بشكل أفضل من ذلك. أنا سعيد من أجل الشبان، بالطريقة التي تعاملوا فيها مع المباراة ولتمكنهم من البدء (معه) بشكل صحيح». ورفع لاتسيو رصيده إلى 46 نقطة وبات سابعاً، فيما واصل يوفنتوس نتائجه المخيّبة وتجمّد رصيده عند 59 نقطة في المركز الثالث بفارق 6 نقاط عن ميلان الثاني بعد فوز الأخير على مضيفه فيورنتينا بهدفين للإنكليزي روبن لوفتوس-شيك (47) والبرتغالي رافائيل لياو (47) مقابل هدف للغاني ألفريد دانكن (50). ومُنيت آمال نابولي بالمنافسة على بطاقة مؤهلة الى دوري أبطال أوروبا بصفعة كبيرة بعد خسارته الموجعة على أرضه أمام أتالانتا 0-3. من جهته، عزّز أتالانتا مركزه السادس (50)، مبتعداً 5 نقاط عن نابولي مع مباراة أقل. وركع لاعبو نابولي قبل المباراة تعبيراً عن دعمهم لزميلهم البرازيلي جوان جيزوس الذي واجه إهانات عنصرية لم يُعاقب عليها لاعب إنتر فرانتشيسكو أتشيربي من قبل لجنة الانضباط لنقص في الأدلة، فيما صاح المشجعون من المدرجات «لا للعنصرية». بعد خيبة الخروج من ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا على يد أتلتيكو مدريد الإسباني والتعادل على أرضه مع نابولي (1-1) في المرحلة الماضية، يبدو إنتر ميلان، المتصدّر (76 نقطة)، مرشّحاً للعودة الى سكة الانتصارات، اليوم الاثنين، حين يستضيف إمبولي، السابع عشر، في ختام المرحلة 30 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.ويسعى بولونيا، مفاجأة الموسم، إلى التمسّك بالمركز الرابع، حين يستضيف ساليرنيتانا، متذيل الترتيب، باحثاً عن فوز ثامن في آخر 9 مراحل. «دربي جدة»... الليلة منذ ساعة توخل «يُسلّم» باير ليفركوزن اللقب منذ ساعة وكان الكرواتي إيغور تودور بدأ مشواره كمدرب جديد للاتسيو بفوز قاتل على فريقه السابق يوفنتوس 1-0 على الملعب الأولمبي في العاصمة ضمن المرحلة نفسها.وبدأ لاتسيو حقبة ما بعد المدرب المستقيل ماوريتسيو ساري بفوز خارج الديار على فروزينوني 3-2 في المرحلة الماضية، بقيادة المدرب المساعد جوفاني مارتوتشيلو، قبل أن يستهل مشواره مع تودور بفوز أيضاً وهذه المرة بهدف للمونتينغري آدم ماورشيتش (90+3).وشاءت الصدف أن تكون المباراة الأولى لتودور كمدرب لفريق العاصمة، ضد فريقه السابق يوفنتوس الذي دافع عن ألوانه كلاعب من 1998 حتى 2007.وبعد المباراة، قال تودور لشبكة «دازون»: «إنها أفضل بداية يمكن أن أتمناها. من الرائع الفوز بهذه الطريقة ولم يكن بالإمكان أن نبدأ هذه التجربة بشكل أفضل من ذلك. أنا سعيد من أجل الشبان، بالطريقة التي تعاملوا فيها مع المباراة ولتمكنهم من البدء (معه) بشكل صحيح».ورفع لاتسيو رصيده إلى 46 نقطة وبات سابعاً، فيما واصل يوفنتوس نتائجه المخيّبة وتجمّد رصيده عند 59 نقطة في المركز الثالث بفارق 6 نقاط عن ميلان الثاني بعد فوز الأخير على مضيفه فيورنتينا بهدفين للإنكليزي روبن لوفتوس-شيك (47) والبرتغالي رافائيل لياو (47) مقابل هدف للغاني ألفريد دانكن (50).ومُنيت آمال نابولي بالمنافسة على بطاقة مؤهلة الى دوري أبطال أوروبا بصفعة كبيرة بعد خسارته الموجعة على أرضه أمام أتالانتا 0-3.من جهته، عزّز أتالانتا مركزه السادس (50)، مبتعداً 5 نقاط عن نابولي مع مباراة أقل.وركع لاعبو نابولي قبل المباراة تعبيراً عن دعمهم لزميلهم البرازيلي جوان جيزوس الذي واجه إهانات عنصرية لم يُعاقب عليها لاعب إنتر فرانتشيسكو أتشيربي من قبل لجنة الانضباط لنقص في الأدلة، فيما صاح المشجعون من المدرجات «لا للعنصرية».