فقدت الكويت والأسرة الرياضية أحد الرجال المخلصين في عملهم وهو خالد عبدالمحسن البحر الذي وافته المنية يوم الخميس الماضي بعد صراع طويل مع المرض في منزله سط عائلته الكريمة التي ندعو المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان. كان الراحل أحد أبرز نجوم لعبة كرة الطائرة في نادي كاظمة ومنتخب الكويت وحقّق لناديه الكثير من البطولات خلال فترة الستينات والسبعينات وسيظل اسمه نجماً لامعاً في اللعبة على مر العصور والأزمان. كما أنه كان عضواً في مجلس إدارة النادي لسنوات طويلة ساهم خلالها بدعم لعبة الطائرة والألعاب الرياضية الأخرى ويسعى للإصلاح والخير للناس وواصل لمَنْ يعرفهم ولا ينسي الوقوف مع مَنْ يحتاج المعونة. رحل الإنسان الطيب الحبيب صاحب الخلق الرفيع والقلب الكبير ومحرك المشاكسات و»الغشمرة القوية» التي تظل تتحملها وتضحك كلما تتذكرها. مازلت أذكر المشاكسات التي كانت تحدث بيني وبين (أبوعبدالمحسن) فهو يشجع فريق برشلونة وأنا ريال مدريد وكانت المنافسة وقتها قوية بين الناديين وكانت أوقاتاً جميلة وتحدياً رائعاً. كانت الأجواء الممتعة والروح الرياضية تسود بيننا فكان صاحب الغشمرة التي لا أحد يزعل منها أو يتخاصم معه كما أنني سافرت معه مرات عدة وكانت من أجمل وأمتع السفرات. يتمتع الراحل بصفات تحمل معاني مثل اسمه الرفيع خالد والذي سيظل «خالداً في قلوبنا» وقلوب أصدقائه ومحبيه وراسخة للأبد. ونحن في شهر رمضان المبارك وفي العشر الأواخر من أيامه الفضيلة اختارك الله أن ترحل لدنيا أفضل من دنيانا وحياة أفضل كريمة عند ربك ورب العالمين جميعاً. و عزائي لأسرتك الكريمة زوجتك وأبنائك وأهلك وأقربائك جميعاً. وعظّم الله أجرهم ولا أنسى أن أُعزي الأصدقاء الذين يترددون على ديوانيتك ولم يغيبوا عنها فترة مرضك وأُعزي أخاك وليد البحر. «إنا لله وإنا إليه راجعون». فقدت الكويت والأسرة الرياضية أحد الرجال المخلصين في عملهم وهو خالد عبدالمحسن البحر الذي وافته المنية يوم الخميس الماضي بعد صراع طويل مع المرض في منزله سط عائلته الكريمة التي ندعو المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان.كان الراحل أحد أبرز نجوم لعبة كرة الطائرة في نادي كاظمة ومنتخب الكويت وحقّق لناديه الكثير من البطولات خلال فترة الستينات والسبعينات وسيظل اسمه نجماً لامعاً في اللعبة على مر العصور والأزمان. «هوكي الجليد» يعسكر في الإمارات منذ 58 دقيقة كاظمة لتعزيز الصدارة... وخيطان للاحتفاظ بالوصافة منذ 58 دقيقة كما أنه كان عضواً في مجلس إدارة النادي لسنوات طويلة ساهم خلالها بدعم لعبة الطائرة والألعاب الرياضية الأخرى ويسعى للإصلاح والخير للناس وواصل لمَنْ يعرفهم ولا ينسي الوقوف مع مَنْ يحتاج المعونة.رحل الإنسان الطيب الحبيب صاحب الخلق الرفيع والقلب الكبير ومحرك المشاكسات و»الغشمرة القوية» التي تظل تتحملها وتضحك كلما تتذكرها.مازلت أذكر المشاكسات التي كانت تحدث بيني وبين (أبوعبدالمحسن) فهو يشجع فريق برشلونة وأنا ريال مدريد وكانت المنافسة وقتها قوية بين الناديين وكانت أوقاتاً جميلة وتحدياً رائعاً.كانت الأجواء الممتعة والروح الرياضية تسود بيننا فكان صاحب الغشمرة التي لا أحد يزعل منها أو يتخاصم معه كما أنني سافرت معه مرات عدة وكانت من أجمل وأمتع السفرات.يتمتع الراحل بصفات تحمل معاني مثل اسمه الرفيع خالد والذي سيظل «خالداً في قلوبنا» وقلوب أصدقائه ومحبيه وراسخة للأبد.ونحن في شهر رمضان المبارك وفي العشر الأواخر من أيامه الفضيلة اختارك الله أن ترحل لدنيا أفضل من دنيانا وحياة أفضل كريمة عند ربك ورب العالمين جميعاً.و عزائي لأسرتك الكريمة زوجتك وأبنائك وأهلك وأقربائك جميعاً.وعظّم الله أجرهم ولا أنسى أن أُعزي الأصدقاء الذين يترددون على ديوانيتك ولم يغيبوا عنها فترة مرضك وأُعزي أخاك وليد البحر.«إنا لله وإنا إليه راجعون».