أعلنت جائزة محمد بن راشد للغة العربية يوم أمس الجمعة الموافق 5 أبريل عن إغلاق باب التسجيل لدورتها الثامنة. وقد شهدت الجائزة اهتمامًا ومشاركةً كبيرين هذا العام، إذ حققت زيادة منقطعة النظير في التسجيلات المكتملة، بلغت 76٪، مقارنةً بالنسخة السابقة، لتبلغ بذلك رقماً قياسيًّا تمثَّل بالوصول إلى أكبر عدد من المُسجلين منذ إطلاقها عام 2014. يذكر أنه تم استلام طلبات المشاركة من مجموعة واسعة من المهتمين، بما في ذلك الأفراد والمجموعات والمؤسسات من 65 دولة حول العالم، حيث بلغت نسبة المتقدمين من أفريقيا 75%، و23% من آسيا، و1% من أوروبا، والباقي من الأمريكيتين وأوقيانوسيا. وقد تلقينا طلبات من مشاركين من 9 بلدان جديدة، وهي: المكسيك، والنرويج، وبولندا، وتايلاند، وهولندا، وجمهورية التشيك، وجيبوتي، وكوريا الجنوبية، وموريشيوس. وقد أسهمت هذه المشاركات في إبراز أهمية الجائزة ونجاحها في الوصول إلى جمهور أوسع ودورها الفعّال في تعزيز مكانة اللغة العربية على المستوى العالمي. وتشير الإحصاءات الرئيسة الأخرى من التسجيلات إلى أنّ الأفراد شكلوا 93% من جميع المشاركات، حيث تصدر محور التعليم معظم المشاركات، مشكلًا 53% من جميع الطلبات المُقَدَّمة، ما يدل على الاهتمام الشديد للمتقدمين ومشاركتهم النشطة في المساعي التعليمية المتعلقة باللغة العربية. تجدر الإشارة إلى أنّ جائزة محمد بن راشد للغة العربية تخصص ما يقارب 2.8 مليون درهم إماراتي (770 ألف دولار أمريكي) لتوزيعها جوائز على مختلف المحاور وهي: التعليم، والتقانة (التكنولوجيا)، والإعلام والتواصل، بالإضافة إلى السياسة اللغوية والتخطيط والتعريب، والثقافة والفكر ومجتمع المعرفة، مما يؤكد التزامها الدائم بتعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا. وتتضمن فئات الجائزة: • أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية وتعلمها في التعليم المبكر. • أفضل مبادرة للتعليم باللغة العربية في التعليم المدرسي (من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر). • أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها. • أفضل تطبيق ذكي للغة العربية ونشرها. • أفضل مبادرة لمعالجة اللغة العربية تقنيًّا. • أفضل عمل باللغة العربية في وسائل الإعلام الإلكتروني وقنوات التواصل الاجتماعي. • أفضل مبادرة لخدمة اللغة العربية في وسائل الإعلام. • أفضل مبادرة في السياسة اللغوية والتخطيط. • أفضل مشروع تعريب أو ترجمة. • أفضل عمل فني أو ثقافي أو فكري لخدمة اللغة العربية. • أفضل مبادرة لتعزيز ثقافة القراءة وصنع مجتمع المعرفة. الجدير بالذكر فإنه ومنذ انطلاقتها تَوّجت جائزة محمد بن راشد للغة العربية أكثر من 60 فائزًا خلال سبع دورات سابقة. هذا يعكس الأثر البارز للجائزة ونجاحها في نشر اللغة العربية وتعزيز مكانتها على المستوى العالمي. وتأتي الجائزة، التي تتولى مكتبة محمد بن راشد، مهمة تنظيمها وإدارتها، ضمن سلسلة المبادرات التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بهدف تقدير الجهود المبذولة من قبل الأفراد والمؤسسات في تعزيز ونشر اللغة العربية، وتسهيل تعلمها وتعليمها. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا ودعم الجهود المبذولة من قبل الجهات المهتمة بفعالية بتنميتها وتطويرها ونشرها. وسيتم تكريم الفائزين بالجائزة خلال حفل خاص من المقرر عقده في الأسبوع الثاني من أكتوبر 2024. المزيد حول الجائزة: بحوالي 2.8 مليون درهم إماراتي..الإعلان عن الدورة الثامنة لـ"جائزة محمد بن راشد للغة العربية" يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر أعلنت جائزة محمد بن راشد للغة العربية يوم أمس الجمعة الموافق 5 أبريل عن إغلاق باب التسجيل لدورتها الثامنة. وقد شهدت الجائزة اهتمامًا ومشاركةً كبيرين هذا العام، إذ حققت زيادة منقطعة النظير في التسجيلات المكتملة، بلغت 76٪، مقارنةً بالنسخة السابقة، لتبلغ بذلك رقماً قياسيًّا تمثَّل بالوصول إلى أكبر عدد من المُسجلين منذ إطلاقها عام 2014. المشاركون في جائزة محمد بن راشد للغة العربية يذكر أنه تم استلام طلبات المشاركة من مجموعة واسعة من المهتمين، بما في ذلك الأفراد والمجموعات والمؤسسات من 65 دولة حول العالم، حيث بلغت نسبة المتقدمين من أفريقيا 75%، و23% من آسيا، و1% من أوروبا، والباقي من الأمريكيتين وأوقيانوسيا. وقد تلقينا طلبات من مشاركين من 9 بلدان جديدة، وهي: المكسيك، والنرويج، وبولندا، وتايلاند، وهولندا، وجمهورية التشيك، وجيبوتي، وكوريا الجنوبية، وموريشيوس. وقد أسهمت هذه المشاركات في إبراز أهمية الجائزة ونجاحها في الوصول إلى جمهور أوسع ودورها الفعّال في تعزيز مكانة اللغة العربية على المستوى العالمي. وتشير الإحصاءات الرئيسة الأخرى من التسجيلات إلى أنّ الأفراد شكلوا 93% من جميع المشاركات، حيث تصدر محور التعليم معظم المشاركات، مشكلًا 53% من جميع الطلبات المُقَدَّمة، ما يدل على الاهتمام الشديد للمتقدمين ومشاركتهم النشطة في المساعي التعليمية المتعلقة باللغة العربية. جوائز وفئات جائزة محمد بن راشد للغة العربية تجدر الإشارة إلى أنّ جائزة محمد بن راشد للغة العربية تخصص ما يقارب 2.8 مليون درهم إماراتي (770 ألف دولار أمريكي) لتوزيعها جوائز على مختلف المحاور وهي: التعليم، والتقانة (التكنولوجيا)، والإعلام والتواصل، بالإضافة إلى السياسة اللغوية والتخطيط والتعريب، والثقافة والفكر ومجتمع المعرفة، مما يؤكد التزامها الدائم بتعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا. وتتضمن فئات الجائزة: • أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية وتعلمها في التعليم المبكر. • أفضل مبادرة للتعليم باللغة العربية في التعليم المدرسي (من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر). • أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها. • أفضل تطبيق ذكي للغة العربية ونشرها. • أفضل مبادرة لمعالجة اللغة العربية تقنيًّا. • أفضل عمل باللغة العربية في وسائل الإعلام الإلكتروني وقنوات التواصل الاجتماعي. • أفضل مبادرة لخدمة اللغة العربية في وسائل الإعلام. • أفضل مبادرة في السياسة اللغوية والتخطيط. • أفضل مشروع تعريب أو ترجمة. • أفضل عمل فني أو ثقافي أو فكري لخدمة اللغة العربية. • أفضل مبادرة لتعزيز ثقافة القراءة وصنع مجتمع المعرفة. جائزة محمد بن راشد للغة العربية الجدير بالذكر فإنه ومنذ انطلاقتها تَوّجت جائزة محمد بن راشد للغة العربية أكثر من 60 فائزًا خلال سبع دورات سابقة. هذا يعكس الأثر البارز للجائزة ونجاحها في نشر اللغة العربية وتعزيز مكانتها على المستوى العالمي. وتأتي الجائزة، التي تتولى مكتبة محمد بن راشد، مهمة تنظيمها وإدارتها، ضمن سلسلة المبادرات التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بهدف تقدير الجهود المبذولة من قبل الأفراد والمؤسسات في تعزيز ونشر اللغة العربية، وتسهيل تعلمها وتعليمها. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا ودعم الجهود المبذولة من قبل الجهات المهتمة بفعالية بتنميتها وتطويرها ونشرها. وسيتم تكريم الفائزين بالجائزة خلال حفل خاص من المقرر عقده في الأسبوع الثاني من أكتوبر 2024. المزيد حول الجائزة: بحوالي 2.8 مليون درهم إماراتي..الإعلان عن الدورة الثامنة لـ"جائزة محمد بن راشد للغة العربية" يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :