ليفربول ليس في «مهمّة انتقامية» بمواجهة مانشستر يونايتد

  • 4/6/2024
  • 16:55
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

يحلّ ليفربول ضيفاً على مانشستر يونايتد اليوم الأحد، بهدف تعزيز صدارته للدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، في ختام المرحلة 32. وبعد فوزه على شيفيلد يونايتد 3-1، رفع ليفربول رصيده إلى 70 نقطة. ويحاول مدرّبه الألماني يورغن كلوب أن يُتوّج باللقب لمرةٍ أخيرة قبل مغادرته في نهاية الموسم الراهن، آملاً أن يضيف اللقب الـ 20 للنادي، ومعادلة رقم غريمه «يونايتد» بعدد الألقاب. ومنذ السقوط أمام أرسنال 0-1 في 4 فبراير الماضي، لم يتعرّض ليفربول لأيّ نتيجةٍ سلبيّة باستثناء خروجه من ربع نهائي كأس إنكلترا على يد مانشستر يونايتد 3-4 بعد التمديد على ملعب «أولد ترافورد»، حيث يعود ليفربول واضعاً نصب عينيه أكثر من هدف. ويسعى الـ «ريدز» إلى الفوز للمباراة الثالثة توالياً من جهة، والتغلّب على «يونايتد» في ملعبه للمرة الأولى منذ أكتوبر 2021، لمواصلة الصدارة. لكن لاعب الوسط الأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر يصرّ على أن الهدف الأساسي ليس الانتقام من الخسارة في الكأس. وقال: «لا أعلم ما إذا كانت (المباراة) انتقامية لكنها بالتأكيد مهمّة بالنسبة لنا لأننا إذا أردنا أن نفوز بشيء، فيجب أن نفوز بكل مباراة وهذا هو الهدف». في المقابل، صُعق «يونايتد» في مواجهة تشلسي، بعدما تأخّر أمامه بهدفين ثم تقدّم عليه 3-2، قبل أن يُسجّل كول بالمر في الدقيقتين 90+10 من ركلة جزاء و90+11، مُلحقاً بفريق الهولندي إريك تن هاغ الخسارة الـ12 في الدوري هذا الموسم. وبعد الخسارة، قال تن هاغ: «بالتأكيد هي ضربة مؤلمة والآن علينا أن نتعامل مع الأمر وننهض». وأضاف: «نوعية كرة القدم التي نُقدّمها عالية جداً، واللعبة تتمحور حول النتائج وعليك أن تحققها مع مرور الوقت». وهذه الخسارة قد تكون قاضية بالنسبة لـ «الشياطين الحمر» الذين تجمّد رصيدهم عند 48 نقطة في المركز السادس، بفارق 9 نقاط عن توتنهام، الخامس. في المقابل، يسعى توتنهام إلى تعويض إهدراه نقطتين بتعادله مع وست هام 1-1، عندما يستضيف نوتنغهام فوريست، السابع عشر (25 نقطة) الذي يقاتل لتجنّب الهبوط مع عددٍ من الفرق من بينها برنتفورد وإيفرتون ولوتون تاون وبيرنلي. أما شيفيلد يونايتد، متذيل الترتيب (15)، فيخوض مباراة صعبة على أرضه أمام تشلسي «المنتشي» وصاحب المركز العاشر (43). يحلّ ليفربول ضيفاً على مانشستر يونايتد اليوم الأحد، بهدف تعزيز صدارته للدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، في ختام المرحلة 32.وبعد فوزه على شيفيلد يونايتد 3-1، رفع ليفربول رصيده إلى 70 نقطة. طرح تذاكر بطولة كأس آسيا تحت 23 عاماً منذ ساعة بوكيتينو عازم على بناء علاقة حقيقية مع مشجعي تشلسي منذ ساعة ويحاول مدرّبه الألماني يورغن كلوب أن يُتوّج باللقب لمرةٍ أخيرة قبل مغادرته في نهاية الموسم الراهن، آملاً أن يضيف اللقب الـ 20 للنادي، ومعادلة رقم غريمه «يونايتد» بعدد الألقاب.ومنذ السقوط أمام أرسنال 0-1 في 4 فبراير الماضي، لم يتعرّض ليفربول لأيّ نتيجةٍ سلبيّة باستثناء خروجه من ربع نهائي كأس إنكلترا على يد مانشستر يونايتد 3-4 بعد التمديد على ملعب «أولد ترافورد»، حيث يعود ليفربول واضعاً نصب عينيه أكثر من هدف.ويسعى الـ «ريدز» إلى الفوز للمباراة الثالثة توالياً من جهة، والتغلّب على «يونايتد» في ملعبه للمرة الأولى منذ أكتوبر 2021، لمواصلة الصدارة.لكن لاعب الوسط الأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر يصرّ على أن الهدف الأساسي ليس الانتقام من الخسارة في الكأس.وقال: «لا أعلم ما إذا كانت (المباراة) انتقامية لكنها بالتأكيد مهمّة بالنسبة لنا لأننا إذا أردنا أن نفوز بشيء، فيجب أن نفوز بكل مباراة وهذا هو الهدف».في المقابل، صُعق «يونايتد» في مواجهة تشلسي، بعدما تأخّر أمامه بهدفين ثم تقدّم عليه 3-2، قبل أن يُسجّل كول بالمر في الدقيقتين 90+10 من ركلة جزاء و90+11، مُلحقاً بفريق الهولندي إريك تن هاغ الخسارة الـ12 في الدوري هذا الموسم.وبعد الخسارة، قال تن هاغ: «بالتأكيد هي ضربة مؤلمة والآن علينا أن نتعامل مع الأمر وننهض». وأضاف: «نوعية كرة القدم التي نُقدّمها عالية جداً، واللعبة تتمحور حول النتائج وعليك أن تحققها مع مرور الوقت».وهذه الخسارة قد تكون قاضية بالنسبة لـ «الشياطين الحمر» الذين تجمّد رصيدهم عند 48 نقطة في المركز السادس، بفارق 9 نقاط عن توتنهام، الخامس.في المقابل، يسعى توتنهام إلى تعويض إهدراه نقطتين بتعادله مع وست هام 1-1، عندما يستضيف نوتنغهام فوريست، السابع عشر (25 نقطة) الذي يقاتل لتجنّب الهبوط مع عددٍ من الفرق من بينها برنتفورد وإيفرتون ولوتون تاون وبيرنلي.أما شيفيلد يونايتد، متذيل الترتيب (15)، فيخوض مباراة صعبة على أرضه أمام تشلسي «المنتشي» وصاحب المركز العاشر (43).

مشاركة :