هنأ راعي الكنيسة القبطية المصرية في الكويت، القمص بيجول الأنبا بيشوي صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد والحكومة الكويتية والشعب الكويتي الكريم بعيد الفطر السعيد، متمنياً للكويت كل تقدم ورخاء وأن تمضي في أعياد ومناسبات سارة وتحتفي بتحقيق مزيد من الإنجازات الحضارية. ونقل القمص بيجول إلى قيادة الكويت وشعبها تهاني الأنبا تواضروس الثاني، بابا وبطريرك الكرازة المرقسية في مصر وكل بلاد المهجرو الأنبا أنطونيوس مطران القدس والكويت والشرق الأدنى، وتمنياتهما لقيادة دولة الكويت بكل التوفيق والسداد في مواصلة مسيرة النهضة والتقدم. ولفت إلى أن «شهر رمضان جاء هذا العام متوهجاً بلقاءات الود والمحبة، ويقودنا ذلك إلى التأمل في العديد من الأمور، لعل أولها أن نقدر نعمة التواصل واللقاء». وأضاف «حينما نتأمل مشاهد اللقاءات نكتشف أننا في كل ديوانية وجدنا كويتا مصغرة، ضمت جميع أطياف المجتمع، في أجواء ود وأمان، وكالعادة فإن بعض السفارات والجاليات الأجنبية قدمت مشاركات جميلة ومعبرة تتمثل في ترتيب غبقات تساير بها التقليد الكويتي الأصيل، ما يعكس انسجاماً مع الثقافة الكويتية وتراثها والتحاماً مع التقاليد والموروث الاجتماعي». هنأ راعي الكنيسة القبطية المصرية في الكويت، القمص بيجول الأنبا بيشوي صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد والحكومة الكويتية والشعب الكويتي الكريم بعيد الفطر السعيد، متمنياً للكويت كل تقدم ورخاء وأن تمضي في أعياد ومناسبات سارة وتحتفي بتحقيق مزيد من الإنجازات الحضارية.ونقل القمص بيجول إلى قيادة الكويت وشعبها تهاني الأنبا تواضروس الثاني، بابا وبطريرك الكرازة المرقسية في مصر وكل بلاد المهجرو الأنبا أنطونيوس مطران القدس والكويت والشرق الأدنى، وتمنياتهما لقيادة دولة الكويت بكل التوفيق والسداد في مواصلة مسيرة النهضة والتقدم. «الشؤون»: تمديد حملة سداد ديون الغارمين حتى 20 أبريل منذ ساعة «الدفاع»: الإفراج عن الموقوفين انضباطيا بمناسبة عيد الفطر منذ 3 ساعات ولفت إلى أن «شهر رمضان جاء هذا العام متوهجاً بلقاءات الود والمحبة، ويقودنا ذلك إلى التأمل في العديد من الأمور، لعل أولها أن نقدر نعمة التواصل واللقاء».وأضاف «حينما نتأمل مشاهد اللقاءات نكتشف أننا في كل ديوانية وجدنا كويتا مصغرة، ضمت جميع أطياف المجتمع، في أجواء ود وأمان، وكالعادة فإن بعض السفارات والجاليات الأجنبية قدمت مشاركات جميلة ومعبرة تتمثل في ترتيب غبقات تساير بها التقليد الكويتي الأصيل، ما يعكس انسجاماً مع الثقافة الكويتية وتراثها والتحاماً مع التقاليد والموروث الاجتماعي».
مشاركة :