يحاول الآباء دائمًا تعليم أطفالهم أن يكونوا مرتبين منذ صغرهم. وهذه الأناقة ترتبط بالنظافة وبالصحة ارتباطًا وثيقًا، لكن المظهر الأنيق لأطفالنا، لا يعني أنهم مروا بأماكن وتركوها نظيفة بعد مغادرتها. ونظرًا لأن كوكبنا يمر بأوقات عصيبة مع الاحتباس الحراري والتلوث البلاستيكي، يحتاج جميع الناس إلى اتخاذ إجراءات لوقف التغييرات التي لا رجعة فيها. حتى مساهمة الأطفال تعتبر ذات قيمة. يبدأ كل شيء من المنزل، وفيه يخطو الطفل خطواته الأولى، نحو الحفاظ على كوكب أكثر نظافة وأمانًا. ولتبدئي معهم بإدارة النفايات، فهذا يرسخ الكثير من الأفكار الجميلة في أذهانهم. سيتعلمون أنه لا ينبغي إلقاء الزجاجة البلاستيكية في وسط البحيرة، ولكن يجب وضعها في سلة إعادة التدوير، من هنا سيبدأ طفلك في ملاحظة القمامة الأخرى في الشوارع والمتنزهات. سيعرف أن الأشجار والشجيرات والأزهار تتأذى عندما يترك الناس النفايات بالقرب منها. من خلال شرح كيف تبدو البرك النظيفة والنقية والمروج الخضراء من دون فضلات، سوف يتربى طفلك بشكل محترم ومسؤول. إذا أعدت استخدام البرطمانات الزجاجية والحاويات والملابس والأكياس البلاستيكية وغيرها من الأشياء، سيرى طفلك أن شراء أشياء جديدة ليس ضروريًا دائمًا. وهذا لا يمكن أن يوفر لك بعض المال فحسب، بل يساهم أيضًا في التغلب على النزعة الاستهلاكية. لكن تأكدي من أن طفلك لا يستسلم للنزعة الاستهلاكية عبر الإنترنت. وإذا كان طفلك الصغير يحب شراء الأشياء على الإنترنت، فيمكنك التحكم في هذه العادة بشكل أفضل باستخدام تطبيق تعقب الهاتف المحمول. تعلمي كيف ولماذا يتم إعادة استخدام الأشياء، سيعرف الطفل حتى معنى والغرض من كل عملية شراء وقد يتخذ الحد الأدنى من نمط الحياة في المستقبل. عبر إعادة تدوير النفايات من الأطعمة، يمكنك تعليم طفلك تفضيل الطعام غير المغلف سوف يفهم من ذلك أن الطعام المعبأ بكمية كبيرة من البلاستيك ليس دائمًا خيارًا رائعًا. على العكس من ذلك ، سيبدأ في اختيار المنتجات التي تُباع بالقطعة أو بالغرامات، والتي غالبًا ما تكون فواكه وخضروات ومكسرات وخيارات أخرى مفيدة. من خلال شرح كيفية تقليل النفايات وإعادة استخدامها وإعادة تدويرها لطفلك، سوف تنمين لديه التفكير الإبداعي. الأطفال مستعدون دائمًا للاستكشاف؛ لذلك قد يبدأ طفلك الصغير في التفكير في طرق أخرى لتقليل كمية النفايات. الترتيب عادة إذا قررت أن تجعلي منزلك أكثر تنظيماً ونظافة، عليك التخلص من بعض الملابس التي لا ترتدينها بعد الآن. وإذا كان لدى طفلك الكثير من الألعاب، فقد حان الوقت لمشاركتها مع أصدقائه. من خلال التخلي عن الأشياء التي لا يحتاجها ولا يستخدمها بعد الآن، سيتعلم أن يكون أكثر كرمًا وإحسانًا. نصائح لتعويد الطفل على عادات صحية حياتية هامة تساعد المساحة النظيفة في البيت على التنظيم، وعندما يكون منزلك مرتبًا، ويتم فرز جميع القمامة وإعادة تدويرها، يمكنك أنت وأطفالك تنفس الهواء النقي فإذا قام طفلك بإخلاء مساحة بعد توزيع الألعاب والملابس، فمن المحتمل أن يرغب في الاستمرار في تنظيمها. ستعلم بهذا إدارة النفايات ووضع الأشياء في مكانها وتجنب التخزين. *ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص   يحاول الآباء دائمًا تعليم أطفالهم أن يكونوا مرتبين منذ صغرهم. وهذه الأناقة ترتبط بالنظافة وبالصحة ارتباطًا وثيقًا، لكن المظهر الأنيق لأطفالنا، لا يعني أنهم مروا بأماكن وتركوها نظيفة بعد مغادرتها. ونظرًا لأن كوكبنا يمر بأوقات عصيبة مع الاحتباس الحراري والتلوث البلاستيكي، يحتاج جميع الناس إلى اتخاذ إجراءات لوقف التغييرات التي لا رجعة فيها. حتى مساهمة الأطفال تعتبر ذات قيمة. يبدأ كل شيء من المنزل، وفيه يخطو الطفل خطواته الأولى، نحو الحفاظ على كوكب أكثر نظافة وأمانًا. ولتبدئي معهم بإدارة النفايات، فهذا يرسخ الكثير من الأفكار الجميلة في أذهانهم. 1: احترام الطبيعة سيتعلمون أنه لا ينبغي إلقاء الزجاجة البلاستيكية في وسط البحيرة   سيتعلمون أنه لا ينبغي إلقاء الزجاجة البلاستيكية في وسط البحيرة، ولكن يجب وضعها في سلة إعادة التدوير، من هنا سيبدأ طفلك في ملاحظة القمامة الأخرى في الشوارع والمتنزهات. سيعرف أن الأشجار والشجيرات والأزهار تتأذى عندما يترك الناس النفايات بالقرب منها. من خلال شرح كيف تبدو البرك النظيفة والنقية والمروج الخضراء من دون فضلات، سوف يتربى طفلك بشكل محترم ومسؤول. 2: الاستهلاك الواعي إذا أعدت استخدام البرطمانات الزجاجية والحاويات والملابس والأكياس البلاستيكية وغيرها من الأشياء، سيرى طفلك أن شراء أشياء جديدة ليس ضروريًا دائمًا. وهذا لا يمكن أن يوفر لك بعض المال فحسب، بل يساهم أيضًا في التغلب على النزعة الاستهلاكية. لكن تأكدي من أن طفلك لا يستسلم للنزعة الاستهلاكية عبر الإنترنت. وإذا كان طفلك الصغير يحب شراء الأشياء على الإنترنت، فيمكنك التحكم في هذه العادة بشكل أفضل باستخدام تطبيق تعقب الهاتف المحمول. تعلمي كيف ولماذا يتم إعادة استخدام الأشياء، سيعرف الطفل حتى معنى والغرض من كل عملية شراء وقد يتخذ الحد الأدنى من نمط الحياة في المستقبل. 3: الأكل الصحي                                                                                                                                  تفضيل الطعام غير المغلف عبر إعادة تدوير النفايات من الأطعمة، يمكنك تعليم طفلك تفضيل الطعام غير المغلف سوف يفهم من ذلك أن الطعام المعبأ بكمية كبيرة من البلاستيك ليس دائمًا خيارًا رائعًا. على العكس من ذلك ، سيبدأ في اختيار المنتجات التي تُباع بالقطعة أو بالغرامات، والتي غالبًا ما تكون فواكه وخضروات ومكسرات وخيارات أخرى مفيدة. 4: التفكير الإبداعي من خلال شرح كيفية تقليل النفايات وإعادة استخدامها وإعادة تدويرها لطفلك، سوف تنمين لديه التفكير الإبداعي. الأطفال مستعدون دائمًا للاستكشاف؛ لذلك قد يبدأ طفلك الصغير في التفكير في طرق أخرى لتقليل كمية النفايات. 5: مهارة المشاركة الترتيب عادة إذا قررت أن تجعلي منزلك أكثر تنظيماً ونظافة، عليك التخلص من بعض الملابس التي لا ترتدينها بعد الآن. وإذا كان لدى طفلك الكثير من الألعاب، فقد حان الوقت لمشاركتها مع أصدقائه. من خلال التخلي عن الأشياء التي لا يحتاجها ولا يستخدمها بعد الآن، سيتعلم أن يكون أكثر كرمًا وإحسانًا. نصائح لتعويد الطفل على عادات صحية حياتية هامة 6: البقاء منظمًا                                                                                                                                            تساعد المساحة النظيفة في البيت على التنظيم تساعد المساحة النظيفة في البيت على التنظيم، وعندما يكون منزلك مرتبًا، ويتم فرز جميع القمامة وإعادة تدويرها، يمكنك أنت وأطفالك تنفس الهواء النقي فإذا قام طفلك بإخلاء مساحة بعد توزيع الألعاب والملابس، فمن المحتمل أن يرغب في الاستمرار في تنظيمها. ستعلم بهذا إدارة النفايات ووضع الأشياء في مكانها وتجنب التخزين. *ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص